موضوع منقول عن منتديات الجزيرة توك http://www.aljazeeratalk.net/forum/s...d.php?t=138627
خالد مشعل لجريدة الاخبار البيروتية 6 / 2006
إن الصواريخ العبثية هي التي تحقق توازن الردع بيننا وبين العدو الصهيوني وهي التي أرعبت العدو وقضت مضاجعه.
خالد مشعل في المؤتمر الرابع لدعم المقاومة في بيروت
إن المقاومة الفلسطينية وبجهودها الذاتية استطاعت تطوير صواريخ وعبواتوهذه الصواريخ هي التي حررت غزة وأجبرت العدو الصهيوني على الخروج منها هارباً.
محمود الزهار لقناة الجزيرة عام 2005
' إن الدعوة إلي وقف إطلاق الصواريخ في مقابل هدنة مع الاحتلال هي دعوة مشبوهة ويُنظر لها بعين الريبة والحذر '.
إسماعيل هنية في مهرجان اليرموك عام 2006
' لن تسقط القلاع ولن تخترق الحصون ولن ينزعوا منا المواقف سنعيش على الزيت والزيتون والزعتر وستستمر المقاومة لأنها خيارنا الوحيد '، لن نلقي سلاحنا ولن نهادن العدو الصهيوني ولن نعترف به.
سامي أبو زهري قناة الجزيرة 2006
إن وصف الصواريخ بالعبثية هو استهتار بنضالات الشعب الفلسطيني واهانة لشهدائه وجرحاه.
إسماعيل رضوان لفضائية العالم في عام 2006
إن الشعب الفلسطيني اختار حماس لأنها حركة مقاومة وتطلق النار والصواريخ على إسرائيل، فإذا أوقفنا إطلاق الصواريخ نكون قد أخلينا بالأمانة التي حَملنا إياها شعبنا.
يونس الأسطل الرسالة عام 2007لجريد
' المقاومة الفلسطينية في تصاعد مستمر وستطال الاحتلال في كل مكان والأحاديث المطالبة بالتهدئة إنما تهدف لتقديم خدمة مجانية للعدو الصهيوني '.
فوزي برهوم على قناة المنار في عام 2007
إن صواريخ المقاومة هي التي قلبت موازين القوى في المنطقة وجعلت المقاومة لها اليد الطولي، وبدلاً من أن تتلقى الضربات أصبحنا نكيل لهم الصاع صاعين.
التصريحات السابقة هي تصريحات صدرت عن قيادات حماس في فترة العامين الماضيين وكما نرى كلها تصريحات نارية وحماسية وترفض الهدنة وتصف من يطالب بها بالخائن والمفرط وتؤكد على أن خيار المقاومة هو الخيار الأوحد والوحيد، وهي فقط عينات من سيل من التصريحات المتشابهة التي أغرقنا بها قيادات حماس طول الفترة الماضية بمناسبة وبدون مناسبة.
ولكن فجأة تغير الموقف وانقلب رأساً على عقب، وما كان خيانة بالأمس أصبح اليوم وطنياً، وما كان خياراً أوحد أصبح اليوم يمكن النظر في خيارات أخرى، دعونا نرى كيف أصبحت التصريحات بعد الهدنة.
إسماعيل هنية في خطبة يوم الجمعة بتاريخ 27/6/2008
' أطالب جميع الفصائل بالعمل على تثبيت التهدئة والالتزام بما تم الاتفاق عليه لأن ذلك مصلحة وطنية.
طاهر النونو بتاريخ 21/6/2008
' نرفض العبث بالمصلحة الوطنية وكل من يخالف الإجماع سيواجه بالقانون وسنتخذ اجراءتنا بحق كل من يعبث أو من يطلق الصواريخ لكسر التهدئة '.
محمود الزهار على قناة الجزيرة 20/6/2008
التهدئة التي توصلنا لها في القاهرة هي مصلحة وطنية ويجب تثبيتها والالتزام بها لرفع المعاناة والحصار عن شعبنا.
سامي أبو زهري 23/6/2008
التهدئة هي انتصار عظيم حققه الشعب الفلسطيني ويجب المحافظة عليه والالتزام بها.
إيهاب الغصين
نحذر كتائب الأقصى من أن إطلاق الصواريخ سيواجه بالحزم والقوة إن لزم الأمر ونحمل قيادات فتح مسئولية إفشال التهدئة.
سعيد صيام 25/6/2008
إن هذه الصواريخ التي تطلق الآن هي صورايخ مشبوهة ومن يطلقونها عملاء للاحتلال.
يونس الأسطل على شبكة المركز الفلسطيني للإعلام 25/6/2008
إن هذه التهدئة هي أول القطر في كسر الحصار وسيتبعها الغيث المنهمر، والصواريخ التي تطلق هي صورايخ ضرار ومسومة بالنفاق.
