إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

خطبة الجمعة ومحتواها باحد مساجد الضفة الغربية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • خطبة الجمعة ومحتواها باحد مساجد الضفة الغربية

    وبعد السلام والصلاة على رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم


    بدأ الخطيب بالكلام قائلا


    لا أدري من أين أبدأ

    أأبدأ من ذكرى احراق الأقصى أم أبدأ برمضان أم بوضعنا الداخلي أم بأخلاق الساسة على التلفاز والفضائيات أم بأخلاق الناس

    أم أبدأ بالعشرة الأوائل من رمضان أم أبدأ بالعشرة الأواخر من رمضان


    من أين أبدأ والله لا أدري


    ستقتصر خطبتي على أمرين لا ثالث لهما

    الأول أدعو أإمة الجوامع والصحافيين والكتاب والسياسيين أن يكونوا محضر إجماع ولم الشمل بين فتح وحماس

    والثاني أدعوا الله معي .......................وأخذ بالدعاء والإستغفار وكانت أغلب ما دار في خطبة الإمام

  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    خير ما فعل وهذا يدل على فقه هذا الخطيب

    تعليق


    • #3
      والله احسن كلام حكااه ,,




      سلاماً أكفَ الترابْ.. سلاماً أكفَ الشواطي.. سلاماً أكفَ الجهاد.. تشدُ جِراحَ البِلادْ .
      سلاماً لتلك الملامح.. لتلك الجموع.. سلاماً بيارق هذه الجراحْ.. سلاماً كلما لامس هذا الجرحُ دهراً .
      سلاماً كلما أورقَ النزفُ سلامَ الشهداءْ .

      تعليق


      • #4
        خطباء الجمعة

        هذا الخطيب، نتفق مع في جانب ونختلف معه في جوانب.
        مما نتفق فيه، صحيح أن الأحداث والمواقف كثيرة، والواحد (يتحير) في اختيار موضوع الخطبة. لكن الأسلوب الذي تحدث به أمام جموع المصلين بأن طرح عليهم جملة من الموضوعات وتركهم حيارى، وتحدث بشكل مقتضب في موضوع، فهذا ينم عن فشل كبير لهذا الخطيب، وأمثاله كثر في مجتمعنا الفلسطيني، بل في كثير من المجتمعات العربية.
        إن الوضع العام للخطباء ـ إلا ما رحم ربي ـ يوحي بالتقزز والاشمئزاز، فأغلب الخطباء ـ إن لم يكن جميعهم ـ يفتقدون إلى أبسط فنون (الخطابة والإلقاء). قد تجد واحدا منهم جل خطبته (زعيق ونهيق) مذ يصعد على المنبر وحتى الختم بالدعاء والنزول من على المنبر. وآخر يهمس للحضور همسا، فلا تكاد تسمع صوته إلا بعد جهد، وكأنه يحدث نفسه.
        الأول يعمل على تلويث سمعي عند الحضور، والآخر يجعل أجواء (النعاس والخمول) تخيم على الحضور.

        كلاهما افتقد لأصول الخطابة والإلقاء، كلاهما لم يحظ برضا وقبول واستحسان الناس.

        أما الخطيب الجيد والمقبول عند الناس، فيه هذه الصفات:

