2008-07-27

الضفة ا لغربية – فلسطين الآن – تودعت كتائب الشهيد عز الدين القسام الذراع العسكري لحركة المقاومة الاسلامية حماس في الضفة الغربية الاحتلال الاسرائيلي بالرد المزلزل على جريمة اغتيال القائد القسامي المجاهد شهاب الدين النتشة .
وزفت كتائب القسام الشهيد القسامي القائد شهاب الدين النتشة (25 عاماً) من مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة، والذي ارتقى إلى العلا شهيداً - بإذن الله تعالى – بعد اشتباك عنيف مع قوات الاحتلال الصهيوني التي حاولت اعتقاله وحاصرت المنزل الذي يتحصن فيه في منطقة "شعب الملح" بالخليل، حيث استمر الاشتباك ومحاصرة المنزل لمدة اثني عشر ساعة، وحاول الصهاينة بكل الطرق القبض على شهيدنا لتسليم نفسه إلا أنه أبى إلا القتال حتى الشهادة، فارتقى إلى ربه يشكو ظلم الظالمين وتخاذل القاعدين، بعد أن أمضى سنوات في مقارعة الاحتلال الصهيوني والمطاردة والملاحقة، نحسبه شهيداً ولا نزكي على الله أحداً .
وقالت الكتائب في بيانها " إننا في كتائب القسام إذ نزف شهيدنا القائد لنؤكد بأن دماءه الطاهرة لن تذهب هدراً"، مؤكدة أنها ستقول كلمتها لا باللسان بل بحد السيف، وسترد على هذه الجريمة في الوقت والمكان اللذين نختارهما، وليعلم الصهاينة أن تلامذة الشهيد شهاب الدين سيلاحقون قطعانه مهما طال الزمن، ولن يفلت العدو من العقاب بإذن الله.
الضفة ا لغربية – فلسطين الآن – تودعت كتائب الشهيد عز الدين القسام الذراع العسكري لحركة المقاومة الاسلامية حماس في الضفة الغربية الاحتلال الاسرائيلي بالرد المزلزل على جريمة اغتيال القائد القسامي المجاهد شهاب الدين النتشة .
وزفت كتائب القسام الشهيد القسامي القائد شهاب الدين النتشة (25 عاماً) من مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة، والذي ارتقى إلى العلا شهيداً - بإذن الله تعالى – بعد اشتباك عنيف مع قوات الاحتلال الصهيوني التي حاولت اعتقاله وحاصرت المنزل الذي يتحصن فيه في منطقة "شعب الملح" بالخليل، حيث استمر الاشتباك ومحاصرة المنزل لمدة اثني عشر ساعة، وحاول الصهاينة بكل الطرق القبض على شهيدنا لتسليم نفسه إلا أنه أبى إلا القتال حتى الشهادة، فارتقى إلى ربه يشكو ظلم الظالمين وتخاذل القاعدين، بعد أن أمضى سنوات في مقارعة الاحتلال الصهيوني والمطاردة والملاحقة، نحسبه شهيداً ولا نزكي على الله أحداً .
وقالت الكتائب في بيانها " إننا في كتائب القسام إذ نزف شهيدنا القائد لنؤكد بأن دماءه الطاهرة لن تذهب هدراً"، مؤكدة أنها ستقول كلمتها لا باللسان بل بحد السيف، وسترد على هذه الجريمة في الوقت والمكان اللذين نختارهما، وليعلم الصهاينة أن تلامذة الشهيد شهاب الدين سيلاحقون قطعانه مهما طال الزمن، ولن يفلت العدو من العقاب بإذن الله.
تعليق