إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

عباس : كتائب شهداء الاقصى مدعومه من ايران هههههههههههههههههههههه

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عباس : كتائب شهداء الاقصى مدعومه من ايران هههههههههههههههههههههه

    وقد انتقد عبّاس حركة الجهاد الإسلامي بسبب "اختراقها التهدئة"، حينها ألمح له أحد الحاضرين بأنّ "كتائب شهداء الأقصى" أيضاً اخترقت التهدئة، فأجاب عبّاس قائلاً "ليس هناك كتائب شهداء الأقصى في قطاع غزة، وقد تم حلّها، وهؤلاء الذين ينتحلون اسم الكتائب موجّهون من جهة خارجية"، ولم يحدد تلك الجهات، ولكنه ألمح إلى إيران.


    ومن هنا الموضوع كامل

    زيارة عباس لدمشق .. إعراض عن الحوار مغموس بإساءات للمقاومة (تقرير)
    [ 10/07/2008 - 10:33 ص ]

    مراقبون لاحظوا رسائل ذات دلالات في تهجمات عباس اللفظية وإصراره على القطيعة مع "حماس" (أرشيف)
    دمشق – المركز الفلسطيني للإعلام




    فوجئ مراقبون لسلوك الأطراف في الساحة الفلسطينية بالتراجع الحاد الذي طرأ على خطاب رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس ومقرّبيه، بعد أيام معدودة من إطلاق الدعوة لحوار فلسطيني لم يرَ النور في واقع الأمر. والتراجع الذي جاء لافتاً للانتباه لمسه المراقبون في ثنايا حملة تهجمات لفظية وتعنت في رفض اللقاء والحوار، أبداها عباس خلال زيارته الحديثة إلى دمشق.

    الرسالة التي قرأها المراقبون

    فبعد سيل من التكهنات الإعلامية حول احتمال قدومه من عدمه، قطع رئيس السلطة محمود عبّاس الشك باليقين ووصل العاصمة السورية دمشق الأحد الماضي (6/7)، لإجراء محادثاتٍ مع المسؤولين السوريين من جهة، ومع الفصائل الفلسطينية الموجودة في دمشق، لكنه استثنى بإصرار واضح حركة المقاومة الإسلامية "حماس" من هذه اللقاءات، وهو ما بعث برسائل مفهوم بشأن جدية دعوته للحوار.

    الوفد الذي ترأسه عبّاس ضمّ كلاً من مستشاره أكرم هنيّة، والقيادي في "فتح" أحمد قريع، وعبد الرحيم ملّوح من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وتيسير خالد من الجبهة الديمقراطية، بالإضافة إلى "المستقل" زياد أبو عمرو الذي شغل منصب وزير الخارجية في حكومة الوحدة الوطنية الفلسطينية التي يرأسها إسماعيل هنية.

    لقاءات بالجملة واستثناء جوهري له ما وراؤه

    وكان وفد عباس فور وصوله دمشق، بدأ سلسلة من اللقاءات، أولها مع الدكتور بشار الأسد رئيس الجمهورية العربية السورية في لقاء تناول الوضع الفلسطيني ومفاوضات السلام، بحسب ما أفادت وكالة الأنباء السورية، ثمّ مع نائب رئيس الجمهورية الدكتور فاروق الشرع.

    بعد ذلك كانت لقاءات عبّاس مع وفود من الفصائل الفلسطينية المتواجدة في دمشق باستثناء حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، وهو الاستثناء الذي أكد للمراقبين أنّ هناك "فيتو" في رام الله الرسمية على الحوار الفلسطيني، خلافاً لما تم إعلانه. فقد اجتمع عباس مع وفدٍ من الجبهة الديمقراطية برئاسة نايف حواتمة، ووفد آخر من الجبهة الشعبية برئاسة ماهر الطاهر، ووفد من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين -القيادة العامة ترأسه الدكتور طلال ناجي، وكذلك الأمر مع طلائع حرب التحرير الشعبية – قوات الصاعقة التي كان على رأس وفدها فرحان أبو الهيجاء. واستقبل عباس أيضاً وفداً من حركة الجهاد الإسلامي برئاسة الدكتور رمضان شلّح، وممثلين عن جبهة التحرير الفلسطينية وجبهة النضال الشعبي وفدا وحزب الشعب.

