نهاية الأسبوع العاشر من سريان التهدئة ,, تاريخ مشهود ويوم يترقب فيه جميع المتابعين كلمة الفصل لأهل الميدان من المجاهدين والمقاتلين أما رفع للحصار وفتح المعابر, فلا تهدئة وأمن مجاني للمحتل والمغتصبين الصهاينة.
اليهود الصهاينة وكما هو عهدنا بهم يتسمون بصفه الخداع والغدر ونقض العهود الصورة الحقيقية في واقع التعامل مع الصهاينة هي أن اليهودي المخادع يحاول التملص من كل التزام قد يقع عليه وهذا الطبع جبلت عليه الطبيعة اليهودية المعادية لكل مسلم موحد وذلك ما شهدت به آيات القرآن الكريم والتي فصلت لنا حقيقة اليهودي المماطل والمسوف والناقض للعهود والغادر بطبيعته.
لقد ذهبت فصائل المقاومة الفلسطينية ومن ضمنها لجان المقاومة الشعبية للتباحث في العاصمة المصرية القاهرة بشأن التهدئة مع الكيان الصهيوني برعاية مصرية وبعد مشاورات طويلة ورغم التحفظات على هذه التهدئة من قبل لجان المقاومة الشعبية حيث لم تشمل التهدئة إلا قطاع غزة فقط فلقد أعطت لجان المقاومة القيادة المصرية الموافقة على التهدئة مع الكيان الصهيوني وشرطها الأساس وقف العدوان الصهيوني ورفع الحصار وفتح المعابر .
ولقد دخلت التهدئة أسبوعها الثامن ولم يتغير شئ حياة المواطن الفلسطيني لازالت على حالها من المعاناة الشديدة بفعل الحصار المستمر على قطاع غزة ولم تتوقف الخروقات الصهيونية التي فاقت الستين خرق في البر والبحر والجو واستشهد مواطن وأصيب العشرات في قطاع غزة ومع ذلك التزمت المقاومة بما يقع عليها من اتفاق التهدئة واستمر العدو الصهيوني بتجاهل استحقاقات التهدئة بل تعدي ذلك إلي ممارسة سياسة تقنين الحصار وكأن الأمر هو تهدئة مقابل تهدئة فقط.
رسالة لجان المقاومة الشعبية وجناحها العسكري ألوية الناصر صلاح الدين واضحة أن التهدئة لها شروطها ولن تكون على حساب معاناة الشعب الفلسطيني إذا رغب العدو الصهيوني باستمرارها فعليه القيام برفع الحصار وفتح المعابر بشكل كامل دون اى عوائق أو مبررات واهية يسوقها من أحل التملص من تنفيذ ما يقع عليه من التزامات.
الأسبوع العاشر مهملة جدية وتاريخ له استحقاقه ورجال الله في ألوية الناصر صلاح الدين مستعدون لكتابته بالدماء والأشلاء من أجل الحفاظ على كرامة شعبنا والتأكيد على حقه بالحياة الكريمة بعيدا عن عنجهية ومماطلة وعدوان الاحتلال الصهيوني .
ليعلم العدو ومن يقف خلفه أننا لسنا من هواة حماية الرؤوس فلقد قدمنا شيخنا وأمير قافلة اللجان الشهيد جمال أبو سمهدانة 'أبو عطايا' والعديد من قادتنا المركزيين وكما هي الفصائل الأخرى قدمت خيرة قادتها في صراعنا مع العدو الصهيوني الذي يحتل الأرض ويقهر الإنسان ويغتصب المقدسات.
فلم نعطي تهدئة من أجل مصلحة خاصة أو لرضاء طرف معين بل جاءت من استشعار المصلحة العامة والمحافظة على وحدة الصف المقاوم في مواجهة العدو و إذا استمر العدو الصهيوني بحصار غزة فأننا لا نستطيع الاستمرار في تلك التهدئة وكلمتنا المدوية سوف تكون كما أعلن في أسبوعها العاشر وهذه المهملة كافية باستدراك المعنيين للأمر وإخضاع العدو وإلزامه بدفع ثمن التهدئة واستحقاقها الأساس رفع الحصار وإلا للمقاوم كلمته...
