السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا يخفى على الجميع التنسيقات الامنية بين اجهزة السلطة في الضفة تحت ادارة فياض ، واجهزة الاحتلال الاسرائيلية ، لاعتقال مجاهدين سرايا القدس
ولا يخفى على الجميع انه هناك عدد ليس بالقليل من مجاهدين سرايا القدس في سجون السلطة لاسباب نشاطاتهم العسكرية والسياسية.
في هذه الايام ، نستذكر قصة بطل من الأبطال ، وقف في وجه الظالم
ليرده خائبا
وليرتقي بعدها شهيداً على ايدي مجهولين ، ولتصدر اشاعة بان القوات الخاصة التابعة للاحتلال اغتالته ، بالفعل هي قوات خاصة ولكن ليس للإحتلال بل للسلطة الفلسطينية .
اترككم مع القصة
ولا يخفى على الجميع انه هناك عدد ليس بالقليل من مجاهدين سرايا القدس في سجون السلطة لاسباب نشاطاتهم العسكرية والسياسية.
في هذه الايام ، نستذكر قصة بطل من الأبطال ، وقف في وجه الظالم
ليرده خائبا
وليرتقي بعدها شهيداً على ايدي مجهولين ، ولتصدر اشاعة بان القوات الخاصة التابعة للاحتلال اغتالته ، بالفعل هي قوات خاصة ولكن ليس للإحتلال بل للسلطة الفلسطينية .
اترككم مع القصة
في أحد الأيام قرر الخائن محمد دحلان زيارة مخيم جنين ، وكما تعرفون ( حراسات ومرافقين وجيبات وسيارات )
وللعلم عدد من المنافقين برفقته في مقدمتهم المدعو ( زكريا الزبيدي )
فقام شهيدنا ( أشرف السعدي ) رحمه الله بوضع حاجز علي طريق مدخل مخيم جنين
وأوقف موكب ( دحلان ) وقال اللي بدو يفوت المخيم راح ينطخ
فقام دحلان بالنزول من سيارته وقال له ابعد من طريقنا
لم يدري دحلان مع مين وقع .. فقام الشيخ أشرف رحمه الله بإطلاق صلية من الرصاص تحت قدميه
وأصاب دحلان بخوفة قوية
فجائه المدعو ( زكريا زبيدي ) وبدوا يبين حاله زلمة قدام سيده الدحلان
وقال له يا أشرف اترك دحلان يدخل المخيم
وهنا كانت المفاجأة !!
بزق شهيدنا أشرف رحمه الله في وجه زكريا وقال له : وصلها لسيدك دحلان
وانرد الكلب خايب لم يدخل المخيم .. بفضل الله ثم شهيدنا ومجموعته وأهل المخيم
وتناقلت في وقتها وسائل الاعلام عن اطلاق نار على موكب دحلان
فرحم الله الشهيد اشرف وكل الشهداء والعار لكل من فرط بارض فلسطين
وللعلم عدد من المنافقين برفقته في مقدمتهم المدعو ( زكريا الزبيدي )
فقام شهيدنا ( أشرف السعدي ) رحمه الله بوضع حاجز علي طريق مدخل مخيم جنين
وأوقف موكب ( دحلان ) وقال اللي بدو يفوت المخيم راح ينطخ
فقام دحلان بالنزول من سيارته وقال له ابعد من طريقنا
لم يدري دحلان مع مين وقع .. فقام الشيخ أشرف رحمه الله بإطلاق صلية من الرصاص تحت قدميه
وأصاب دحلان بخوفة قوية
فجائه المدعو ( زكريا زبيدي ) وبدوا يبين حاله زلمة قدام سيده الدحلان
وقال له يا أشرف اترك دحلان يدخل المخيم
وهنا كانت المفاجأة !!
بزق شهيدنا أشرف رحمه الله في وجه زكريا وقال له : وصلها لسيدك دحلان
وانرد الكلب خايب لم يدخل المخيم .. بفضل الله ثم شهيدنا ومجموعته وأهل المخيم
وتناقلت في وقتها وسائل الاعلام عن اطلاق نار على موكب دحلان
فرحم الله الشهيد اشرف وكل الشهداء والعار لكل من فرط بارض فلسطين
ملاحظة ، القصة صحيحة وسليمة 100%، تم تأكيدها من شباب وقفوا مع اشرف وما زالوا احياء يرزقون، واللي بيعرف حدا من جنين يسأله.
تعليق