أجمعت القوى الفلسطينية الخمس حركة الجهاد الإسلامي وحزب الشعب الفلسطيني والجبهتين الديمقراطية والشعبية وحركة حماس اليوم السبت, على استعادة الوحدة الوطنية وعلى ضرورة الإسراع في الحوار الوطني الشامل، مع ترحيب الجميع بالرعاية المصرية وأية مساعدة عربية للحوار وإنجاحه.
وتم خلال الاجتماع الاتفاق على أن يكون هدف الحوار إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة على المبادئ العامة ومرجعيات الحوار، وخاصة وثيقة الوفاق الوطني وإعلان القاهرة.
وحددت القوى الخمس عقب انتهاء الاجتماع عناوين الحوار وتشمل:
- تشكيل حكومة توافق وطني.
- إعادة بناء الأجهزة الأمنية على أسس وطنية ومهنية.
- تفعيل المجلس التشريعي وفقاً للقانون الأساسي ونظامه الداخلي واحترام نتائج الانتخابات.
- إعادة بناء مؤسسات م.ت.ف بالانتخابات وفقاً لما جاء في وثيقة الوفاق الوطني وإعلان القاهرة.
وأكدت الفصائل الخمسة على مطالبتها بالخطوات التمهيدية التي تساعد على إنجاح الحوار، وأولها وقف الحملات الإعلامية والإفراج الفوري عن كل المعتقلين السياسيين في غزة والضفة والعمل على تشكيل لجنة وطنية في كل من الضفة والقطاع لمعالجة ملف المعتقلين السياسيين.
وشددت على تشكيل لجنة من القوى الخمس لبلورة القواسم المشتركة تجاه كل عنوان من عناوين الحوار, متفقة على عقد للقاء بين قوى اليسار الثلاثة وحركة الجهاد الإسلامي مع حركة فتح لمناقشة كل هذه الموضوعات والعمل للاتفاق حولها.
وتم خلال الاجتماع الاتفاق على أن يكون هدف الحوار إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة على المبادئ العامة ومرجعيات الحوار، وخاصة وثيقة الوفاق الوطني وإعلان القاهرة.
وحددت القوى الخمس عقب انتهاء الاجتماع عناوين الحوار وتشمل:
- تشكيل حكومة توافق وطني.
- إعادة بناء الأجهزة الأمنية على أسس وطنية ومهنية.
- تفعيل المجلس التشريعي وفقاً للقانون الأساسي ونظامه الداخلي واحترام نتائج الانتخابات.
- إعادة بناء مؤسسات م.ت.ف بالانتخابات وفقاً لما جاء في وثيقة الوفاق الوطني وإعلان القاهرة.
وأكدت الفصائل الخمسة على مطالبتها بالخطوات التمهيدية التي تساعد على إنجاح الحوار، وأولها وقف الحملات الإعلامية والإفراج الفوري عن كل المعتقلين السياسيين في غزة والضفة والعمل على تشكيل لجنة وطنية في كل من الضفة والقطاع لمعالجة ملف المعتقلين السياسيين.
وشددت على تشكيل لجنة من القوى الخمس لبلورة القواسم المشتركة تجاه كل عنوان من عناوين الحوار, متفقة على عقد للقاء بين قوى اليسار الثلاثة وحركة الجهاد الإسلامي مع حركة فتح لمناقشة كل هذه الموضوعات والعمل للاتفاق حولها.
تعليق