السلام عليكم و رحمة الله و وبركاته
بادىء ذى بدأ
الحمد لله رب العالمين
الحمد لله حمدا يوازى نعمه التى انعمها و على أحسن حال اكملها ... الحمد لله عدد ما كان و عدد ما يكون و عدد الحركات و السكون
اللهم إن أطعنا فبهدايتك و إن قصرنا أو عصينا فمن الشيطان و أنفسنا الأمرة بالسوء .. فى اللقاء الأخير بين الرئيس أبو مازن و الدكتور رمضان عبد الله شلح
طرح أبو مازن مبادرة أنا أرتأيها بعين العقل
أبو مازن يطرح بأن تتوقف أنشطة الجهاد الإسلامي العسكرية فى الضفة و أن تتفرغ للعمل المؤسساتى النقابى لقاء أن يفرج عن كافة مجاهديها فى سجون السلطة ربما ان أبو مازن أصدر هذا الموقف من جانت و قناعة إنبطاحية يحملها فى رحاب نفسه
لكن إذا ما قسنا هذا التصريح بلغة العقل و كموقفى انا أقول ..
على الجهاد الإسلامي أن تقبل بهذا العرض لقاء ضمانات معينة
حيث انه لا يخفى على أحد أن مجاهدى السرايا هناك أنهكوا و من قال غير ذلك فمن جانب المكابرة ..
دعونا ننظر إلى الأمور بشىء من العقل عملية إغتيال طارق أبو غالى و هو مختبأ فى شقة أحد الطلبة إشارة جلية أن الأمر فى الضفة لمجاهدين غير السابق أن يختأ مجاهد فى الشقق السكنية للطلبة لعلامة لأولى العقل أن الموضوع أخطر مما كان فى السابق و ان الأمر يتجه لذروة السوء رويدا رويدا
و أن إستمرار الأنشطة هو حكم واضح على السرايا هناك بالموت و الإنتهاء
دعونا نتحرر من شعاراتنا قليلاً و نرزح تحت الواقع أو لغة العقل ..
إنى أنظر ان مجاهدينا هناك سيحتاجو لفترة ليست أقل من السنيتن لكي يعيدوا ترتيب أوراقهم الكل يعلم أن الجهاد و على مدار أيام الإنتفاضة و منذ الحجر و المقلاع الأول كانت تتعرض فى الضفة على وجه الخصوص لحرب إبادة حيث فى اليوم الذى لا تقتل إسرائيل فيه مجاهداً من السرايا فإنها تكون تفكر و تخطط لإغتيال قائد أو عنصر ما ، إذن الحرب شعواء الحرب ضروس لم تنتهى و لن تنتهى و فلسيطن لا يتوقف تحريرها على عملية هنا أو رد اليوم أو غدا الحرب طويلة و تحتاج خطة إستراتيجية للإعداد ، و الأمر ليس بعيدا إبادة الجهاد الإسلامي و إنهاء الجهاز العسكرى للجهاد هناك ليس محالاً إذا ما استمر الوضع على هذه الشاكلة
قيادة الجهاد عليها ان تتوقع أن حكمنا جميعا عليهم إن لم يتخذوا خطوات إجرائية إسعافية للسرايا هناك غير الكلمات ... فإنها ستقع تحت بنذ صريح من العمالة أو فقدان العقل أو السير بلا خطة محكة أي ة بالعامية ( على البركة)
هذه القضة أناأعلنها أمامكم اليوم إن أبيدت السرايا كما أبيد القسام فى السابق لن تنفعنا شعارات أحد و لن يغفر التاريخ لحماقاتنا
اصلح الله حالنا و أحوانا
و حفظ الله مجاهينا و أبنائنا فى ضفة الجهاد الإسلامي
أخوكم المحب
وهـــــــــج الإنتصار
الساجد راضى
أريد أن أسمع آرائكم و بارك الله فيكم
بادىء ذى بدأ
الحمد لله رب العالمين
الحمد لله حمدا يوازى نعمه التى انعمها و على أحسن حال اكملها ... الحمد لله عدد ما كان و عدد ما يكون و عدد الحركات و السكون
اللهم إن أطعنا فبهدايتك و إن قصرنا أو عصينا فمن الشيطان و أنفسنا الأمرة بالسوء .. فى اللقاء الأخير بين الرئيس أبو مازن و الدكتور رمضان عبد الله شلح
طرح أبو مازن مبادرة أنا أرتأيها بعين العقل
أبو مازن يطرح بأن تتوقف أنشطة الجهاد الإسلامي العسكرية فى الضفة و أن تتفرغ للعمل المؤسساتى النقابى لقاء أن يفرج عن كافة مجاهديها فى سجون السلطة ربما ان أبو مازن أصدر هذا الموقف من جانت و قناعة إنبطاحية يحملها فى رحاب نفسه
لكن إذا ما قسنا هذا التصريح بلغة العقل و كموقفى انا أقول ..
على الجهاد الإسلامي أن تقبل بهذا العرض لقاء ضمانات معينة
حيث انه لا يخفى على أحد أن مجاهدى السرايا هناك أنهكوا و من قال غير ذلك فمن جانب المكابرة ..
دعونا ننظر إلى الأمور بشىء من العقل عملية إغتيال طارق أبو غالى و هو مختبأ فى شقة أحد الطلبة إشارة جلية أن الأمر فى الضفة لمجاهدين غير السابق أن يختأ مجاهد فى الشقق السكنية للطلبة لعلامة لأولى العقل أن الموضوع أخطر مما كان فى السابق و ان الأمر يتجه لذروة السوء رويدا رويدا
و أن إستمرار الأنشطة هو حكم واضح على السرايا هناك بالموت و الإنتهاء
دعونا نتحرر من شعاراتنا قليلاً و نرزح تحت الواقع أو لغة العقل ..
إنى أنظر ان مجاهدينا هناك سيحتاجو لفترة ليست أقل من السنيتن لكي يعيدوا ترتيب أوراقهم الكل يعلم أن الجهاد و على مدار أيام الإنتفاضة و منذ الحجر و المقلاع الأول كانت تتعرض فى الضفة على وجه الخصوص لحرب إبادة حيث فى اليوم الذى لا تقتل إسرائيل فيه مجاهداً من السرايا فإنها تكون تفكر و تخطط لإغتيال قائد أو عنصر ما ، إذن الحرب شعواء الحرب ضروس لم تنتهى و لن تنتهى و فلسيطن لا يتوقف تحريرها على عملية هنا أو رد اليوم أو غدا الحرب طويلة و تحتاج خطة إستراتيجية للإعداد ، و الأمر ليس بعيدا إبادة الجهاد الإسلامي و إنهاء الجهاز العسكرى للجهاد هناك ليس محالاً إذا ما استمر الوضع على هذه الشاكلة
قيادة الجهاد عليها ان تتوقع أن حكمنا جميعا عليهم إن لم يتخذوا خطوات إجرائية إسعافية للسرايا هناك غير الكلمات ... فإنها ستقع تحت بنذ صريح من العمالة أو فقدان العقل أو السير بلا خطة محكة أي ة بالعامية ( على البركة)
هذه القضة أناأعلنها أمامكم اليوم إن أبيدت السرايا كما أبيد القسام فى السابق لن تنفعنا شعارات أحد و لن يغفر التاريخ لحماقاتنا
اصلح الله حالنا و أحوانا
و حفظ الله مجاهينا و أبنائنا فى ضفة الجهاد الإسلامي
أخوكم المحب
وهـــــــــج الإنتصار
الساجد راضى
أريد أن أسمع آرائكم و بارك الله فيكم
تعليق