        1. يكون حسن المنظر والهندام والرائحة الطيبة.
        2. اختيار الموضوع بما يناسب هموم وواقع الناس، يحاول أن يربط بين الواقع والقرآن والسنة.
        3. لديه فن الخطابة، مواضع برفع فيها صوته ويتمعر وجهه غضبا لله تعالى، عندما يشير للمواضع التي فيها تعدي على حرمات الله تعالى، ويخفت صوته في مواضع تأليف القلوب والرحمة والخشوع، يبكي أو يتباكى عند الجنة والنار والموت... إلخ.
        4. أن يكون الخطيب من المتخصصين في علوم الشرع، (شريعة إسلامية، أصول دين، دراسات إسلامية) أو أي مؤهل قريب.
        5. أن يكون مخارج الحروف والنطق لديه حسن، بعيدا عن التشوهات الخلقية واللفظية، حتى يكون محط قبول عند الناس.
        6. أن يكون قدوة في للناس في مجتمعه.
        7. يحاول أن يطبق ما يقول، وألا ينطبق عليه قول الله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون}. خذ على سبيل المثال: تجده على المنبر ينادي وبأعلى صوته ويتهجم على الناس ي خطبته على المتبرجات والمتعطرات... إلخ، وتجد زوجته وبناته وأخواته من المتبرجات والمتعطرات عند الخروج من المنزل. في هذه الحالة، هل هذا الخطيب سيكون محل احترام وتقدير من الناس؟ أول كلمة سيقولها الحضور: فليطبق على نفسه قبل أن يطالبنا بالتطبيق.
        8. يفضل أن يحفظ الخطبة غيبا، فهي أدعى لاستقطاب انتباه الحضور.
        9. أن يتأكد من حفظ الآيات القرآنية، وتخريج الأحاديث، ويبتعد عن الإسرائيليات والأحاديث الضعيفة والموضوعة.
        10. أن يطبق السنة في الخطبة، يقصر الخطبة ويطيل الصلاة.


        سأكتفي بهذه الصفات، تعالوا معي لنرى مدى توافرها وتطابقها على الخطباء المعاصرين:

         النقطة (1): بعضهم يأتيك ولا يوجد أدنى درجات التنسيق والتناغم في ملابسه، فتجد ـ مثلا ـ لون ثوبه (كحلي) ولون الجاكيت (بني غامق)، ولون الجورب (سمني). بالله عليك تأمل معي الألوان، أي تناسق هذا؟!
         النقطة (2): أغلب الموضوعات التي يتم مناقشتها اليوم لا صلة لها بالواقع، منذ 25/1/2006، أغلب الخطب عن (الصبر والمصابرة)، وبعضهم يتحدث عن (الزنا، السرقة، بر الوالدين، طاعة ولي الأمر... إلخ). صحيح هذه الموضوعات مهمة، والناس بحاجة إلى تذكيرهم بهذه الجوانب.
        لكن يوم الجمعة يعتبر (اجتماع عام) للناس، من المفترض أن يتم اختيار الموضوع المناسب، ويعالج مشكلة من مشكلات المجتمع التي يعاني منها، أما بقية الموضوعات المشار لها سابقا يمكن الحديث عنها طيلة أيام الأسبوع من خلال الدروس عقب الصلوات.
        ما الذي يمنع الخطيب مثلا اليوم يتحدث عن (إحراق المسجد الأقصى)، أليست هذه مناسبة أليمة تمر علينا، ومن خلالها يبين للناس (مكانة فلسطين في عقيدة المسلمين، دور المسلمين في نصرة القدس وفلسطين، يدعو طرفي النزاع لأن يصحو من سكرتهم ويتنبهوا لقضايا الأمة المصيرية... إلخ).
         النقطة (3): أشرت لها في مطلع الرد، ولا داعي للتكرار.
         النقطة (4): أغلب الخطباء اليوم من غير المتخصصين في علوم الشرع، بل ومن غير المتمكنين في العلوم الدينية، والأدهى من ذلك ، أغلبهم من غير الخريجين، فهم صغار في السن. صحيح يجب تأهيل الصغار للخطابة، لكن في مواضع غير يوم الجماعة، فهذا اليوم يوم غير عادي ويجب أن يكون الاهتمام به غير عادي. ألستم معي، حينما يخرج صغير في السن يخطب في الناس، وفي الحضور أصحاب شهادات عليا في العلم الشرعي!!.
         النقطة (5): هذه مسألة نسبية، ومن المفضل أن يكون حسن النطق، لأن ذلك له انعكاس على نفسية المستمع.
         النقطة (6): أغلب الخطباء من فصيلة (يقول ما لا يفعل)، وكأن الخطبة عمل يريد أن يتخلص منه، وبالتالي غاب عنصر الإخلاص والإتقان في العمل.
         النقطة (7): مثل سابقتها.
         النقطة (8): أغلب الخطباء ماذا يفعل: إما أن يفرغ خطبة من أحد أشرطة الكاسيت، أو أحد الكتب، (ينقلها نصا وحرفا)، حتى أن أحدهم نقل الخطبة نصا من أشرطة الشيخ عبد الحميد كشك، وكان الأخير (كشك)، فجاء خطيبنا بنفس كلمات الشيخ كشك، حتى وهو يتحدث عن سجن (طره)، وأخذت أسأل أي طره هذا الذي في فلسطين وأنا لا أعلم به؟
        بعضهم، ينقل الخطب دون أن يتأكد من صحة الآيات والأحاديث.
        أيضا هناك من يقرأ الخطبة عن ورق قراءة جريدة، ولا تشعر بالتفاعل الجاد بين الخطيب والحضور. كأنه ورقة يريد أن ينتهي منها فقط، لا يشعر أن هناك رسالة يريد أن يوصلها الخطيب للناس من خلال خطبته.
         النقطة (9): كسابقتها.
         النقطة (10): بالعكس، هم يطيلون الخطبة بأحاديث مقيتة ومملة، ويقصرون الصلاة، وينقرونها نقر الديكة.

