ردا علي مناورات حماس والجهاد "الاحتلال" يجري مناورات لقصف مكثف بالصواريخ لمدينة أسدود::
ترجمة خاصة" بـ"فلسطين اليوم"
من المقرر أن يشرف نائب وزير الحرب الصهيوني متان فلنائي شخصيا على المناورات التي ستجري وزارة الحرب لفحص اختبار جهوزية المناطق التي ستعرض لصواريخ المقاومة في غزة بعد انتهاء فترة التهدئة المعنلة بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية .
ووفقا لموقع يديعوت أحرنوت فإن وزارة الحرب الإسرائيلية ستجري صباح اليوم الأحد مناورات حول سيناريو ما بعد انتهاء أشهر التهدئة بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في قطاع غزه وستتمثل المناورات الإسرائيلية التدرب علي سقوط عشرات الصواريخ وقذائف الهاون علي كل من مدن ( أسدود عسقلان نتيفوت كريات غات وجميع الكيبوتسات المجاورة لقطاع غزه).
وذكرت مصادر في الجيش الإسرائيلي بان إسرائيل تريد استغلال أشهر التهدئة لتستعد لأي تصعيد امني من المتوقع حدوثه بعد أشهر التهدئة بهدف إعداد مستوطني جنوبي "إسرائيل" لما هو متوقع في المستقبل القريب .
وحسب ما ذكر يديعوت فإن سيشارك في المناورات كل من الجبهة الداخلية وشرطة إسرائيل ووحدات عسكريه والوزارت الحكومية والدفاع المدني وسيارات الإسعاف.
وأكدت يديعوت على موقعها على الانترنت أن نائب وزير الحرب الإسرائيلي متان فلنائي سيشرف شخصيا علي المناورات التي ستجري في مبني وزارة الحرب الاسرائيليه ( الكرياه) في تل أبيب.
وقال فلنائي إن هدف المناورات هو فحص واختبار جهوزية المناطق التي ستتعرض لصواريخ غزه ومدي التنسيق بين الجهات المختصة لمعالجة ما هو متوقع .
وحسب أقوال فلنائي ( التهدئة لم تجعلنا هادئين فعلينا أن نكون مستعدون لكل تصعيد محتمل من قطاع غزه).
وستتدرب الدوائر المشاركة في المناورات علي سقوط عشرات الصواريخ علي مدينة اسدود ينجم عن ذلك نزوح جماعي من المدينة واختناقات مرورية كما حدث في حرب لبنان الثانية عندما أمطر حزب الله شمالي إسرائيل بالصواريخ كما سيتم التدرب علي مساعدة الآباء العثور علي أبنائهم إن كانوا خارج البيت والتدرب علي وقوع عدد كبير من القتلى والجرحى جراء سقوط صاروخ في منطقه مكتظة بالسكان وكيفيه إخلائهم بأسرع وقت للمشافي .
وحسب زعم الصحيفة فإن التدريبات التي ستجريها وزارة الحرب اليوم الأحد حول تعرض مدينة سدود لعشرات الصواريخ , تأتي ردا علي المناورات التي أجرتها كل من حماس وحركة الجهاد الإسلامي بالذخيرة الحية وسط مدينة غزه حيث قامت الحركتين بالتدرب أيضا علي ما هو قادم بعد أشهر التهدئة لاختبار جهوزيتهم لأي تصعيد إسرائيلي محتمل بعد انقضاء أشهر التهدئة.
من المقرر أن يشرف نائب وزير الحرب الصهيوني متان فلنائي شخصيا على المناورات التي ستجري وزارة الحرب لفحص اختبار جهوزية المناطق التي ستعرض لصواريخ المقاومة في غزة بعد انتهاء فترة التهدئة المعنلة بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية .
ووفقا لموقع يديعوت أحرنوت فإن وزارة الحرب الإسرائيلية ستجري صباح اليوم الأحد مناورات حول سيناريو ما بعد انتهاء أشهر التهدئة بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في قطاع غزه وستتمثل المناورات الإسرائيلية التدرب علي سقوط عشرات الصواريخ وقذائف الهاون علي كل من مدن ( أسدود عسقلان نتيفوت كريات غات وجميع الكيبوتسات المجاورة لقطاع غزه).
وذكرت مصادر في الجيش الإسرائيلي بان إسرائيل تريد استغلال أشهر التهدئة لتستعد لأي تصعيد امني من المتوقع حدوثه بعد أشهر التهدئة بهدف إعداد مستوطني جنوبي "إسرائيل" لما هو متوقع في المستقبل القريب .
وحسب ما ذكر يديعوت فإن سيشارك في المناورات كل من الجبهة الداخلية وشرطة إسرائيل ووحدات عسكريه والوزارت الحكومية والدفاع المدني وسيارات الإسعاف.
وأكدت يديعوت على موقعها على الانترنت أن نائب وزير الحرب الإسرائيلي متان فلنائي سيشرف شخصيا علي المناورات التي ستجري في مبني وزارة الحرب الاسرائيليه ( الكرياه) في تل أبيب.
وقال فلنائي إن هدف المناورات هو فحص واختبار جهوزية المناطق التي ستتعرض لصواريخ غزه ومدي التنسيق بين الجهات المختصة لمعالجة ما هو متوقع .
وحسب أقوال فلنائي ( التهدئة لم تجعلنا هادئين فعلينا أن نكون مستعدون لكل تصعيد محتمل من قطاع غزه).
وستتدرب الدوائر المشاركة في المناورات علي سقوط عشرات الصواريخ علي مدينة اسدود ينجم عن ذلك نزوح جماعي من المدينة واختناقات مرورية كما حدث في حرب لبنان الثانية عندما أمطر حزب الله شمالي إسرائيل بالصواريخ كما سيتم التدرب علي مساعدة الآباء العثور علي أبنائهم إن كانوا خارج البيت والتدرب علي وقوع عدد كبير من القتلى والجرحى جراء سقوط صاروخ في منطقه مكتظة بالسكان وكيفيه إخلائهم بأسرع وقت للمشافي .
وحسب زعم الصحيفة فإن التدريبات التي ستجريها وزارة الحرب اليوم الأحد حول تعرض مدينة سدود لعشرات الصواريخ , تأتي ردا علي المناورات التي أجرتها كل من حماس وحركة الجهاد الإسلامي بالذخيرة الحية وسط مدينة غزه حيث قامت الحركتين بالتدرب أيضا علي ما هو قادم بعد أشهر التهدئة لاختبار جهوزيتهم لأي تصعيد إسرائيلي محتمل بعد انقضاء أشهر التهدئة.
تعليق