محمود الزهار 28/6/2008
سنعتقل وننزع سلاح كل من يخرق التهدئة واعتقلنا عديدين فعلا...
بندقية الجهاد الإسلامي ' لا فائدة منه ' وبرنامج المقاومة تخريبي.
صوت اسرائيل 28/6/2008
' مصادر اسرائيلية ، رئيس الوزراء الأسرائيلي اولمرت ووزير دفاعه ايهود باراك يمتدحون سعيد صيام ويشيدون بالأجراءات التي اتخذها لمنع اطلاق الصواريخ '
من خلال التصريحات السابقة واللاحقة للتهدئة التي أطلقها قادة حماس نستطيع أن نرى حجم الانحدار والانخفاض الحاد في المواقف بل يمكن تسميته انقلاب إن صح التعبير.
فلماذا حدث هذا كله وأين ذهبت مقاومة الفضائيات والعنتريات الكاذبة أمام الكاميرات، وهل تعرضت حماس فعلاً لحرب مخيفة كي تتنازل بهذه السرعة؟ هل تم قصف مكتب هنية كما تم قصف المنتدى في السابق أيام الرئيس الراحل ياسر عرفات رحمه الله الذي تلقى مكتبه في غزة وجبة من 36 صاروخ؟ وهل تم دك مقراتهم كما دُكت مدينة عرفات للشرطة بصواريخ ال F16 وقذائف زنة ثلاثة ألاف باوند كما حدث في السابق؟ وهل حُوصرت قيادة حماس داخل مكاتبها كما حُوصر الرئيس أبو عمار إلى أن لاقى ربه شهيداً رحمه الله؟
لم يحدث شيء من هذا، فقيادات حماس لم ينقطع عنها شيء ولم تكن أبداً مهددة في حياتها، أم أنها من أول ' تهويشه ' ارتعبت ووافقت علي حماية رؤوسها؟
فماذا سيكون الحال لو زاد الضغط قليلاً أو أصبحوا في خطر حقيقي أو تعرضوا لما تعرضت له السلطة في السابق؟ ربما حينها سيعترفون بإسرائيل وبأميركا وميكرونيزيا حتى.
لماذا إذا كانت هذه الجعجعة الجوفاء أما الفضائيات ولماذا المعارك الوهمية التي كانوا يخوضونها يومياً على شاشات التلفاز، ربما ينطبق عليهم المثل العربي القائل
' من أول غزواته كسر قناته '.
خالد مشعل لجريدة الاخبار البيروتية 6 / 2006
إن الصواريخ العبثية هي التي تحقق توازن الردع بيننا وبين العدو الصهيوني وهي التي أرعبت العدو وقضت مضاجعه.
خالد مشعل في المؤتمر الرابع لدعم المقاومة في بيروت
إن المقاومة الفلسطينية وبجهودها الذاتية استطاعت تطوير صواريخ وعبواتوهذه الصواريخ هي التي حررت غزة وأجبرت العدو الصهيوني على الخروج منها هارباً.
محمود الزهار لقناة الجزيرة عام 2005
' إن الدعوة إلي وقف إطلاق الصواريخ في مقابل هدنة مع الاحتلال هي دعوة مشبوهة ويُنظر لها بعين الريبة والحذر '.
إسماعيل هنية في مهرجان اليرموك عام 2006
' لن تسقط القلاع ولن تخترق الحصون ولن ينزعوا منا المواقف سنعيش على الزيت والزيتون والزعتر وستستمر المقاومة لأنها خيارنا الوحيد '، لن نلقي سلاحنا ولن نهادن العدو الصهيوني ولن نعترف به.
سامي أبو زهري قناة الجزيرة 2006
إن وصف الصواريخ بالعبثية هو استهتار بنضالات الشعب الفلسطيني واهانة لشهدائه وجرحاه.
إسماعيل رضوان لفضائية العالم في عام 2006
إن الشعب الفلسطيني اختار حماس لأنها حركة مقاومة وتطلق النار والصواريخ على إسرائيل، فإذا أوقفنا إطلاق الصواريخ نكون قد أخلينا بالأمانة التي حَملنا إياها شعبنا.
يونس الأسطل الرسالة عام 2007لجريد
' المقاومة الفلسطينية في تصاعد مستمر وستطال الاحتلال في كل مكان والأحاديث المطالبة بالتهدئة إنما تهدف لتقديم خدمة مجانية للعدو الصهيوني '.
فوزي برهوم على قناة المنار في عام 2007
إن صواريخ المقاومة هي التي قلبت موازين القوى في المنطقة وجعلت المقاومة لها اليد الطولي، وبدلاً من أن تتلقى الضربات أصبحنا نكيل لهم الصاع صاعين.