        ولا ننسى أن ننوه بأن هناك سياسة عامة وموحدة في جميع الأقطار العربية، أن من يشرف على خطب الجمعة والخطباء هم (أجهزة المخابرات)، وبالتالي هي التي أوجدت هذا الصنف من الخطباء (المملين وغير المؤهلين)، الذين يناقشون موضوعات تقليدية ويبتعدون عن مناقشة قضايا ومشكلىت الأمة، وفي نهاية الخطبة يطيلون في الدعاء لولي الأمر.

        تعليق


        • #5
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          بارك الله في هذا الشيخ الوحدوي وفي كلامه النابع من نقش قرأني طيب الي الأمام
          ويعطيك العافية أخي العنقاء
          بسم الله الرحمن الرحيم
          ( إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون وعدًا عليه حقًا)
          صدق الله العظيم

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة أ. خالد سيف الدين مشاهدة المشاركة
            هذا الخطيب، نتفق مع في جانب ونختلف معه في جوانب.
            مما نتفق فيه، صحيح أن الأحداث والمواقف كثيرة، والواحد (يتحير) في اختيار موضوع الخطبة. لكن الأسلوب الذي تحدث به أمام جموع المصلين بأن طرح عليهم جملة من الموضوعات وتركهم حيارى، وتحدث بشكل مقتضب في موضوع، فهذا ينم عن فشل كبير لهذا الخطيب، وأمثاله كثر في مجتمعنا الفلسطيني، بل في كثير من المجتمعات العربية.
            إن الوضع العام للخطباء ـ إلا ما رحم ربي ـ يوحي بالتقزز والاشمئزاز، فأغلب الخطباء ـ إن لم يكن جميعهم ـ يفتقدون إلى أبسط فنون (الخطابة والإلقاء). قد تجد واحدا منهم جل خطبته (زعيق ونهيق) مذ يصعد على المنبر وحتى الختم بالدعاء والنزول من على المنبر. وآخر يهمس للحضور همسا، فلا تكاد تسمع صوته إلا بعد جهد، وكأنه يحدث نفسه.
            الأول يعمل على تلويث سمعي عند الحضور، والآخر يجعل أجواء (النعاس والخمول) تخيم على الحضور.

            كلاهما افتقد لأصول الخطابة والإلقاء، كلاهما لم يحظ برضا وقبول واستحسان الناس.

