حماس هى الاساس
استهداف موكب رئيس الأمن الصهيوني 'ديختر'
نوع العملية :استهداف موكب صهيوني "إطلاق نار من السلاح المتوسط " .
مكان العملية : بالقرب من ما يعرف بـ "كيبوتس نير عام" شرق بيت حانون شمال قطاع غزة.
الهدف: موكب رئيس الأمن الصهيوني "أفي ديختر" .
زمان وتاريخ العملية : بين الساعة 10:20 والساعة 10:30 من صباح اليوم الجمعة 28 ربيع أول 1429هـ الموافق 04/04/2008.
جهة التنفيذ :كتائب الشهيد عز الدين القسام و كتائب حماة الأقصى .
السلاح المستخدم : سلاح رشاش من العيار المتوسط .
خسائر العدو : إصابة عدد من الصهاينة ومنهم مدير مكتب ديختر وبعض مساعديه.
تضحيات المقاومة : انسحب المجاهدون إلى قواعدهم بسلام تحفهم رعاية الرحمن.
هدف العملية : تأتي في إطار الرد على جرائم الاحتلال الصهيوني المتواصلة ومحرقته في قطاع غزة، و رداً على الحصار الصهيوني الظالم على قطاع غزة.
تصوير العملية : أكد بيان القسام على حالة الرعب والهلع التي أصابت الصهاينة ووزير أمنهم كما يظهر تصوير الفيديو الذي تم عرضه لاحقاً في وسائل الإعلام.
تفاصيل العملية الاستشهادية :تواصل كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس في التحضير للرد على جرائم الاحتلال المتواصلة، فقد تمكن القسام بالإشراك مع كتائب حماة الأقصى ، من استهداف موكب ما يسمى بـ وزير الأمن الداخلي الصهيوني "افي ديختر" وحشد من المسئولين في جيش الاحتلال ووفود أخرى من يهود اميركا الشمالية قدموا للتعبير عن تضامنهم مع سكان المستوطنات الإسرائيلية القريبة من حدود قطاع غزة والتي تستهدفها الصواريخ القسامية بشكل دائم ومنتظم وكانت هذه الوفود قد توقفت بالقرب من ما يعرف بـ "كيبوتس نير عام" شرق بيت حانون شمال قطاع غزة.
حيث تمكن جهاز الرصد في كتائب القسام وكتائب حماة الأقصى من رصد تحركات صهيونية تحضيرية لزيارة هذا الوزير والوفود المرافقة له،وعندما وصل الوزير الصهيوني مع الوفد، قام مجاهدونا على الفور بإطلاق النار بشكل كثيف من سلاح رشاش متوسط بين الساعة 10:20 والساعة 10:30 من صباح اليوم الجمعة 28 ربيع أول 1429هـ الموافق 04/04/2008م، فأصيب عدد من الصهاينة ومنهم مدير مكتب ديختر وبعض مرافقيه ومساعديه، ثم انسحب مجاهدونا تحفّهم رعاية الرحمن إلى قواعدهم بسلام، وقد ألغيت زيارة الوفد إلى حدود قطاع غزة، وسادت حالة من الفوضى والرعب وسط هذا الوفد المكوّن من العديد من السيارات وعشرات الأشخاص، وهربوا من المكان فوراً وحلّقت الطائرات المروحية في سماء المنطقة الشمالية من قطاع غزة، حيث تم نقل المصابين ومدير مكتب ديختر إلى مستشفى "برزيلاي" في عسقلان لتلقي العلاج، ووصفت مصادر طبية إصابته بأنها متوسطة، موضحة أنه أصيب في منطقة الحوض،وقد جاء في بيان القسام وحماة الأقصى ان هذه العملية "تأتي رداً على جرائم الاحتلال الصهيوني المتواصلة ومحرقته في قطاع غزة، ورداً على الحصار الصهيوني الظالم على قطاع غزة،وإننا في كتائب القسام وكتائب حماة الأقصى إذ نعلن مسئوليتنا المشتركة عن هذه العملية لنؤكّد على مواصلة جهادنا ومقاومتنا ضد العدو الغاصب، واستهداف كل صهيوني على أرضنا الطاهرة، ونتوعد كل المسئولين الصهاينة بالملاحقة والاستهداف".
في كل مرة تبدع العقول القسامية في استهداف الصهاينة الجبناء وتخرج لهم من حيث لا يحتسبوا وتثبت فشل نظريتهم الأمنية الذريع، فكيف برئيس أمن يكون هدفا للمقاومة ولا يستطيع حماية نفسه أن يوفر الأمن لشعبه وكيانه الغاصب الذي أحالته المقاومة رعبا و جهنما.