اليهود الصهاينة وكما هو عهدنا بهم يتسمون بصفه الخداع والغدر ونقض العهود الصورة الحقيقية في واقع التعامل مع الصهاينة هي أن اليهودي المخادع يحاول التملص من كل التزام قد يقع عليه وهذا الطبع جبلت عليه الطبيعة اليهودية المعادية لكل مسلم موحد وذلك ما شهدت به آيات القرآن الكريم والتي فصلت لنا حقيقة اليهودي المماطل والمسوف والناقض للعهود والغادر بطبيعته.
لقد ذهبت فصائل المقاومة الفلسطينية ومن ضمنها لجان المقاومة الشعبية للتباحث في العاصمة المصرية القاهرة بشأن التهدئة مع الكيان الصهيوني برعاية مصرية وبعد مشاورات طويلة ورغم التحفظات على هذه التهدئة من قبل لجان المقاومة الشعبية حيث لم تشمل التهدئة إلا قطاع غزة فقط فلقد أعطت لجان المقاومة القيادة المصرية الموافقة على التهدئة مع الكيان الصهيوني وشرطها الأساس وقف العدوان الصهيوني ورفع الحصار وفتح المعابر .
ولقد دخلت التهدئة أسبوعها الثامن ولم يتغير شئ حياة المواطن الفلسطيني لازالت على حالها من المعاناة الشديدة بفعل الحصار المستمر على قطاع غزة ولم تتوقف الخروقات الصهيونية التي فاقت الستين خرق في البر والبحر والجو واستشهد مواطن وأصيب العشرات في قطاع غزة ومع ذلك التزمت المقاومة بما يقع عليها من اتفاق التهدئة واستمر العدو الصهيوني بتجاهل استحقاقات التهدئة بل تعدي ذلك إلي ممارسة سياسة تقنين الحصار وكأن الأمر هو تهدئة مقابل تهدئة فقط.
رسالة لجان المقاومة الشعبية وجناحها العسكري ألوية الناصر صلاح الدين واضحة أن التهدئة لها شروطها ولن تكون على حساب معاناة الشعب الفلسطيني إذا رغب العدو الصهيوني باستمرارها فعليه القيام برفع الحصار وفتح المعابر بشكل كامل دون اى عوائق أو مبررات واهية يسوقها من أحل التملص من تنفيذ ما يقع عليه من التزامات.
الأسبوع العاشر مهملة جدية وتاريخ له استحقاقه ورجال الله في ألوية الناصر صلاح الدين مستعدون لكتابته بالدماء والأشلاء من أجل الحفاظ على كرامة شعبنا والتأكيد على حقه بالحياة الكريمة بعيدا عن عنجهية ومماطلة وعدوان الاحتلال الصهيوني .
ليعلم العدو ومن يقف خلفه أننا لسنا من هواة حماية الرؤوس فلقد قدمنا شيخنا وأمير قافلة اللجان الشهيد جمال أبو سمهدانة 'أبو عطايا' والعديد من قادتنا المركزيين وكما هي الفصائل الأخرى قدمت خيرة قادتها في صراعنا مع العدو الصهيوني الذي يحتل الأرض ويقهر الإنسان ويغتصب المقدسات.
فلم نعطي تهدئة من أجل مصلحة خاصة أو لرضاء طرف معين بل جاءت من استشعار المصلحة العامة والمحافظة على وحدة الصف المقاوم في مواجهة العدو و إذا استمر العدو الصهيوني بحصار غزة فأننا لا نستطيع الاستمرار في تلك التهدئة وكلمتنا المدوية سوف تكون كما أعلن في أسبوعها العاشر وهذه المهملة كافية باستدراك المعنيين للأمر وإخضاع العدو وإلزامه بدفع ثمن التهدئة واستحقاقها الأساس رفع الحصار وإلا للمقاوم كلمته...
تعليق