تويت
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اعتبرت وزارة الخارجية الإسرائيلية، أن التهدئة التي دخلت شهرها الثالث على التوالي، نجحت بشكل جزئي، مؤكدةً أن إنهاء ملف الجندي "شاليط" شرط لخلق "أجواء جديدة".
وقال الناطق باسم الوزارة، أوفير جندلمان، في اتصال مع "رامتان":" إن إسرائيل تنظر إلى أن التهدئة بعد مرور شهرين بأنها نجحت جزئياً، حيث وقعت ما أسماه "انتهاكات" من قبل الفصائل الفلسطينية في القطاع، مثل إطلاق الصواريخ بشكل متكرر".
وأضاف جندلمان:" أن الرد الإسرائيلي على إطلاق الصواريخ كان بإغلاق المعابر ليوم واحد على الأكثر، لكن في حال وقوع إصابات أو أضرار فإن الرد سيكون "عسكرياً""، على حد تعبيره.
وأكد أن الخيار العسكري الإسرائيلي "ما زال وارداً بالحسبان إذا ما استمر إطلاق الصواريخ ووقوع ضحايا أو أضرار"، نافياً وقوع أي انتهاك من قبل إسرائيل للتهدئة خلال الفترة الماضية.
وشدد جندلمان على أن بلاده معنية بالتهدئة، "لكنها تعي أن ما أسماها "المنظمات الإرهابية" تعمل على تعزيز قدراتها"، موضحاً أن موافقة إسرائيل على التهدئة جاءت "لأننا أردنا أن نعطي فترة إنعاش لمواطنينا في الجنوب"، على حد قوله.
وحمّل الناطق باسم الخارجية الإسرائيلية، حركة "حماس" مسؤولية ما يجري في قطاع غزة، مضيفاً :"أن الحركة وباقي الفصائل "انتهكت" التفاهمات حول التهدئة بشكل متكرر".
المصدر : فلسطين اليوم
اعتبرت وزارة الخارجية الإسرائيلية، أن التهدئة التي دخلت شهرها الثالث على التوالي، نجحت بشكل جزئي، مؤكدةً أن إنهاء ملف الجندي "شاليط" شرط لخلق "أجواء جديدة".
وقال الناطق باسم الوزارة، أوفير جندلمان، في اتصال مع "رامتان":" إن إسرائيل تنظر إلى أن التهدئة بعد مرور شهرين بأنها نجحت جزئياً، حيث وقعت ما أسماه "انتهاكات" من قبل الفصائل الفلسطينية في القطاع، مثل إطلاق الصواريخ بشكل متكرر".
وأضاف جندلمان:" أن الرد الإسرائيلي على إطلاق الصواريخ كان بإغلاق المعابر ليوم واحد على الأكثر، لكن في حال وقوع إصابات أو أضرار فإن الرد سيكون "عسكرياً""، على حد تعبيره.
وأكد أن الخيار العسكري الإسرائيلي "ما زال وارداً بالحسبان إذا ما استمر إطلاق الصواريخ ووقوع ضحايا أو أضرار"، نافياً وقوع أي انتهاك من قبل إسرائيل للتهدئة خلال الفترة الماضية.
وشدد جندلمان على أن بلاده معنية بالتهدئة، "لكنها تعي أن ما أسماها "المنظمات الإرهابية" تعمل على تعزيز قدراتها"، موضحاً أن موافقة إسرائيل على التهدئة جاءت "لأننا أردنا أن نعطي فترة إنعاش لمواطنينا في الجنوب"، على حد قوله.
وحمّل الناطق باسم الخارجية الإسرائيلية، حركة "حماس" مسؤولية ما يجري في قطاع غزة، مضيفاً :"أن الحركة وباقي الفصائل "انتهكت" التفاهمات حول التهدئة بشكل متكرر".
المصدر : فلسطين اليوم
