قال الشيح خضر حبيب القيادي في حركة و الجهاد الإسلامي في فلسطين، أن حركته تنظر بتوافق لما يخدم مصلحة الشعب الفلسطيني وضمان الإستقرار ".
وجاءت أقوال حبيب في تصريح لمراسل "وكالة قدس نت للأنباء" اليوم تعقيبا على تصريحات رئيس الوزراء الفلسطيني سلام فياض أثناء مباحثاته مع الرئيس اليمني علي عبد الله صالح في صنعاء التي تركزت على بحث الترتيبات بشأن قيام حكومة توافق انتقالية من خارج الفصائل الفلسطينية ".
وأضاف حبيب " ما يهمنا من أقوال الدكتور فياض هو مصلحة الشعب الفلسطيني ، ونحن مع التوافق الفلسطيني ، ومع ما يتوافق عليه شعبنا الفلسطيني ، للخروج من هذه الأزمنة الداخلية الطاحنة التي تسيء إلينا كفلسطينيين ، لأن المستفيد الوحيد من هذا الصراع والتناحر هو العدو الإسرائيلي ".
وتعقيبا على الوساطات التي تجريها حركة الجهاد الإسلامي مع حركة حماس حول إنهاء ملف الاعتقال السياسي قال حبيب " كان اليوم هناك اجتماع مع الإخوة في حماس، وأبدوا استعداد بالإفراج عن المعتقلين السياسية كافة ، إذا التزمت السلطة في الضفة الغربية بالإفراج عن المعتقلين في لديها ".
وتابع حبيب " نحن سنواصل هذه المساعي لإنهاء هذا الملف المخزي والفاضح، ملف الاعتقال السياسي ، ولا يعقل أن نعتقل بعضنا البعض على خلفية سياسية وانتماء، فهذا أمر يسئ للشعب الفلسطيني ولسمعته ".
وجاءت أقوال حبيب في تصريح لمراسل "وكالة قدس نت للأنباء" اليوم تعقيبا على تصريحات رئيس الوزراء الفلسطيني سلام فياض أثناء مباحثاته مع الرئيس اليمني علي عبد الله صالح في صنعاء التي تركزت على بحث الترتيبات بشأن قيام حكومة توافق انتقالية من خارج الفصائل الفلسطينية ".
وأضاف حبيب " ما يهمنا من أقوال الدكتور فياض هو مصلحة الشعب الفلسطيني ، ونحن مع التوافق الفلسطيني ، ومع ما يتوافق عليه شعبنا الفلسطيني ، للخروج من هذه الأزمنة الداخلية الطاحنة التي تسيء إلينا كفلسطينيين ، لأن المستفيد الوحيد من هذا الصراع والتناحر هو العدو الإسرائيلي ".
وتعقيبا على الوساطات التي تجريها حركة الجهاد الإسلامي مع حركة حماس حول إنهاء ملف الاعتقال السياسي قال حبيب " كان اليوم هناك اجتماع مع الإخوة في حماس، وأبدوا استعداد بالإفراج عن المعتقلين السياسية كافة ، إذا التزمت السلطة في الضفة الغربية بالإفراج عن المعتقلين في لديها ".
وتابع حبيب " نحن سنواصل هذه المساعي لإنهاء هذا الملف المخزي والفاضح، ملف الاعتقال السياسي ، ولا يعقل أن نعتقل بعضنا البعض على خلفية سياسية وانتماء، فهذا أمر يسئ للشعب الفلسطيني ولسمعته ".
تعليق