تويت
العمـلاء في فلسطين ..
العمـــــــــــلاءــيزيد الحديث في الاونة الاخيرة بين اوساط الشعب الفلسطيني عن وتيرة العملاء ومساعدتهم في اغتيال ورصد المجاهدين ..
فما ان تسمع اليوم عن عملية اغتيال او اعتقال الا وتجد ان الجميع يتحدث ان خلف هده العملية عملاء ..
والعملاء كظاهرة في اي مجتمع هم بمثابة المرض الدي ينهش في عضض الامة جمعاء، لاسيما تلقى على كاهلها ابشع الامور واحقرها وفي بعض الاحيان تصل الى ان يقوم العميل بقتل اخيه او قريبه او صديقه..
من هو العمـيل؟
تعرف المراكز البحثية ومراكز علم النفس ان العملاء هم الضعاف شخصيا او الجبناء او الدين يكونوا لهم حاجة يريدوا ان يقضوها عن طريق التعاون مع المحتل..
لكن الحديث الان في الشارع الفلسطيني عن العملاء يختلف كليا عن الحديث مسبقا في الاوقات سابقة كوقت التعايش في ظل اتفاقية اسلو فاليوم في ظل الانتفاضة الفلسطينية بات الحديث كانه مدار الكثير من الفلسطينين..
ويحاول الموساد وجهاز الامن العام المسمى بالشاباك من خلال هده الفئة المنبودة من الشعب الفلسطيني ان تضرب حيث شاءت واستطاعت في عمق الحركات الفلسطينية وايجاد اكبر موقع اختراق لها، والحصول على المعلومات وطرق تشكيلها والية العمل داخلها، ومن ثم التعرف على مواطن القوة والضعف ، وتركيز على نقاط هامة تمكن الكيان من ضرب البنية التحتية للمنظمات، وهدا بالاضافة لمن يتم التعرف عليهم بانهم سيقومون بتنفيد عمليات داخل فلسطين المحتلة..
وما ان دخلت الحالة الفلسطينية في طور جديد، واشتعل فتيل الانتفاضة حتى بدات تسمع انفجارا في اكشاك الهواتف العمومية على سبيل المثال يكون موجودت فيه مطلوب لقوات الاحتلال ، وطائرة تقصف سيارة وتقتل من فيها من المطلوبين، والخ..
دور العميــل .::
يبدل العميل دورا كبير في عملية تسمى جمع المعلومات يحاول من خلالها جمع الكميات الاكبر من المعلومات عن الشخص الدي سيتم استهدافه مثلا: معرفة رقم البيت وموقعه، ورقم الهاتف والتلفون السري ، والاصدقاء والاماكن التي يرتادها كثيرا واشياء قد يهملها المطلوب من الناحية الامنية وقد تكون هي السبب في قتله ..
ويقول رجل المخابرات الصهيوني "جدعون عزره" ان هناك شبكة من العملاء في يد المخابرات تهدف الى منع العمليات ، ومن مدة الى الاخرى يكلف هؤلاء العملاء بتنفيد عمليات اغتيال ضد مطلوبين كما حدث مع يحيى عياش ومسؤلين اخرين من الفصائل،..
وهده عملية حساسة ومهمة فهم يعملون بطرق مختلفة، ةكل طريقة ممكنة، ومن غير المعقول الوصول الى العناوين الصحيحة المستهدفة دون مساعدة فعالة من عناصر المنطقة..
فما ان تسمع اليوم عن عملية اغتيال او اعتقال الا وتجد ان الجميع يتحدث ان خلف هده العملية عملاء ..
والعملاء كظاهرة في اي مجتمع هم بمثابة المرض الدي ينهش في عضض الامة جمعاء، لاسيما تلقى على كاهلها ابشع الامور واحقرها وفي بعض الاحيان تصل الى ان يقوم العميل بقتل اخيه او قريبه او صديقه..
من هو العمـيل؟
تعرف المراكز البحثية ومراكز علم النفس ان العملاء هم الضعاف شخصيا او الجبناء او الدين يكونوا لهم حاجة يريدوا ان يقضوها عن طريق التعاون مع المحتل..
لكن الحديث الان في الشارع الفلسطيني عن العملاء يختلف كليا عن الحديث مسبقا في الاوقات سابقة كوقت التعايش في ظل اتفاقية اسلو فاليوم في ظل الانتفاضة الفلسطينية بات الحديث كانه مدار الكثير من الفلسطينين..
ويحاول الموساد وجهاز الامن العام المسمى بالشاباك من خلال هده الفئة المنبودة من الشعب الفلسطيني ان تضرب حيث شاءت واستطاعت في عمق الحركات الفلسطينية وايجاد اكبر موقع اختراق لها، والحصول على المعلومات وطرق تشكيلها والية العمل داخلها، ومن ثم التعرف على مواطن القوة والضعف ، وتركيز على نقاط هامة تمكن الكيان من ضرب البنية التحتية للمنظمات، وهدا بالاضافة لمن يتم التعرف عليهم بانهم سيقومون بتنفيد عمليات داخل فلسطين المحتلة..
وما ان دخلت الحالة الفلسطينية في طور جديد، واشتعل فتيل الانتفاضة حتى بدات تسمع انفجارا في اكشاك الهواتف العمومية على سبيل المثال يكون موجودت فيه مطلوب لقوات الاحتلال ، وطائرة تقصف سيارة وتقتل من فيها من المطلوبين، والخ..
دور العميــل .::
يبدل العميل دورا كبير في عملية تسمى جمع المعلومات يحاول من خلالها جمع الكميات الاكبر من المعلومات عن الشخص الدي سيتم استهدافه مثلا: معرفة رقم البيت وموقعه، ورقم الهاتف والتلفون السري ، والاصدقاء والاماكن التي يرتادها كثيرا واشياء قد يهملها المطلوب من الناحية الامنية وقد تكون هي السبب في قتله ..
ويقول رجل المخابرات الصهيوني "جدعون عزره" ان هناك شبكة من العملاء في يد المخابرات تهدف الى منع العمليات ، ومن مدة الى الاخرى يكلف هؤلاء العملاء بتنفيد عمليات اغتيال ضد مطلوبين كما حدث مع يحيى عياش ومسؤلين اخرين من الفصائل،..
وهده عملية حساسة ومهمة فهم يعملون بطرق مختلفة، ةكل طريقة ممكنة، ومن غير المعقول الوصول الى العناوين الصحيحة المستهدفة دون مساعدة فعالة من عناصر المنطقة..
تعليق