هناك عدة اساليب تستخدمها المخابرات الاسرائلية للاسقاط في وحل الخيانة
اولها الامور الجنسية
وهي باسقاط الضحية في وحل العلاقات الجنسية المحرمة ومن ثم تصويره ومقايضته بالصور
ثانيا المادة
وهي باغراءه بالمال
ثاثا الرعب
وهي بايهام الضحية بان اليهود لا يمكن قهرهم وهذا يدمر الضحية نفسيا مما يجعله لقمة سائغة
هذه الامور الثلاثة من اشهر ما تستخدمه المخابرات الاسرائيلية في الاسقاط مع اختلاف الطرق ولكن الفكرة واحدة
وهنا يجب ان انبهكم اخواني على شيئ مهم
المنتمين الى المخابرات الاسرائيلية سواء كانت الموساد او الشين بيت او امان
يخضعون الى دورات نفسية مكثفة ليتعرف على شخصية ونفسية الضحية وليعرف كيفية التعامل معه
ولكم ابسط مثال وهذا حصل مع الكثير من اخواني ومروا عليه مرور الكرام
عندما يطلب رجل المخابرات الاسرائيلية احد الشباب ( وهذا كان يحدث مع كل من يحضر من السفر ) للتحقيق يسأله بطريقة عادية بدون اي تكلف من اين اتيت ؟ ما سبب الزيارة ؟ اين كنت تقيم ؟ قريبك هل له اولاد ؟ هل يملك سيارة ؟ ما نوعها ؟ ما لونها ؟.. وهكذا اسألة بريئة في مظهرها ولكن كل سؤال منها له مدلول ثاني
فرضا كان هذا الشاب في زيارة لقريب له في الخارج ولنفرض ان اسمه خالد
ستكون الاجوبة كنت في السعودية ... لزيارة قريبي خالد ... الذي يقيم في جدة ... له ثلاث اولاد ... عنده سيارة BMW .. سوداء ...
هل هناك اي خطر من هذه الردود ؟؟ بالطبع الجواب لا ....
ولكن كل هذه الاجوبة تخزن في الكمبيوتر ...
لنفرض ان خالد واولاده وصلوا من السعودية وطبعا يجب ان يقابلوا المخابرات قبل السماح لهم بالدخول
رجل المخابرات : ما اسمك
المسافر : اسمي خالد ......
رجل المخابرات ينظر الى شاشة الكمبيوتر ويبدو عليه التامل وكان مستغرق في قراءة المعلومات ....
اها اسمك خالد .. تسكن في جدة ولك ثلاث اولاد اكبرهم فلان يدرسون في مدرسة .... عندك سيارة BMW سوداء
فالنفرض ان احدكم كان مكان خالد ماذا سيكون رد فعله ؟؟؟
اكيد نفسيا سيتحطم وسيعتقد بالمقولة القائلة ان اليهود لا يقهرون
ولكن لو عرف السبب لبطل العجب كما يقولون
لذلك يجب على الجميع التحلي بالحرص وعدم التلفظ بالكلام عمال على بطال ...
ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم قدوة حسنة
فليقل خيرا او ليصمت
فان كان هناك واجب للكلام فلنقل ما يحتاجه الموضوع بدون تزويق ولا افاضة ولا محاولة لاظهار كم لنا من معرفة
اولها الامور الجنسية
وهي باسقاط الضحية في وحل العلاقات الجنسية المحرمة ومن ثم تصويره ومقايضته بالصور
ثانيا المادة
وهي باغراءه بالمال
ثاثا الرعب
وهي بايهام الضحية بان اليهود لا يمكن قهرهم وهذا يدمر الضحية نفسيا مما يجعله لقمة سائغة
هذه الامور الثلاثة من اشهر ما تستخدمه المخابرات الاسرائيلية في الاسقاط مع اختلاف الطرق ولكن الفكرة واحدة
وهنا يجب ان انبهكم اخواني على شيئ مهم
المنتمين الى المخابرات الاسرائيلية سواء كانت الموساد او الشين بيت او امان
يخضعون الى دورات نفسية مكثفة ليتعرف على شخصية ونفسية الضحية وليعرف كيفية التعامل معه
ولكم ابسط مثال وهذا حصل مع الكثير من اخواني ومروا عليه مرور الكرام
عندما يطلب رجل المخابرات الاسرائيلية احد الشباب ( وهذا كان يحدث مع كل من يحضر من السفر ) للتحقيق يسأله بطريقة عادية بدون اي تكلف من اين اتيت ؟ ما سبب الزيارة ؟ اين كنت تقيم ؟ قريبك هل له اولاد ؟ هل يملك سيارة ؟ ما نوعها ؟ ما لونها ؟.. وهكذا اسألة بريئة في مظهرها ولكن كل سؤال منها له مدلول ثاني
فرضا كان هذا الشاب في زيارة لقريب له في الخارج ولنفرض ان اسمه خالد
ستكون الاجوبة كنت في السعودية ... لزيارة قريبي خالد ... الذي يقيم في جدة ... له ثلاث اولاد ... عنده سيارة BMW .. سوداء ...
هل هناك اي خطر من هذه الردود ؟؟ بالطبع الجواب لا ....
ولكن كل هذه الاجوبة تخزن في الكمبيوتر ...
لنفرض ان خالد واولاده وصلوا من السعودية وطبعا يجب ان يقابلوا المخابرات قبل السماح لهم بالدخول
رجل المخابرات : ما اسمك
المسافر : اسمي خالد ......
رجل المخابرات ينظر الى شاشة الكمبيوتر ويبدو عليه التامل وكان مستغرق في قراءة المعلومات ....
اها اسمك خالد .. تسكن في جدة ولك ثلاث اولاد اكبرهم فلان يدرسون في مدرسة .... عندك سيارة BMW سوداء
فالنفرض ان احدكم كان مكان خالد ماذا سيكون رد فعله ؟؟؟
اكيد نفسيا سيتحطم وسيعتقد بالمقولة القائلة ان اليهود لا يقهرون
ولكن لو عرف السبب لبطل العجب كما يقولون
لذلك يجب على الجميع التحلي بالحرص وعدم التلفظ بالكلام عمال على بطال ...
ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم قدوة حسنة
فليقل خيرا او ليصمت
فان كان هناك واجب للكلام فلنقل ما يحتاجه الموضوع بدون تزويق ولا افاضة ولا محاولة لاظهار كم لنا من معرفة