            أما الخطيب الجيد والمقبول عند الناس، فيه هذه الصفات:

            1. يكون حسن المنظر والهندام والرائحة الطيبة.
            2. اختيار الموضوع بما يناسب هموم وواقع الناس، يحاول أن يربط بين الواقع والقرآن والسنة.
            3. لديه فن الخطابة، مواضع برفع فيها صوته ويتمعر وجهه غضبا لله تعالى، عندما يشير للمواضع التي فيها تعدي على حرمات الله تعالى، ويخفت صوته في مواضع تأليف القلوب والرحمة والخشوع، يبكي أو يتباكى عند الجنة والنار والموت... إلخ.
            4. أن يكون الخطيب من المتخصصين في علوم الشرع، (شريعة إسلامية، أصول دين، دراسات إسلامية) أو أي مؤهل قريب.
            5. أن يكون مخارج الحروف والنطق لديه حسن، بعيدا عن التشوهات الخلقية واللفظية، حتى يكون محط قبول عند الناس.
            6. أن يكون قدوة في للناس في مجتمعه.
            7. يحاول أن يطبق ما يقول، وألا ينطبق عليه قول الله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون}. خذ على سبيل المثال: تجده على المنبر ينادي وبأعلى صوته ويتهجم على الناس ي خطبته على المتبرجات والمتعطرات... إلخ، وتجد زوجته وبناته وأخواته من المتبرجات والمتعطرات عند الخروج من المنزل. في هذه الحالة، هل هذا الخطيب سيكون محل احترام وتقدير من الناس؟ أول كلمة سيقولها الحضور: فليطبق على نفسه قبل أن يطالبنا بالتطبيق.
            8. يفضل أن يحفظ الخطبة غيبا، فهي أدعى لاستقطاب انتباه الحضور.
            9. أن يتأكد من حفظ الآيات القرآنية، وتخريج الأحاديث، ويبتعد عن الإسرائيليات والأحاديث الضعيفة والموضوعة.
            10. أن يطبق السنة في الخطبة، يقصر الخطبة ويطيل الصلاة.


            سأكتفي بهذه الصفات، تعالوا معي لنرى مدى توافرها وتطابقها على الخطباء المعاصرين:

             النقطة (1): بعضهم يأتيك ولا يوجد أدنى درجات التنسيق والتناغم في ملابسه، فتجد ـ مثلا ـ لون ثوبه (كحلي) ولون الجاكيت (بني غامق)، ولون الجورب (سمني). بالله عليك تأمل معي الألوان، أي تناسق هذا؟!
             النقطة (2): أغلب الموضوعات التي يتم مناقشتها اليوم لا صلة لها بالواقع، منذ 25/1/2006، أغلب الخطب عن (الصبر والمصابرة)، وبعضهم يتحدث عن (الزنا، السرقة، بر الوالدين، طاعة ولي الأمر... إلخ). صحيح هذه الموضوعات مهمة، والناس بحاجة إلى تذكيرهم بهذه الجوانب.
            لكن يوم الجمعة يعتبر (اجتماع عام) للناس، من المفترض أن يتم اختيار الموضوع المناسب، ويعالج مشكلة من مشكلات المجتمع التي يعاني منها، أما بقية الموضوعات المشار لها سابقا يمكن الحديث عنها طيلة أيام الأسبوع من خلال الدروس عقب الصلوات.
            ما الذي يمنع الخطيب مثلا اليوم يتحدث عن (إحراق المسجد الأقصى)، أليست هذه مناسبة أليمة تمر علينا، ومن خلالها يبين للناس (مكانة فلسطين في عقيدة المسلمين، دور المسلمين في نصرة القدس وفلسطين، يدعو طرفي النزاع لأن يصحو من سكرتهم ويتنبهوا لقضايا الأمة المصيرية... إلخ).
             النقطة (3): أشرت لها في مطلع الرد، ولا داعي للتكرار.
             النقطة (4): أغلب الخطباء اليوم من غير المتخصصين في علوم الشرع، بل ومن غير المتمكنين في العلوم الدينية، والأدهى من ذلك ، أغلبهم من غير الخريجين، فهم صغار في السن. صحيح يجب تأهيل الصغار للخطابة، لكن في مواضع غير يوم الجماعة، فهذا اليوم يوم غير عادي ويجب أن يكون الاهتمام به غير عادي. ألستم معي، حينما يخرج صغير في السن يخطب في الناس، وفي الحضور أصحاب شهادات عليا في العلم الشرعي!!.
             النقطة (5): هذه مسألة نسبية، ومن المفضل أن يكون حسن النطق، لأن ذلك له انعكاس على نفسية المستمع.
             النقطة (6): أغلب الخطباء من فصيلة (يقول ما لا يفعل)، وكأن الخطبة عمل يريد أن يتخلص منه، وبالتالي غاب عنصر الإخلاص والإتقان في العمل.
             النقطة (7): مثل سابقتها.
             النقطة (8): أغلب الخطباء ماذا يفعل: إما أن يفرغ خطبة من أحد أشرطة الكاسيت، أو أحد الكتب، (ينقلها نصا وحرفا)، حتى أن أحدهم نقل الخطبة نصا من أشرطة الشيخ عبد الحميد كشك، وكان الأخير (كشك)، فجاء خطيبنا بنفس كلمات الشيخ كشك، حتى وهو يتحدث عن سجن (طره)، وأخذت أسأل أي طره هذا الذي في فلسطين وأنا لا أعلم به؟
            بعضهم، ينقل الخطب دون أن يتأكد من صحة الآيات والأحاديث.
            أيضا هناك من يقرأ الخطبة عن ورق قراءة جريدة، ولا تشعر بالتفاعل الجاد بين الخطيب والحضور. كأنه ورقة يريد أن ينتهي منها فقط، لا يشعر أن هناك رسالة يريد أن يوصلها الخطيب للناس من خلال خطبته.
             النقطة (9): كسابقتها.
             النقطة (10): بالعكس، هم يطيلون الخطبة بأحاديث مقيتة ومملة، ويقصرون الصلاة، وينقرونها نقر الديكة.

