أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في شبكة حوار بوابة الاقصى، إذا كنت تمتلك عضوية لدينا مسبقا وتواجه مشكلة في تسجيل الدخول لها يرجى الإتصال بنا،إذا لم تكن تمتلك عضوية لدينا مسبقا يشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
قالت مصادر أمنية و شهود عيان أن انفجارا قويا هز ساحل مدينة غزة مما أدى إلى استشهاد 3 مواطنين وإصابة 20 آخرين .
قال مراسلنا أن سيارات الإسعاف نقلت عددا من الجرحى والقتلى في المكان بعد انفجار غامض وقع بسيارة تابعة لكتائب القسام قرب استراحة الهلال الأحمر على شاطئ بحر غزة غرب المدينة .
وقالت مصادر أمنية أن انفجار وقع في سيارة لأحد قياديي حماس، غرب غزة، أسفر عن مقتل عمار مصبح احد ابرز قادة القسام بالشجاعية، ومقتل طفلة بالإضافة إلى مواطن آخر مجهول الهوية، وإصابة 20 بينهم أسامة نجل القيادي خليل الحية، دون معرفة الأسباب التي أدت إلى الانفجار حتى اللحظة.
إذا كان انفجار داخلي أي يعني عرض- فلا يمكننا القول إلا لا حول ولا قوة الا با الله
وان كان من عملاء الاحتلال فلا يمكننا القول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم واللهم ارنا فيهم يوماً أسوداً واحرمهم ما يملكون وان كان علي ايدي فلسطينيين فأقول واكرر اللهم ارنا فيهم يوماً أسوداً واحرمهم ما يملكون- لأن هذا الشارع بكون مكتظ كالعادة يوم الجمعة- وشارع بحر ومن قام بهذا العمل فهو مجرم بحق المسلمين قبل أن يكون مجرماًَ ضد فئة معينة- ما ذنب الطفلة أن تقتل - ما ذنب الناس تصاب بالشكل الكبير هذا- اين هم من مخافة الله
بعض التحليلات التي تقال ان الشهيد عمار مصبح وكما ذكرت انا سابقاً انه مطلوب للاحتلال -وحاولت قوة خاصة خطفه قبل فترة- لكن الأهم أنه هناك نبأ انه هو مطلوب جداً وربما عملاء للموساد قاموا بالعملية لأنه متهم بالاشراف بشكل مباشر علي اربعة عمليات استشهادية كبيرة أدت لمقتل عدد لا بأس به من الصهاينة وكان احداها عبر نفق شرق الشجاعية نفذها استشهاديان.
العملاء ينجحون بالوصول الى ما عجز عنه الصهاينه قبل عام باغتيال الشهيد القسامى عمار مصبح ومرافقيه وطفله صغيرة وعجوز , والذي قد نجا قبل قرابه العام من محاوله صهيونيه لاختطافه.
ايشي بيقهر 15:15
التعديل الأخير تم بواسطة أمير الجهاد; الساعة 25-07-2008, 09:30 PM.
إصبر على كيد الحســـــــود ...... فـإن صبـرك قاتـــلـه
فالنار تأكـل بعضهــــــــا ...... أن لم تجد مـا تأكــــه
تعليق