مصادر: المعتقلون السياسيون من عناصر "الجهاد" لدى السلطة أكثر من معتقلي "حماس

تقليص
هذه المناقشة مُغلقة.
X
X
 
  • الوقت
  • عرض
تنظيف الكل
رسائل جديدة
  • المحارب؟؟
    عضو أصيل
    • ديسمبر 2006
    • 2925

    #16
    ابو زفت مش ابو نواس
    يا عمة احنا عارفين كل اشي
    وما تضحك علينا
    انتو اصبحتو بس شعارات فقط
    عمل وفعل الله يعوض عليكو
    سيبك من شعاراتك الكذابة


    اما بالنسبة للحقير ابو مازن وزمرته
    فهو معروف عميل عيني عينك


    بس الخوف من الي بيتستر تحت مسمى تاني وبيقول عن حاله شريف
    ..................................................
    --

    تعليق

    • المحارب؟؟
      عضو أصيل
      • ديسمبر 2006
      • 2925

      #17
      والله يا اخوان ان المشاهد والمتأمل
      فيما يحدث من اضطهاد وملاحقة وحرب ضد الحركة الربانية حركة الجهاد الاسلامي
      ليقول والله بان حركة الجهاد الاسلامي لهي على حق وعلى صواب
      ففي الضفة ملاحقة من عملاء عباس ومن اليهود الخنازير
      وفي غزة ملاحقة ممن يدعو الاسلام في حكومة حماس

      فاعلم يا ابن الجهاد الاسلامي
      بان انتمائك لتلك الحركة يعني بانك ملاحق من القريب والبعيد ومن العدو والصديق


      فهذا دليل واضح على صدق هذه الحركة ودليل على صدق منهجها ومواقفها
      فسيروا يا ابناء الجهاد الاسلامي فوالله انكم لعلى الحق ولتدوس اقدامكم من يعترض طريقكم
      فسيروا على بركة الله

      فبالرغم مما يحدث لنا من تعذيب واضطهاد فاننا من منطلق الدين نحتسبه في ميزان حسناتنا
      باذن الله


      وحسبنا الله ونعم الوكيل في كل من يلاحق في حركة الجهاد الاسلامي


      .............................................
      آخر تعديل بواسطة المحارب؟؟, 18 يوليو 2008, 02:38.
      --

      تعليق

      • العجمي
        عضو نشيط
        • نوفمبر 2007
        • 206

        #18
        اتهم داوود شهاب الناطق باسم حركة الجهاد الإسلامي في حديث مع 'القدس العربي' أمس الخميس الأجهزة الأمنية في الضفة الغربية بانتهاج 'مخطط تصفوي' يقوم على ضرب المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية من خلال استهداف نشطاء الجهاد، بـ 'أوامر' من الإسرائيليين لكل من الدكتور سلام فياض رئيس الوزراء الفلسطيني والفريق عبد الرزاق اليحيى وزير الداخلية، معلناً أن عدد معتقلي الجهاد الإسلامي لدى تلك الأجهزة يفوق بكثير عدد معتقلي نشطاء حماس.



        وقال شهاب ان أجهزة الأمن في الضفة صعدت خلال الشهرين الماضيين من ملاحقتها لعناصر وكوادر الجهاد الإسلامي في كافة مناطق الضفة الغربية، بهدف نزع 'سلاحهم المقاوم للاحتلال'.



        واتهم تلك الأجهزة بأنها 'أعادت افتتاح سجن أريحا مجدداً لمعتقلي الجهاد الإسلامي بعد تجميعهم من سجون الضفة الغربية'، مشيراً إلى أن الأجهزة الأمنية التي تلاحق نساء الجهاد 'تنكل بهم استكمالا لمخطط الصهيوني'.



        وقال ان هناك تنسيقا يجريه ضباط إسرائيليون مع جهازي المخابرات العامة والأمن الوقائي بـ 'شكل مباشر'، بهدف ملاحقة المقاومين ومطاردتهم أو اغتيالهم'. وأوضح أن تلك الأجهزة لم توجه أي اتهام لعناصر الجهاد الإسلامي المعتقلين في سجن أريحا، مشيراً الى أنها تطالبهم فقط بتسليم أسلحتهم، للكف عن هذه الحملة.



        وشدد شهاب في سياق حديثه مع 'القدس العربي' على أن حركته 'لن تلقي سلاح المقاومة'.



        وقال ' تسليم سلاحنا أمر مرفوض، في ظل الاقتحامات والعمليات العسكرية التي ينفذها جيش الاحتلال في الضفة، في ظل تقاعس الأجهزة الأمنية الفلسطينية عن حماية شعبنا الفلسطيني'. وتابع 'حين توجد أجهزة أمنية قادة على حماية الشعب الفلسطيني يمكن أن يتم دراسة موضوع سلاح المقاومة ضمن توافق وطني'.



