نفزع بالأمس بجريمة بشعة على شاطىء بحر غزة تستهدف ثلة من قادة القسام
و اليوم نفزع أيظا بمعركة حاسمة بين عائلة من أضخم عائلات غزة و بين حماس و أجهزتها
لدي سؤال
ما هو الدافع الذى يجعل شاب فى ريعان شبابه أن يخاطر بنفسه و يدم على زرع عبوة لأبناء حماس
أليس ذلك نابع من رغبة شديدة للإنتقام و الثأر
أنا لا اتحدث الآن عن فواصل و فروع و أحداث و جرائم هنا و هناك
أنا أتحث وو بختصار عن نسيج إجتماعي مفكك و رغبة مكنونة فى قلوب كثير من الناس بالإنتقام و الثأر من حماس
أنا حقا لا أستغرب أن تحدث مجزة أكبر من مجزة شاطىء غزة و جريمة أكبر منها
سواء اليوم او غدا أو بعد غد
أنا اتلكم عن نفسيات و رغبات إنتقام تسكن فى قلوب الناس
ترغب كل دقيقة فى الإنتقام من حماس
فى الإنتقام من من قتل أبنائهم
هب اخى
أنك فقدت أخا لك فى احد المواقع العسكرية للاجهزة الأمنية السابقة
الكل يعلم أن هذه الأجهزة أصبحت مثل مشاريع خلق فرص العمل
كل شاب تغلق امامه أبواب الدنيا كان يتوجه للعمل فى السلطة بهدف البحث عن لقمة العيش
و هناك الكثير من أبناء الجهاد الإسلامي و حماس كانو يعملون فى تلك الأجهزة
هب إنك من تلك العائلات التى فقدت أبنائها الذين كانو يحلمون لهم بمستقل و ببيت هادى
وفدو ابنائهم بين ليلة و ضحاها و تجد من يرقص و يوزع الحلوى مبتهجا بالنصر
أبناء حماس أخبرونا بربكم الآن أي نصر جققتموه بنقلابكم و بجرمكم و بكفركم فى حق الله و حق الناس و حق هذا الشعب المنكوب
و الله أنا لا أستغرب أن تحصل جرائم أكبر من جريمة شاطىء غزة
لأننى و كما أسلفت أن النفس الإجرامية و النفس التى ترغب بالإنتقام و الثأر من حماس باتت تقطن كل عائلة من عائلات ضحايا الحسم
تقطن كل شاب
إذا
الحمد لله لله
و ثناء ربنا عليك يا حماس التى أصلتنا إلى هذا الحال
و ترقبو اليوم أبو غدا ما هو أقسى و ما أهو أدهى
فهذا عهد التغير و الإصلاح
و اليوم نفزع أيظا بمعركة حاسمة بين عائلة من أضخم عائلات غزة و بين حماس و أجهزتها
لدي سؤال
ما هو الدافع الذى يجعل شاب فى ريعان شبابه أن يخاطر بنفسه و يدم على زرع عبوة لأبناء حماس
أليس ذلك نابع من رغبة شديدة للإنتقام و الثأر
أنا لا اتحدث الآن عن فواصل و فروع و أحداث و جرائم هنا و هناك
أنا أتحث وو بختصار عن نسيج إجتماعي مفكك و رغبة مكنونة فى قلوب كثير من الناس بالإنتقام و الثأر من حماس
أنا حقا لا أستغرب أن تحدث مجزة أكبر من مجزة شاطىء غزة و جريمة أكبر منها
سواء اليوم او غدا أو بعد غد
أنا اتلكم عن نفسيات و رغبات إنتقام تسكن فى قلوب الناس
ترغب كل دقيقة فى الإنتقام من حماس
فى الإنتقام من من قتل أبنائهم
هب اخى
أنك فقدت أخا لك فى احد المواقع العسكرية للاجهزة الأمنية السابقة
الكل يعلم أن هذه الأجهزة أصبحت مثل مشاريع خلق فرص العمل
كل شاب تغلق امامه أبواب الدنيا كان يتوجه للعمل فى السلطة بهدف البحث عن لقمة العيش
و هناك الكثير من أبناء الجهاد الإسلامي و حماس كانو يعملون فى تلك الأجهزة
هب إنك من تلك العائلات التى فقدت أبنائها الذين كانو يحلمون لهم بمستقل و ببيت هادى
وفدو ابنائهم بين ليلة و ضحاها و تجد من يرقص و يوزع الحلوى مبتهجا بالنصر
أبناء حماس أخبرونا بربكم الآن أي نصر جققتموه بنقلابكم و بجرمكم و بكفركم فى حق الله و حق الناس و حق هذا الشعب المنكوب
و الله أنا لا أستغرب أن تحصل جرائم أكبر من جريمة شاطىء غزة
لأننى و كما أسلفت أن النفس الإجرامية و النفس التى ترغب بالإنتقام و الثأر من حماس باتت تقطن كل عائلة من عائلات ضحايا الحسم
تقطن كل شاب
إذا
الحمد لله لله
و ثناء ربنا عليك يا حماس التى أصلتنا إلى هذا الحال
و ترقبو اليوم أبو غدا ما هو أقسى و ما أهو أدهى
فهذا عهد التغير و الإصلاح
تعليق