إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

صاروخ القسـام, ليست صناعة امريكية ولا اسرائيلية بل صناعة فلسطينية بايادي متوضاه

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • صاروخ القسـام, ليست صناعة امريكية ولا اسرائيلية بل صناعة فلسطينية بايادي متوضاه

    خاضت كتائب القسام، صاحبة السبق في ميدان تطوير الأسلحة، غمار أول تجربة فلسطينية لإنتاج صواريخ محلية تهدد

    المستوطنات المزروعة في قطاع غزة، ففي منتصف العام الأول من انتفاضة الأقصى أعلنت القسام عن نجاح مهندسيها

    في تصنيع صواريخ أطلقت عليها اسم «القسام» تيمناً بالشهيد الشيخ عز الدين القسام قائد ثورة عام 1936 ضد الاحتلال

    الإنجليزي وعصابات الصهاينة. وبدت صواريخ القسام التي ظهرت في شريط فيديو وزعته حركة حماس على وسائل

    الإعلام تطوراً طبيعياً لقذائف الهاون التي نجحت قوى المقاومة الفلسطينية في إدخالها إلى قطاع غزة بداية الانتفاضة

    ونشطت في إطلاقها على المستوطنات داخل القطاع.

    وبحسب بيانات لكتائب القسام فإن أول صاروخ أنتجه مهندسو القسام بلغ طوله 70 سم، وقطره حوالي 8 سنتيمترات،

    ويتراوح مداه بين 2و3 كيلومتر، ويحمل في مقدمته رأساً متفجراً يحوي حوالي 600 جراماً من مادة الـ (TNT) شديدة

    الانفجار، ويتم إطلاق الصاروخ بواسطة قاذف، إلا أنه كان منذ بدء تصنيعه يفتقد الدقة التصويب نحو الأهداف. نجاح

    التجربة الأولى لإطلاق صاروخ «القسام 1» دفعت مهندسي كتائب القسام للاستمرار في تطوير الصواريخ والتخلص من

    العيوب التي ظهرت في صاروخ «القسام 1»، فلم يمضِ وقت طويل حتى أعلنت كتائب القسام عن تطوير الصواريخ

    وانتاج طراز جديد منها هو «القسام 2»، بعد تعديلات جذرية أجرتها كان أهمها مداه الذي يمكنه من الوصول لمناطق

    سكنية داخل التجمعات الصهيونية. و يبلغ طول صاروخ (القسام 2) 180 سنتيمتراً، وزاد مداه ليبلغ ما بين 9-12 كيلومتراً،

    وازدادت حمولة رأسه من المتفجرات لتصل لأكثر من 5 إلى 6 كيلوجرامات من مادة TNT شديدة الانفجار، فيما بلغ قطره

    حوالي 12 سنتيمتراً.

    وكما في صاروخ «القسام 1» فان «القسام 2» لم يطرأ عليه تعديل جذري في طريقة الإطلاق الا ملاءمة القاذف ليكون

    مناسباً للحجم، وبالتالي لم يتم التحكم فيه عن بعد، وأظهر شريط فيديو عرضته كتائب القسام طريقة نصب واطلاق هذه

    الصورايخ، حيث يتم ايقافه بشكل مائل على حامل ذي ثلاث أرجل، ويقوم عناصر القسام بوضع جهاز يشبه البوصلة على

    هيكله الخارجي ومن ثم تعديله بناءاً عليها.

    صراع الأدمغة بين الاحتلال والمقاومة الفلسطينية لم يتوقف ، وكلما حاولت قوات الاحتلال الإسرائيلي تشديد قبضتها،

    يعمل المجاهدون على البحث عن البديل دون كلل أو ملل من أجل إبقاء شعلة المقاومة مستمرة، ووسائلهم من أجل ذلك

    في تطور مستمر، والبحث عن الجديد مهمة لا تتوقف، وتجارب الواقع تثبت أن كل يوم يكون لدى المقاومين ما هو جديد .

    حيث ظهرت صواريخ " قسام 1" ، وصواريخ " قسام 2 " ، وصواريخ " قسام 3 "، وغيرها " البنا1" و" البنا 2 " ، و "

    البتار " و" عوزي حماس " والأسماء كثيرة وجميعها أدوات قتالية مكتوب عليها: " صنع في فلسطين".

    وتعتبر صناعة الصواريخ بالأخص التي يطلق عليها اسم قسام 1 و2 من أكثر الصناعات العسكرية المحلية التي أقلقت

    الدولة العبرية ، خاصة وأنها تصل إلى داخل مدنها ، وقادرة على اختراق العمق الأمني الإسرائيلي بعيداً عن الحواجز

    العسكرية والأسوار المنيعة.

    ويقول أحد مهندسي كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة حماس- إن كتائب القسام استطاعت خلال انتفاضة الأقصى

    أن تُحقق «ثورة» في مجال تطوير أسلحتها، ويضيف: «لقد استطعنا بحمد الله تطوير العديد من الوسائل العسكرية

    وإعداد مجموعة من الأسلحة خلال فترة العام ونصف، سواء على صعيد القنابل والعبوات الناسفة بمختلف أنواعها، أو

    على صعيد الصواريخ، سواء تلك التي تعمل (كصواريخ أرض- أرض) أو الصواريخ المضادة للدروع، وحقيقة أننا زلنا في

    طور العمل، وبأذن الله سيكون هناك تقدم في مجال توجيه الصواريخ».

    مؤكداً أن الجهاز يتعلم من أخطائه ويعمل على تفاديها في المستقبل، حيث لا يكتفي بالمعلومات النظرية فقط بل يلجأ

    لمن خاضوا التجارب من قبل كي يؤكدوا صحة أي نظرية في هذا المجال أو ينفوها لتفادي أية أخطاء سابقة " .

