إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اجهزة عباس تحتجز العشرات من عناصر الجهاد الاسلامي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اجهزة عباس تحتجز العشرات من عناصر الجهاد الاسلامي

    الجهاد: أجهزة عباس تحتجز العشرات من عناصرنا ودورها أصبح مكملاً للاحتلال
    [ 15/07/2008 - 06:27 م ]

    رام الله - المركز الفلسطيني للإعلام



    طالبت حركة الجهاد الإسلامي، أجهزة الأمن الخاضعة لإمرة رئيس السلطة محمود عباس، بالإفراج الفوري والعاجل عن كافة المعتقلين من مجاهدي المقاومة في سجونها، وفي مقدمتهم المجاهدين عبد الله بشارات وقصي صوافطة ووقف كافة أشكال حملات الملاحقة لأبناء الحركة.

    وأكدت حركة الجهاد في بيان لها اليوم الثلاثاء (15/7)، تلقى "المركز الفلسطيني للإعلام" نسخة منه استمرار أجهزة أمن السلطة في "حملاتها المسعورة من الملاحقة والاعتقال على خلفية الانتماء السياسي ومقاومة الاحتلال بحق المجاهدين والمقاومين من أبناء شعبنا الفلسطيني في الضفة المحتلة رغم الدعوات المتكررة الرافضة لمبدأ الاعتقال السياسي والمطالبة بضرورة الإفراج عن كافة المعتقلين السياسيين".

    وأضافت: "فها هي أجهزة أمن السلطة في الضفة المحتلة تصعد من حملتها ضد أبناء وكوادر حركة الجهاد الإسلامي وذراعها العسكري سرايا القدس الذين يضحون بأرواحهم دفاعاً عن كرامة الأمة، فلا يزال العشرات من أبناء وكوادر حركة الجهاد الإسلامي محتجزين في سجون أمن السلطة في الضفة المحتلة وفي مقدمتهم: الأخ المجاهد عبد الله بشارات، الطالب في جامعة النجاح الوطنية بنابلس وأمير الرابطة الإسلامية بالجامعة والمعتقل في سجن جنيد لليوم الرابع عشر على التوالي، والأخ المجاهد قصي صوافطة من طوباس والذي تم نقله إلي سجن أريحا".

    وأكدت حركة الجهاد رفضها المطلق لكافة أشكال الاعتقال السياسي على خلفية الانتماء الفصائلي والتنظيمي، معتبرة أن ذلك "يصب في مصلحة العدو الصهيوني".

    وتساءلت عن دور أجهزة أمن السلطة، مؤكدة أنها "أصبحت تشكل عبئاً إضافياً على المجاهدين وتحركاتهم، من خلال حملات الملاحقة والاعتقال والرصد التي تمارسها والتي تأتي مكملة لدور الاحتلال الصهيوني ضد مجاهدينا الأبطال".

    وجددت الدعوة "للقوى الوطنية والإسلامية وإلى كل المخلصين من أبناء شعبنا للوقوف عند مسؤولياتها والضغط على أجهزة أمن السلطة والمسئولين لإنهاء ظاهرة الاعتقال السياسي بهدف تمتين جبهتنا الداخلية لمواجهة العدوان الصهيوني المتواصل على شعبنا ومقدساتنا".

  • #2
    الجهاد الإسلامي تطالب الأجهزة الأمنية في رام الله الإفراج الفوري عن كافة مجاهديها

    فلسطين اليوم – القدس المحتلة

    طالبت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين الأجهزة الأمنية في رام الله بالإفراج الفوري والعاجل عن كافة معتقليها من سجون السلطة وفي مقدمتهم الأخوين المجاهدين عبد الله بشارات والمجاهد قصي صوافطة ووقف كافة أشكال حملات الملاحقة لأبناء الحركة .



    وأكدت الحركة في بيان لها وصل "فلسطين اليوم" نسخة عنه اليوم الثلاثاء رفضها المطلق لكافة أشكال الاعتقال السياسي على خلفية الانتماء الفصائلي والتنظيمي معتبرين ذلك يصب في مصلحة العدو الصهيوني.