التصريحات السابقة هي تصريحات صدرت عن قيادات حماس في فترة العامين الماضيين وكما نرى كلها تصريحات نارية وحماسية وترفض الهدنة وتصف من يطالب بها بالخائن والمفرط وتؤكد على أن خيار المقاومة هو الخيار الأوحد والوحيد، وهي فقط عينات من سيل من التصريحات المتشابهة التي أغرقنا بها قيادات حماس طول الفترة الماضية بمناسبة وبدون مناسبة.
ولكن فجأة تغير الموقف وانقلب رأساً على عقب، وما كان خيانة بالأمس أصبح اليوم وطنياً، وما كان خياراً أوحد أصبح اليوم يمكن النظر في خيارات أخرى، دعونا نرى كيف أصبحت التصريحات بعد الهدنة.
إسماعيل هنية في خطبة يوم الجمعة بتاريخ 27/6/2008
' أطالب جميع الفصائل بالعمل على تثبيت التهدئة والالتزام بما تم الاتفاق عليه لأن ذلك مصلحة وطنية.
طاهر النونو بتاريخ 21/6/2008
' نرفض العبث بالمصلحة الوطنية وكل من يخالف الإجماع سيواجه بالقانون وسنتخذ اجراءتنا بحق كل من يعبث أو من يطلق الصواريخ لكسر التهدئة '.
محمود الزهار على قناة الجزيرة 20/6/2008
التهدئة التي توصلنا لها في القاهرة هي مصلحة وطنية ويجب تثبيتها والالتزام بها لرفع المعاناة والحصار عن شعبنا.
سامي أبو زهري 23/6/2008
التهدئة هي انتصار عظيم حققه الشعب الفلسطيني ويجب المحافظة عليه والالتزام بها.
إيهاب الغصين
نحذر كتائب الأقصى من أن إطلاق الصواريخ سيواجه بالحزم والقوة إن لزم الأمر ونحمل قيادات فتح مسئولية إفشال التهدئة.
سعيد صيام 25/6/2008
إن هذه الصواريخ التي تطلق الآن هي صورايخ مشبوهة ومن يطلقونها عملاء للاحتلال.
يونس الأسطل على شبكة المركز الفلسطيني للإعلام 25/6/2008
إن هذه التهدئة هي أول القطر في كسر الحصار وسيتبعها الغيث المنهمر، والصواريخ التي تطلق هي صورايخ ضرار ومسومة بالنفاق.
محمود الزهار 28/6/2008
سنعتقل وننزع سلاح كل من يخرق التهدئة واعتقلنا عديدين فعلا...
بندقية الجهاد الإسلامي ' لا فائدة منه ' وبرنامج المقاومة تخريبي.
صوت اسرائيل 28/6/2008
' مصادر اسرائيلية ، رئيس الوزراء الأسرائيلي اولمرت ووزير دفاعه ايهود باراك يمتدحون سعيد صيام ويشيدون بالأجراءات التي اتخذها لمنع اطلاق الصواريخ '
من خلال التصريحات السابقة واللاحقة للتهدئة التي أطلقها قادة حماس نستطيع أن نرى حجم الانحدار والانخفاض الحاد في المواقف بل يمكن تسميته انقلاب إن صح التعبير.
فلماذا حدث هذا كله وأين ذهبت مقاومة الفضائيات والعنتريات الكاذبة أمام الكاميرات، وهل تعرضت حماس فعلاً لحرب مخيفة كي تتنازل بهذه السرعة؟ هل تم قصف مكتب هنية كما تم قصف المنتدى في السابق أيام الرئيس الراحل ياسر عرفات رحمه الله الذي تلقى مكتبه في غزة وجبة من 36 صاروخ؟ وهل تم دك مقراتهم كما دُكت مدينة عرفات للشرطة بصواريخ ال F16 وقذائف زنة ثلاثة ألاف باوند كما حدث في السابق؟ وهل حُوصرت قيادة حماس داخل مكاتبها كما حُوصر الرئيس أبو عمار إلى أن لاقى ربه شهيداً رحمه الله؟
لم يحدث شيء من هذا، فقيادات حماس لم ينقطع عنها شيء ولم تكن أبداً مهددة في حياتها، أم أنها من أول ' تهويشه ' ارتعبت ووافقت علي حماية رؤوسها؟
فماذا سيكون الحال لو زاد الضغط قليلاً أو أصبحوا في خطر حقيقي أو تعرضوا لما تعرضت له السلطة في السابق؟ ربما حينها سيعترفون بإسرائيل وبأميركا وميكرونيزيا حتى.
لماذا إذا كانت هذه الجعجعة الجوفاء أما الفضائيات ولماذا المعارك الوهمية التي كانوا يخوضونها يومياً على شاشات التلفاز، ربما ينطبق عليهم المثل العربي القائل
' من أول غزواته كسر قناته '.
تعليق