استهداف موكب رئيس الأمن الصهيوني 'ديختر'
نوع العملية :استهداف موكب صهيوني "إطلاق نار من السلاح المتوسط " .
مكان العملية : بالقرب من ما يعرف بـ "كيبوتس نير عام" شرق بيت حانون شمال قطاع غزة.
الهدف: موكب رئيس الأمن الصهيوني "أفي ديختر" .
زمان وتاريخ العملية : بين الساعة 10:20 والساعة 10:30 من صباح اليوم الجمعة 28 ربيع أول 1429هـ الموافق 04/04/2008.
جهة التنفيذ :كتائب الشهيد عز الدين القسام و كتائب حماة الأقصى .
السلاح المستخدم : سلاح رشاش من العيار المتوسط .
خسائر العدو : إصابة عدد من الصهاينة ومنهم مدير مكتب ديختر وبعض مساعديه.
تضحيات المقاومة : انسحب المجاهدون إلى قواعدهم بسلام تحفهم رعاية الرحمن.
هدف العملية : تأتي في إطار الرد على جرائم الاحتلال الصهيوني المتواصلة ومحرقته في قطاع غزة، و رداً على الحصار الصهيوني الظالم على قطاع غزة.
تصوير العملية : أكد بيان القسام على حالة الرعب والهلع التي أصابت الصهاينة ووزير أمنهم كما يظهر تصوير الفيديو الذي تم عرضه لاحقاً في وسائل الإعلام.
تفاصيل العملية الاستشهادية :تواصل كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس في التحضير للرد على جرائم الاحتلال المتواصلة، فقد تمكن القسام بالإشراك مع كتائب حماة الأقصى ، من استهداف موكب ما يسمى بـ وزير الأمن الداخلي الصهيوني "افي ديختر" وحشد من المسئولين في جيش الاحتلال ووفود أخرى من يهود اميركا الشمالية قدموا للتعبير عن تضامنهم مع سكان المستوطنات الإسرائيلية القريبة من حدود قطاع غزة والتي تستهدفها الصواريخ القسامية بشكل دائم ومنتظم وكانت هذه الوفود قد توقفت بالقرب من ما يعرف بـ "كيبوتس نير عام" شرق بيت حانون شمال قطاع غزة.
حيث تمكن جهاز الرصد في كتائب القسام وكتائب حماة الأقصى من رصد تحركات صهيونية تحضيرية لزيارة هذا الوزير والوفود المرافقة له،وعندما وصل الوزير الصهيوني مع الوفد، قام مجاهدونا على الفور بإطلاق النار بشكل كثيف من سلاح رشاش متوسط بين الساعة 10:20 والساعة 10:30 من صباح اليوم الجمعة 28 ربيع أول 1429هـ الموافق 04/04/2008م، فأصيب عدد من الصهاينة ومنهم مدير مكتب ديختر وبعض مرافقيه ومساعديه، ثم انسحب مجاهدونا تحفّهم رعاية الرحمن إلى قواعدهم بسلام، وقد ألغيت زيارة الوفد إلى حدود قطاع غزة، وسادت حالة من الفوضى والرعب وسط هذا الوفد المكوّن من العديد من السيارات وعشرات الأشخاص، وهربوا من المكان فوراً وحلّقت الطائرات المروحية في سماء المنطقة الشمالية من قطاع غزة، حيث تم نقل المصابين ومدير مكتب ديختر إلى مستشفى "برزيلاي" في عسقلان لتلقي العلاج، ووصفت مصادر طبية إصابته بأنها متوسطة، موضحة أنه أصيب في منطقة الحوض،وقد جاء في بيان القسام وحماة الأقصى ان هذه العملية "تأتي رداً على جرائم الاحتلال الصهيوني المتواصلة ومحرقته في قطاع غزة، ورداً على الحصار الصهيوني الظالم على قطاع غزة،وإننا في كتائب القسام وكتائب حماة الأقصى إذ نعلن مسئوليتنا المشتركة عن هذه العملية لنؤكّد على مواصلة جهادنا ومقاومتنا ضد العدو الغاصب، واستهداف كل صهيوني على أرضنا الطاهرة، ونتوعد كل المسئولين الصهاينة بالملاحقة والاستهداف".
في كل مرة تبدع العقول القسامية في استهداف الصهاينة الجبناء وتخرج لهم من حيث لا يحتسبوا وتثبت فشل نظريتهم الأمنية الذريع، فكيف برئيس أمن يكون هدفا للمقاومة ولا يستطيع حماية نفسه أن يوفر الأمن لشعبه وكيانه الغاصب الذي أحالته المقاومة رعبا و جهنما.
تعليق