دفعت التهديدات الإسرائيلية الأخيرة بالقيام بعملية عسكرية واسعة في غزة، الأذرع العسكرية في قطاع غزة إلى الاستنفار، وتكثيف التدريبات العسكرية وتطوير قدرات المقاتلين، وذلك استعداداً لأي هجمات إسرائيلية، واحتمالات خرق التهدئة المعلنة منذ 19 يونيو الماضي.
ونقلت صحيفة "الجريدة" الكويتية تصريحاتٍ لأبي دجانة أحد أبرز قادة سرايا القدس الجناح المسلح لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، أكد خلالها أن تهديدات وزير الحرب الإسرائيلي أيهود باراك الأخيرة لقطاع غزة، تدخل في سياق الدعاية الانتخابية الجديدة، مشدداً على أن المقاومة على أهبة الاستعداد لصد أي اجتياح للقطاع.
ولفت أبو دجانة، إلى أن "سرايا القدس تقوم حالياً بتجهيز المقاتلين وتثبيت قدراتهم العسكرية والميدانية، وتطوير الاتصالات الداخلية فيما بينهم، للقيام بعمليات عسكرية ناجحة"، مشيراً إلى تلقي المقاتلين تدريبات حول كيفية مهاجمة مواقع إسرائيلية وأسر الجنود استعداداً للمرحلة القادمة.
ولم ينف أبو دجانة، الاستفادة من التهدئة المعلنة في قطاع غزة، إذ قال: "نحن استفدنا من التهدئة عبر تجهيز المقاتلين، وتطوير قدراتنا الصاروخية وتصنيع العبوات الناسفة والألغام".
وفيما يتعلق بـ"القنابل البشرية" لدى سرايا القدس، قال أبو دجانة: "إن هناك عدداً كبيراً من الاستشهاديين والاستشهاديات الذين يترقبون ساعة الصفر و في حال قام العدو بخرق التهدئة الهشة سيقوم نشطاء السرايا بدفن تلك التهدئة".
وعن أسباب توقف منظمته في الضفة المحتلة عن القيام بعمليات عسكرية ضد القوات الإسرائيلية، أشار أبو دجانة إلى أن السرايا تعمل على إعادة توازن الرعب في الضفة ، مبيّناً أنها (السرايا) ستقوم بعمليات مفاجئة في قلب إسرائيل، خصوصاً أنها تعد جيشاً لتنفيذ عمليات نوعية، وضرب أهداف نوعية، وتمتلك الضوء الأخضر بذلك".
ونقلت صحيفة "الجريدة" الكويتية تصريحاتٍ لأبي دجانة أحد أبرز قادة سرايا القدس الجناح المسلح لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، أكد خلالها أن تهديدات وزير الحرب الإسرائيلي أيهود باراك الأخيرة لقطاع غزة، تدخل في سياق الدعاية الانتخابية الجديدة، مشدداً على أن المقاومة على أهبة الاستعداد لصد أي اجتياح للقطاع.
ولفت أبو دجانة، إلى أن "سرايا القدس تقوم حالياً بتجهيز المقاتلين وتثبيت قدراتهم العسكرية والميدانية، وتطوير الاتصالات الداخلية فيما بينهم، للقيام بعمليات عسكرية ناجحة"، مشيراً إلى تلقي المقاتلين تدريبات حول كيفية مهاجمة مواقع إسرائيلية وأسر الجنود استعداداً للمرحلة القادمة.
ولم ينف أبو دجانة، الاستفادة من التهدئة المعلنة في قطاع غزة، إذ قال: "نحن استفدنا من التهدئة عبر تجهيز المقاتلين، وتطوير قدراتنا الصاروخية وتصنيع العبوات الناسفة والألغام".
وفيما يتعلق بـ"القنابل البشرية" لدى سرايا القدس، قال أبو دجانة: "إن هناك عدداً كبيراً من الاستشهاديين والاستشهاديات الذين يترقبون ساعة الصفر و في حال قام العدو بخرق التهدئة الهشة سيقوم نشطاء السرايا بدفن تلك التهدئة".
وعن أسباب توقف منظمته في الضفة المحتلة عن القيام بعمليات عسكرية ضد القوات الإسرائيلية، أشار أبو دجانة إلى أن السرايا تعمل على إعادة توازن الرعب في الضفة ، مبيّناً أنها (السرايا) ستقوم بعمليات مفاجئة في قلب إسرائيل، خصوصاً أنها تعد جيشاً لتنفيذ عمليات نوعية، وضرب أهداف نوعية، وتمتلك الضوء الأخضر بذلك".
تعليق