            ولا ننسى أن ننوه بأن هناك سياسة عامة وموحدة في جميع الأقطار العربية، أن من يشرف على خطب الجمعة والخطباء هم (أجهزة المخابرات)، وبالتالي هي التي أوجدت هذا الصنف من الخطباء (المملين وغير المؤهلين)، الذين يناقشون موضوعات تقليدية ويبتعدون عن مناقشة قضايا ومشكلىت الأمة، وفي نهاية الخطبة يطيلون في الدعاء لولي الأمر.
            خير الكلام ما قل ودل وانا مع الشيخ
            وميف لك ان تنعت الشيخ بالفشل لك راى بامكانك ابدائه ولكن دون المساس بالاخريين
            ربنا يهدينا واياكم

            تعليق


            • #7
              هذا احسن ممن يدعون للقتل والفتنه من على المنابر

              تعليق


              • #8
                ليوث السرايا!!!!

                يبدو أنك ما قرأت (حرفا واحدا) مما كتبته.. لذلك جاءت مشاركتك، خارجة عن الإطار العام لمداخلتي.
                من قال لك أني نعت الشيخ بالفشل؟!

                لو قرأت لفهمت عمن كنت أتحدث، وعن أي شريحة أتحدث!!

                تعليق


                • #9
                  كلام الشيج خالد سيف الدين كلام من الماس وكلام الشيج تاع الضفة دليل فشل لمن وظفه
                  الحرية لاسرى فلسطين في سجون العباسين
                  [size=8] علاء ابو الرُب حسن عرايشي حسن ابو عايش[/size]http://www.alaqsagate.net/vb/showthread.php?t=52448

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة أ. خالد سيف الدين مشاهدة المشاركة
                    ليوث السرايا!!!!

                    يبدو أنك ما قرأت (حرفا واحدا) مما كتبته.. لذلك جاءت مشاركتك، خارجة عن الإطار العام لمداخلتي.
                    من قال لك أني نعت الشيخ بالفشل؟!

                    لو قرأت لفهمت عمن كنت أتحدث، وعن أي شريحة أتحدث!!
                    انا لن ارد عليك واتركك تراجع الموضوع الى كتبته لتتبين ماذا كتبت فيه
                    ويبدو انك ناسخ لاصق
                    وبعدين انا مش اهبل ارد على شى مش قاريه
                    وتقبل مرورى

                    تعليق


                    • #11
                      بارك الله فية.. وجعل كلامه الطيب فى ميزان حسناته...