        واعتبر شهاب أن سياسة الاعتقالات بحق ناشطي حركته تؤكد وجود 'مخطط تصفوي للمقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية يستهدف المقاومين والجمعيات الخيرية التي تدعم أهالي الشهداء والأسرى'.



        واتهم خلال حديثه الدكتور فياض والفريق اليحيى بـ 'الوقوف مباشرة خلف حملة الاعتقالات'، التي قال انها تشهد 'تنكيلا بالمجاهدين'. وقال 'هذه الاعتقالات تتم بأوامر إسرائيلية لكل من سلام فياض ووزير داخليته عبد الرزاق اليحيى'، مؤكداً أن عددا كبيرا من كوادر حركة فتح وقياداتها أعربت عن 'استنكارها' للحملة.



        وذكر شهاب أن حركة الجهاد أجرت مؤخراَ اتصالات مع العديد من القيادات الفلسطينية والفتحاوية كان من بينهم الرئيس محمود عباس، وطاقم مستشاريه إضافة إلى قيادات من حركة فتح في الضفة الغربية وقطاع غزة، ومسؤولين عسكريين من بينهم اللواء توفيق الطيراوي واللواء عبد الرزاق المجايدة.



        ولفت إلى أن الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي رمضان شلح ناقش هذه المسألة خلال لقائه مع الرئيس عباس قبل أيام خلال زيارة الأخير لسورية، لكنه عاد وأشار إلى أن كل الاتصالات التي جرت بهدف طي الملف 'لم تصل إلى أي فعل إيجابي'، لافتاً إلى أن هذه الحملة 'لا زالت مستمرة'. وأوضح شهاب أن حركته 'لم تتلق أي وعود حقيقية للإفراج عن معتقليها لغاية اللحظة'.



        وطالب مسؤولي السلطة الفلسطينية وحركة فتح بالتجاوب مع اتصالات الجهاد الإسلامي لإنهاء الملف 'بأسرع وقت ممكن' وأشار إلى أن حملة الاعتقالات التي تنفذها الأجهزة الأمنية في الضفة ضد ناشطي الجهاد أشد وطأة من الحملة المنفذة ضد ناشطي حماس، مؤكداً أن عدد معتقلي حركته أصبح أكثر بكثير من معتقلي حماس. وقال 'قبل أيام أفرجت الأجهزة الأمنية عن 13 ناشطا من حماس في الضفة، وشنت حملة اعتقالات شرسة ضد ناشطي الجهاد من مناطق مختلفة'.



        ووصف شهاب خلال المقابلة حملة الاعتقالات بأنها 'جرائم سياسية بحق الفلسطينيين'، مطالباً بتوقفها على الفور.



        وطالب الناطق باسم الجهاد الفصائل الفلسطينية بـ 'فضح' سياسة الاعتقالات، وقال انها 'تهدد مشروع المقاومة ونسيج الشعب الفلسطيني وتدعم المخطط الصهيوأمريكي في المنطقة وتزيد من حالة الشرخ بين فصائل العمل الوطني والإسلامي'. وشدد على أن حملة اعتقال النشطاء ' تثير شبهات وتساؤلات كثيرة بحق منفذيها'. وهدد شهاب بـ 'كشف' أسماء الضباط المتورطين في حملة الاعتقالات، كون أن الأمر 'يمس مقاومة الشعب الفلسطيني'.
        الموت لعباس واعوانه المجرمين

        تعليق

        • العجمي
          عضو نشيط
          • نوفمبر 2007
          • 206

          #19
          اتهم داوود شهاب الناطق باسم حركة الجهاد الإسلامي في حديث مع 'القدس العربي' أمس الخميس الأجهزة الأمنية في الضفة الغربية بانتهاج 'مخطط تصفوي' يقوم على ضرب المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية من خلال استهداف نشطاء الجهاد، بـ 'أوامر' من الإسرائيليين لكل من الدكتور سلام فياض رئيس الوزراء الفلسطيني والفريق عبد الرزاق اليحيى وزير الداخلية، معلناً أن عدد معتقلي الجهاد الإسلامي لدى تلك الأجهزة يفوق بكثير عدد معتقلي نشطاء حماس.



          وقال شهاب ان أجهزة الأمن في الضفة صعدت خلال الشهرين الماضيين من ملاحقتها لعناصر وكوادر الجهاد الإسلامي في كافة مناطق الضفة الغربية، بهدف نزع 'سلاحهم المقاوم للاحتلال'.



          واتهم تلك الأجهزة بأنها 'أعادت افتتاح سجن أريحا مجدداً لمعتقلي الجهاد الإسلامي بعد تجميعهم من سجون الضفة الغربية'، مشيراً إلى أن الأجهزة الأمنية التي تلاحق نساء الجهاد 'تنكل بهم استكمالا لمخطط الصهيوني'.



