تويت
وان مكرهم لتزول منه الجبال //تهديد إسرائيلي بصنع زلزال في الجنوب اللبناني عبر تفجير ن
فلسطين اليوم-قسم المتابعة
نفت دراسة علمية لبنانية ما يروج له المسؤولون الاسرائيليون من مزاعم حول حدوث زلزال من صنع الطبيعة بقوة 6 درجات على مقياس ريختر وقالت يخشى من صناعة زلزال اسرائيلي في الجنوب عن طريق التفجيرات النووية وتحريك الفالق الصخري في صور.
وقالت الدراسة المقدمة من الدكتور علي قعفراني المدرس في كلية العلوم قسم الفيزياء في جامعة بيروت العربية ان ما حصل في فالق صور الزرارية عند الهزة التي بلغت قوتها /2ر5/ درجات في 15/2/2008 هي ليست من صنع الطبيعة انما هي من صنع الانسان حيث ان الخرائط الجيولوجية لا تشير الى وجود صدع في صريفا ومنطقتها.
وأشارت الدراسة الى ان ما حصل هو من صنع الانسان خاصة بعد تصريح /يغييم غيترمان/ من قسم الزلازل في /اللد/ قرب /تل ابيب/ حيث حذر في كانون الاول الماضي من زلزال بقوة /6/ درجات سيضرب قريبا جنوبي لبنان لافتة الى انه وبعد زلزال صور الزرارية حصل في 21/2/2008 زلزال في ولاية نيفادا الامريكية حيث ان المعلومات المتوفرة تفيد بانه زلزال اصطناعي تم تحريكه من خلال التفجيرات النووية بالقرب من صدع ميت يتشابه مع صدع الزرارية في صور.
وقالت ان كل الاحتمالات تشير إلى ان التجربة تجري على هذا الصدع في ولاية نيفادا تحضيرا لاستخدامها من قبل اسرائيل للاعتداء على لبنان بتحريك فالق صور الزرارية بطاقة /2ر4/ مليون طن تؤدي الى زلزال /3ر6/ درجات على مقياس ريختر وذلك مقابل صدع الزرارية صور في البحر في الوقت الذي لن تتأثر به اسرائيل ومستوطناتها الشمالية لان تأثيره سيكون بقطر لا يتجاوز /20/ كيلومترا من منطقة وجود الصدع.
ودعت الدراسة الحكومة اللبنانية الى التحرك لدى المجتمع الدولي والامم المتحدة ووكالة الطاقة الذرية من اجل الكشف عن وجود اشعاعات قاطنة ورواسب مشعة على عمق /100/ الى /1500/متر تحت سطح البحر.
ولاحظت الى انه ومن خلال العينات التي اخذت من سطح البحر /من رمل واسفنج/ وجود عناصر مشعة جعلتنا لا نلغي فرضية ان تكون الهزات التي حصلت نتيجة تفجيرات نووية اسرائيلية أدت الى احياء الصدع الميت الممتد من صور الزرارية.
نفت دراسة علمية لبنانية ما يروج له المسؤولون الاسرائيليون من مزاعم حول حدوث زلزال من صنع الطبيعة بقوة 6 درجات على مقياس ريختر وقالت يخشى من صناعة زلزال اسرائيلي في الجنوب عن طريق التفجيرات النووية وتحريك الفالق الصخري في صور.
وقالت الدراسة المقدمة من الدكتور علي قعفراني المدرس في كلية العلوم قسم الفيزياء في جامعة بيروت العربية ان ما حصل في فالق صور الزرارية عند الهزة التي بلغت قوتها /2ر5/ درجات في 15/2/2008 هي ليست من صنع الطبيعة انما هي من صنع الانسان حيث ان الخرائط الجيولوجية لا تشير الى وجود صدع في صريفا ومنطقتها.
وأشارت الدراسة الى ان ما حصل هو من صنع الانسان خاصة بعد تصريح /يغييم غيترمان/ من قسم الزلازل في /اللد/ قرب /تل ابيب/ حيث حذر في كانون الاول الماضي من زلزال بقوة /6/ درجات سيضرب قريبا جنوبي لبنان لافتة الى انه وبعد زلزال صور الزرارية حصل في 21/2/2008 زلزال في ولاية نيفادا الامريكية حيث ان المعلومات المتوفرة تفيد بانه زلزال اصطناعي تم تحريكه من خلال التفجيرات النووية بالقرب من صدع ميت يتشابه مع صدع الزرارية في صور.
وقالت ان كل الاحتمالات تشير إلى ان التجربة تجري على هذا الصدع في ولاية نيفادا تحضيرا لاستخدامها من قبل اسرائيل للاعتداء على لبنان بتحريك فالق صور الزرارية بطاقة /2ر4/ مليون طن تؤدي الى زلزال /3ر6/ درجات على مقياس ريختر وذلك مقابل صدع الزرارية صور في البحر في الوقت الذي لن تتأثر به اسرائيل ومستوطناتها الشمالية لان تأثيره سيكون بقطر لا يتجاوز /20/ كيلومترا من منطقة وجود الصدع.
ودعت الدراسة الحكومة اللبنانية الى التحرك لدى المجتمع الدولي والامم المتحدة ووكالة الطاقة الذرية من اجل الكشف عن وجود اشعاعات قاطنة ورواسب مشعة على عمق /100/ الى /1500/متر تحت سطح البحر.
ولاحظت الى انه ومن خلال العينات التي اخذت من سطح البحر /من رمل واسفنج/ وجود عناصر مشعة جعلتنا لا نلغي فرضية ان تكون الهزات التي حصلت نتيجة تفجيرات نووية اسرائيلية أدت الى احياء الصدع الميت الممتد من صور الزرارية.
تعليق