    و دفعت أعمال التطوير المفاجئة في تقنيات المقاومة " روني دانئيل " المتحدث في القناة الثانية في

    التلفزيون "الإسرائيلي" إلى القول ( يبدو أننا خسرنا في صراع الأدمغة في مواجهة حماس ) ونقل دانئيل عن لسان قائد

    كبير في المخابرات العامة "الإسرائيلية" قوله: ( إن أخطر ما في عمليات التفجير التي تمت أنها تتم دون أن تكون هناك

    حاجة إلى استشهاديين ) .

  • #2
    بارك الله فيك اخي الكريم على الموضوع ...
    اللهم انصر مجاهدينا ...
    اللهم سدد رميهم ...
    وانصرهم على عدوهم ...
    سرايا القدس وكتائب الاقصى كتائب القسام وكافة الاجنحة المجاهدة ...
    تحيـــــــــــــــــاتي ...
    سننتصــــــــــــــر !!

    تعليق


    • #3
      طيب وين هى من حد معملتم الحسم فش ولا صاروخ قسام طلع وين مخزن ولا بتطوره

      تعليق


      • #4
        طيب وين هى من حد معملتم الحسم فش ولا صاروخ قسام طلع وين مخزن ولا بتطوره
        بعد الحسم اطلق ما يزيد عن 500 صاروخ قسام بس يمكن انت كنت نايم !
        15:15

        تعليق


        • #5
          اخي العزيز مشكور ولكن

          السلام عليكم بداية ونهايتا اخي العزيز العبرة مو في مين اول او ثاني المهم الثبات علي المواقف هذا هو المهم حماس لا احد ينكر ان حماس رائدة الصواريخ وكل ناكر جاحد المهم الان اين ابناء حماس وخاصة القسام من تطوير وقصف المدن بالصواريخ ؟؟؟؟؟ انا اقول لك اين الان هم في المكاتب وعلي الكراسي الدوارة يجلسون اليس هذه هي الحقيقة الذي لا يختلف عليها اثنين وانا اعلم علم اليقين ان جزء من حماس القدامي الاصليين يرفضون هذه الكراسي البغيضة ويريدون ان يبقوا مقاومة ولكنهم اقلة للاسف ولهذا لا يستطيعون ان يحركوا ساكنا لان الغلبة والاكثرية ليسوا معنيون ولا اريد ان اطيل .
          لله ذرك يا حماس المقاومة والمقاومة فقط لله
          ذرك يا ياسين
          لله ذرك يا رنتيسي
          لله ذرك يا تيتو مسعود
          لله ذرك يا نضال فرحات
          والسلام علي من اتبع الهدي
          التعديل الأخير تم بواسطة ابو يعلي; الساعة 22-08-2008, 05:54 PM.

          تعليق


          • #6
            يد واحدة وقلب واحد وسيدحر الاحتلال بأذن الله

            تعليق


            • #7
              فلسطين اليوم-ترجمة خاصة

              لازالت الصحف العبرية تتحدث عن تطور إمكانيات ووسائل فصائل المقاومة الفلسطينية، لاسيما الصواريخ، حيث تشير إلى أن مقاومة غزة باتت تمتلك منظومة صاروخية لا تقل كثيراً عن حجم الصواريخ التي كانت لدى حزب الله في لبنان عشية الحرب في تموز 2006م.

              فقد بيّنت صحيفة "يديعوت أحرنوت" كبرى الصحف الإسرائيلية وأوسعها انتشاراً أن المحافل الأمنية تتابع بناء قوة الفصائل الفلسطينية خلال التهدئة، حيث يشخصون وعلى الدوام مسيرتها المتواصلة لإنتاج الصواريخ ذاتياً.

              وتواصل الصحيفة حديثها على لسان مراسلها العسكري، أليكس فيشمان، عن تحسين حركة الجهاد الإسلامي لقدراتها الصاروخية، حيث توضح أنه بات لديها صواريخ بقطر 115 ملم تحتوي على كمية مضاعفة من المواد المتفجرة -في رأسه- تصل إلى حد 6 كغم.

              وتشير إلى تطور صناعة الصواريخ لدى "حماس" أيضاً، حيث تقول:" إنهم نجحوا في إنتاج صاروخ بقطر90 ملم و مع قدرة على حمل مادة متفجرة متطورة"، لافتةً إلى أن الصناعات العسكرية لـ"حماس" تواصل تنفيذ تحسينات عليها والتدرب على إطلاقها نحو البحر.

              وتوضح "يديعوت"، "أن عملية بناء القوة الصاروخية للفصائل الفلسطينية - بحجوم معروفة من حزب الله – هي جزء من مفهوم الاستنزاف للسكان المدنيين الإسرائيليين على النموذج اللبناني".
              http://www8.0zz0.com/2009/03/15/07/964081422.jpg

              تعليق


              • #8
                سلمااااااااااااااااااات يا اسلامي

                وسلملي على دكتوركم الزهار

                ههههههههههههههه
                http://www8.0zz0.com/2009/03/15/07/964081422.jpg

                تعليق


                • #9
                  وحش الوسطى
                  الزهار بسلم عليك كثير وبقلك ابنه الثالث قرب يوم الشهادة اله

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة وعـد2 مشاهدة المشاركة
                    طيب وين هى من حد معملتم الحسم فش ولا صاروخ قسام طلع وين مخزن ولا بتطوره

                    نعم نعم بنطورو

                    تعليق

                    يعمل...
                    X