          وقال ان هناك تنسيقا يجريه ضباط إسرائيليون مع جهازي المخابرات العامة والأمن الوقائي بـ 'شكل مباشر'، بهدف ملاحقة المقاومين ومطاردتهم أو اغتيالهم'. وأوضح أن تلك الأجهزة لم توجه أي اتهام لعناصر الجهاد الإسلامي المعتقلين في سجن أريحا، مشيراً الى أنها تطالبهم فقط بتسليم أسلحتهم، للكف عن هذه الحملة.



          وشدد شهاب في سياق حديثه مع 'القدس العربي' على أن حركته 'لن تلقي سلاح المقاومة'.



          وقال ' تسليم سلاحنا أمر مرفوض، في ظل الاقتحامات والعمليات العسكرية التي ينفذها جيش الاحتلال في الضفة، في ظل تقاعس الأجهزة الأمنية الفلسطينية عن حماية شعبنا الفلسطيني'. وتابع 'حين توجد أجهزة أمنية قادة على حماية الشعب الفلسطيني يمكن أن يتم دراسة موضوع سلاح المقاومة ضمن توافق وطني'.



          واعتبر شهاب أن سياسة الاعتقالات بحق ناشطي حركته تؤكد وجود 'مخطط تصفوي للمقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية يستهدف المقاومين والجمعيات الخيرية التي تدعم أهالي الشهداء والأسرى'.



          واتهم خلال حديثه الدكتور فياض والفريق اليحيى بـ 'الوقوف مباشرة خلف حملة الاعتقالات'، التي قال انها تشهد 'تنكيلا بالمجاهدين'. وقال 'هذه الاعتقالات تتم بأوامر إسرائيلية لكل من سلام فياض ووزير داخليته عبد الرزاق اليحيى'، مؤكداً أن عددا كبيرا من كوادر حركة فتح وقياداتها أعربت عن 'استنكارها' للحملة.



          وذكر شهاب أن حركة الجهاد أجرت مؤخراَ اتصالات مع العديد من القيادات الفلسطينية والفتحاوية كان من بينهم الرئيس محمود عباس، وطاقم مستشاريه إضافة إلى قيادات من حركة فتح في الضفة الغربية وقطاع غزة، ومسؤولين عسكريين من بينهم اللواء توفيق الطيراوي واللواء عبد الرزاق المجايدة.



          ولفت إلى أن الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي رمضان شلح ناقش هذه المسألة خلال لقائه مع الرئيس عباس قبل أيام خلال زيارة الأخير لسورية، لكنه عاد وأشار إلى أن كل الاتصالات التي جرت بهدف طي الملف 'لم تصل إلى أي فعل إيجابي'، لافتاً إلى أن هذه الحملة 'لا زالت مستمرة'. وأوضح شهاب أن حركته 'لم تتلق أي وعود حقيقية للإفراج عن معتقليها لغاية اللحظة'.



          وطالب مسؤولي السلطة الفلسطينية وحركة فتح بالتجاوب مع اتصالات الجهاد الإسلامي لإنهاء الملف 'بأسرع وقت ممكن' وأشار إلى أن حملة الاعتقالات التي تنفذها الأجهزة الأمنية في الضفة ضد ناشطي الجهاد أشد وطأة من الحملة المنفذة ضد ناشطي حماس، مؤكداً أن عدد معتقلي حركته أصبح أكثر بكثير من معتقلي حماس. وقال 'قبل أيام أفرجت الأجهزة الأمنية عن 13 ناشطا من حماس في الضفة، وشنت حملة اعتقالات شرسة ضد ناشطي الجهاد من مناطق مختلفة'.



          ووصف شهاب خلال المقابلة حملة الاعتقالات بأنها 'جرائم سياسية بحق الفلسطينيين'، مطالباً بتوقفها على الفور.



          وطالب الناطق باسم الجهاد الفصائل الفلسطينية بـ 'فضح' سياسة الاعتقالات، وقال انها 'تهدد مشروع المقاومة ونسيج الشعب الفلسطيني وتدعم المخطط الصهيوأمريكي في المنطقة وتزيد من حالة الشرخ بين فصائل العمل الوطني والإسلامي'. وشدد على أن حملة اعتقال النشطاء ' تثير شبهات وتساؤلات كثيرة بحق منفذيها'. وهدد شهاب بـ 'كشف' أسماء الضباط المتورطين في حملة الاعتقالات، كون أن الأمر 'يمس مقاومة الشعب الفلسطيني'.
          الموت لعباس واعوانه المجرمين

          تعليق

          جارٍ التحميل...