                      تعليق


                      • #12
                        ليوث!!!

                        إني أرى لك ولأمثالك (ترك العتاب العتاب)...
                        لست أنا (بني) من فصيلة (قص ولصق)..
                        لو أنك قرأت المقالة جيدا، لناقشت في تفاصيلها ومحاورها.. مقالة مفصلة لا تقف عند كلمة واحدة..
                        (بني) نصيحة لك تفيدك في حياتك العملية والعلمية ـ إن كنت تدرس ـ!!
                        قبل أن تناقش اقرأ جيدا وبتمعن، ثم رتب محاور النقاش، ورد على كل نقطة بشكل مفصل..
                        إن القراءة الانتقائية لن تفيدك.. فهي تعبر عن فرد (متسرع.. لا يفضل القراءة.. سطحي)..

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة أ. خالد سيف الدين مشاهدة المشاركة
                          ليوث!!!

                          إني أرى لك ولأمثالك (ترك العتاب العتاب)...
                          لست أنا (بني) من فصيلة (قص ولصق)..
                          لو أنك قرأت المقالة جيدا، لناقشت في تفاصيلها ومحاورها.. مقالة مفصلة لا تقف عند كلمة واحدة..
                          (بني) نصيحة لك تفيدك في حياتك العملية والعلمية ـ إن كنت تدرس ـ!!
                          قبل أن تناقش اقرأ جيدا وبتمعن، ثم رتب محاور النقاش، ورد على كل نقطة بشكل مفصل..
                          إن القراءة الانتقائية لن تفيدك.. فهي تعبر عن فرد (متسرع.. لا يفضل القراءة.. سطحي)..
                          سالخص لك مشاركتى الاولى مع انهها لا تحتاج الى تلخيص يعنى بدل بدل كل هالكلام
                          نحيكيلك كلمتين عالسريع ونعتك للخطباءبصفات معظمها لاتليق بشيخ يصعد لمنبر رسول الله هل عندما يتكلم بامور الزنا والسرقة لايفهم شئ والزعيق والنعيق ................ ما هذا
                          انا باقبل نصيحتك ولكن يجب على كلانا تطبيق تلك النصيحة
                          بس بدى اسئلك قديش عمرك كلمة"بنى" كبيرة بس مش غلط
                          وسؤالى للعلم فقط لا غير
                          هل كلمة بنى تقليل من شانى ولا انك تكبرنى سنا
                          .وبارك الله فيك

                          تعليق


                          • #14
                            خير الكلام ماقل ودل
                            سبحــان الله وبـحـمـده ، سـبحــان الله العظيم

                            تعليق


                            • #15
                              بس بدى اسئلك قديش عمرك كلمة"بنى" كبيرة بس مش غلط

                              كيف استنبط أنها (غلط)؟!

                              ولما تحدثت عن الخطابة والخطباء وتشخيص واقع الحال لهم، أتحدث (بني) بشكل علمي، وكلمة (زعيق ونهيق) هي الوصف الدقيق ولو وجدت ما هو أكثر تشخيصا لوضعته، لكن يبدو أن سنك أصغر من أن يستوعب ما ذكرت!!
                              لست مضطرا أن آخذ موافقتك أو رضاك فيما أكتب وأنشر..
                              ولا تنسى أن لكل أسلوبه وطريقته في إيصال رسالته.
                              إن كنت قاصرا وعاجزا عن التعبير وإيصال رسالتك، فما شأني بك؟!
                              ولم تفهم أن الحديث موجه لك وحدك فقط؟
                              زوار وأعضاء الشبكة كثر، لم يعلق واحدا منهم بسوء كما علقت، ولم ينتقد واحدا منهم بمثل أسلوبك الهجومي.

                              من حقك أن تنتقد ولكن بأسلوب حسن..

                              تعليق

                              يعمل...
                              X