    وتساءلت الحركة عن دور أجهزة السلطة التي أصبحت تشكل عبئا إضافي على المجاهدين وتحركاتهم، من خلال حملات الملاحقة والاعتقال والرصد التي تمارسها والتي تأتي مكملة لدور الاحتلال الصهيوني ضد مجاهدينا الأبطال .



    وجددت دعوتها للقوى الوطنية والإسلامية والي كل المخلصين من أبناء شعبنا للوقوف عند مسئولياتها والضغط على أجهزة أمن السلطة والمسئولين لإنهاء ظاهرة الاعتقال السياسي بهدف تمتين جبهتنا الداخلية لمواجهة العدوان الصهيوني المتواصل على شعبنا ومقدساتنا.

    تعليق


    • #3
      حسبنا الله ونعمل الوكيل

      احنا بدنا نقعد فيهم هدول

      تعليق


      • #4
        الله ينتقم منهم ويريحنا منهم

        تعليق


        • #5
          الخبر صحيح 100% لا غبار عليه

          والعدد يزداد وانا من احد زوار الامن الوبائي لثالث مرة وشكله الرابعة اعتقال

          والعدد بزداد بطولكرم وجنين والشباب الحمد لله رب العالمين معنوياتهم عالية والوبائي خاف عقله مش عارف يوخذ ويطعي ويمارسون التعذيب

          الله ربنا ينتقم من زمرة الشياطين
          سبحــان الله وبـحـمـده ، سـبحــان الله العظيم

          تعليق


          • #6
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

            نعم اخي كلامك صحيح بالفعل هذه الافعال ما عتدنا عليها بالضفه ولم يبقى احد من شباب الجهاد بجامعه النجاح الا وعتقل من قبل السلطه

            ويوم كنا بمسيره لنصرة اسرانا مسيره نسائيه وكان مسؤول شخص من الجهاد وقاموا السلطه متل المجانين بالنزول من الجيب واعتقلو الشاب بصوره وحشيه وكانه عامل جريمه امام الناس
            لكن ان الله يمهل ولا يهمل
            لكن كيف نحزن ولنا الله !!

            تعليق


            • #7
              حسبنا الله ونعم الوكيل
              الا لعنة الله على من ارتضي ان يكون مطية للصهاينة
              الا لعنة الله على من اعتدي على المجاهدين

              انا لا اعلم كيف سيواجهو رب البشر حين يسالهم ما ذنب المجاهدين
              الأمة على موعد مع الدم ...دم يلون الأفق ...دم يلون الأرض ...دم يلون التاريخ ..دم يلون الدم ..ونهر الدم لا يتوقف ...دفاعا عن العقيدة ..دفاعا عن الأرض و الأفق و التاريخ ..دفاعا عن الحق و الحرية و العدل و الكرامة....

              تعليق


              • #8
                حسبنا الله ونعم الوكيل على كل من ططاول على المقاومه ومجاهديها
                حفظ الله المجاهدين منهم ومن اليهود

                تعليق


                • #9
                  حسبنا الله ونعم الوكيل على كل من ططاول على المقاومه ومجاهديها
                  حفظ الله المجاهدين منهم ومن اليهود
                  الموت لعباس واعوانه المجرمين

                  تعليق


                  • #10
                    عام 96 "عام إبادة المقاومة" قد بدأ فعلا في الضفة الغربية . .
                    لكن مهما طال الزمن أو قصر سيأتي عام 2007 "عام التطهير" !!!
                    قل متى هو . . عسى أن يكون قريبا . .
                    نصر الله أن يصرنا على العملاء حتى تقوى شوكة المجاهدين ليحرروا فلسطين .

                    تعليق


                    • #11
                      الله يصلح الحال وحسبنا الله ونعم الوكيل

                      تعليق

                      يعمل...
                      X