كتائب القسام" تكثّف تدريباتها في ظل "التهدئة" وتستعد لصد أي عدوان محتمل
المركز الفلسطيني للإعلام / أكدت "كتائب الشهيد عز الدين القسام"، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، أنها تكثف تدريباتها لمجاهديها في فترة التهدئة، وذلك في إطار "الإعداد والاستعداد لأي مواجهة قادمة مع العدو الصهيوني وصد أي عدوان محتمل".
وكانت وثيقة صهيونية جديدة قد كشفت النقاب عن أن جيش الاحتلال الصهيوني سينفذ عمليات توغل وهجمات عسكرية على قطاع غزة في حال إطلاق صواريخ فردية من القطاع باتجاه المغتصبات الصهيونية وهو ما اعتبرته حركة "حماس" تهرّب من استحقاقات الاتفاق "واللعب بالنار".
وقال "أبو عبد الرحمن"، أحد القادة الميدانيين لكتائب القسام في المحافظة الوسطى في تصريح أدلى به لـ "المركز الفلسطيني للإعلام": "إن كتائب القسام تستعد في ظل هذه التهدئة لصد أي هجوم محتمل من قبل العدو الصهيوني، ونحن في الكتائب وفي ظل هذه التهدئة نقوم بتجهيز أنفسنا وتكثيف تدريباتنا لكافة المجاهدين بلا استثناء من أجل تنمية قدراتهم العسكرية والتدريبية لمواجهة العدو الصهيوني في حال خرق التهدئة".
وثمن القيادي في "كتائب القسام" التزام كافة المجاهدين في التدريبات والاستعدادات الميدانية التي تنفذها الكتائب في إطار الإعداد والتجهيز لمرحلة جديدة من المقاومة مع الاحتلال، موضحاً أن كتائب القسام استفادت من هذه التهدئة في تقوية نفسها في كافة المجالات لاسيما في مجال التدريب والاستعداد.
وحول العدو الصهيوني؛ قال القائد الميداني "أبو عبد الرحمن": "نحن لا نؤمّن لهذا العدو الصهيوني الجبان ولا نثق به البتّة، لأن من طبيعته الغدر والخيانة، لذلك مجاهدينا يرابطون على الثغور حتى يتصدون لأي توغل أو عدوان صهيوني مفاجئ"، مضيفاً أن العدو الصهيوني في حال أقدم على أي خطوة غبية على قطاع غزة، "سوف يتفاجأ من المقاومة الفلسطينية في الرد عليه".
المركز الفلسطيني للإعلام / أكدت "كتائب الشهيد عز الدين القسام"، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، أنها تكثف تدريباتها لمجاهديها في فترة التهدئة، وذلك في إطار "الإعداد والاستعداد لأي مواجهة قادمة مع العدو الصهيوني وصد أي عدوان محتمل".
وكانت وثيقة صهيونية جديدة قد كشفت النقاب عن أن جيش الاحتلال الصهيوني سينفذ عمليات توغل وهجمات عسكرية على قطاع غزة في حال إطلاق صواريخ فردية من القطاع باتجاه المغتصبات الصهيونية وهو ما اعتبرته حركة "حماس" تهرّب من استحقاقات الاتفاق "واللعب بالنار".
وقال "أبو عبد الرحمن"، أحد القادة الميدانيين لكتائب القسام في المحافظة الوسطى في تصريح أدلى به لـ "المركز الفلسطيني للإعلام": "إن كتائب القسام تستعد في ظل هذه التهدئة لصد أي هجوم محتمل من قبل العدو الصهيوني، ونحن في الكتائب وفي ظل هذه التهدئة نقوم بتجهيز أنفسنا وتكثيف تدريباتنا لكافة المجاهدين بلا استثناء من أجل تنمية قدراتهم العسكرية والتدريبية لمواجهة العدو الصهيوني في حال خرق التهدئة".
وثمن القيادي في "كتائب القسام" التزام كافة المجاهدين في التدريبات والاستعدادات الميدانية التي تنفذها الكتائب في إطار الإعداد والتجهيز لمرحلة جديدة من المقاومة مع الاحتلال، موضحاً أن كتائب القسام استفادت من هذه التهدئة في تقوية نفسها في كافة المجالات لاسيما في مجال التدريب والاستعداد.
وحول العدو الصهيوني؛ قال القائد الميداني "أبو عبد الرحمن": "نحن لا نؤمّن لهذا العدو الصهيوني الجبان ولا نثق به البتّة، لأن من طبيعته الغدر والخيانة، لذلك مجاهدينا يرابطون على الثغور حتى يتصدون لأي توغل أو عدوان صهيوني مفاجئ"، مضيفاً أن العدو الصهيوني في حال أقدم على أي خطوة غبية على قطاع غزة، "سوف يتفاجأ من المقاومة الفلسطينية في الرد عليه".
تعليق