    تبريرات واهية

    أما استثناء "حماس" من لقاءات دمشق فـ"لم يكن عفوياً"، حسب تصريحات نبيل عمر، المقرّب من عباس والمعيّن سفيراً في القاهرة. وعندما حاول بعض الوسطاء السوريين والفلسطينيين جمع عباس ومشعل على طاولة واحدة، جابههم عبّاس برفض مطلق، متذرّعاً بـ"رسالة" أرسلها رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" خالد مشعل إلى الملوك والرؤساء العرب والتي يرى فيها عبّاس "اتّهاماً له"، حسب ما ذهب إليه.

    والسبب الآخر الذي وضعه عبّاس بين يدي رفضه الجلوس مع مشعل؛ كان الورقة التي قدّمها الأخير للرئيس السوري بشار الأسد في لقاء جمع مشعل والأسد يوم الخميس الماضي (3/7)، معتبراً أنّ تلك الورقة تتضمّن شروطاً من قِبل حماس على الحوار الفلسطيني ـ الفلسطيني.

    سخرية خرجت عن حدود الدبلوماسية

    وقد أثار الأوساط الفلسطينية في دمشق، أنّ عباس لم يترك فرصة لقاءٍ عقده إلا وكان مشعل عمدة الكلام فيه، غير أنّ كلامه عن مشعل هذه المرة خرج عن حدود الدبلوماسية الرسمية المتّبعة عرفاً، فرئيس السلطة لا يزال مصرّاً على أنّ ما قامت به حماس في غزّة في شهر حزيران (يونيو) الماضي كان "انقلاباً"، وأنّ مشعل هو المسؤول الأول عن هذا "الانقلاب"، على حدّ وصف عبّاس.

    وفي إحدى المجالس الخاصة أسهب محمود عباس فيها بالإساءة لخالد مشعل وإطلاق النعوت بحقه، وقد وصفه بأنه "ولي الفقيه الفلسطيني"، إذ قال "خلّصنا من ولي فقيه لبنان (في إشارة إلى الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله) طلع لنا ولي فقيه فلسطيني" في إشارة إلى مشعل.

    هذا واستنكر محمود عبّاس ما وصفها بالاتهامات التي توجّهها له حركة "حماس" والحكومة الفلسطينية برئاسة إسماعيل هنية، والتي تقول حسب عبّاس، إنّ سبب رفضه لقاء "حماس" هي التعليمات التي تمليها عليه وزيرة الخارجية الأمريكية كونداليزا رايس، وقال ساخراً "وهل سمحت لي رايس أن ألتقي شلّح، ولم تسمح لي بأن ألتقي مشعل؟". وكان مثيراً إقدام عباس على تحوير اسم عائلة الأمين العام لحركة الجهاد، بهدف الإساءة إليه، تساوقاً مع مجمل الأسلوب الذي خيّم على جلساته مع قيادات فلسطينية في دمشق.

    وقد انتقد عبّاس حركة الجهاد الإسلامي بسبب "اختراقها التهدئة"، حينها ألمح له أحد الحاضرين بأنّ "كتائب شهداء الأقصى" أيضاً اخترقت التهدئة، فأجاب عبّاس قائلاً "ليس هناك كتائب شهداء الأقصى في قطاع غزة، وقد تم حلّها، وهؤلاء الذين ينتحلون اسم الكتائب موجّهون من جهة خارجية"، ولم يحدد تلك الجهات، ولكنه ألمح إلى إيران

  • #2
    لاحول ولاقوة الا بالله
    ربنا يهديك ويهدينا

    تعليق


    • #3
      لاحول ولاقوة الا بالله



      اباطارق دمك الوصيه

      تعليق


      • #4
        وهل الجلوس مع هذا المأفون غنيمة؟؟

        لأميننا رؤيته للواقع ولكنني كحامل لفكر الجهاد ارفض ان يضع اميني يده بيد مأفون كعباس
        اللهمّ انصر المجاهدين في سبيلك فوق كلّ أرض وتحت كلّ سماء
        اللهمّ سدّد رميهم، اللهمّ ثبّت أقدامهم على الحقّ
        اللهمّ عمّ عنهم عيون الأعداء والخائنين

        تعليق


        • #5
          غباس رجل امريكي
          الموت لعباس واعوانه المجرمين

          تعليق


          • #6
            الله يشفيك يا كاتب الموضوع

            تعليق

            يعمل...
            X