فلسطين اليوم – غزة
كشفت مصادر مطلعة على سير المفاوضات الفلسطينية- الإسرائيلية أن الأردن دخل على خط المفاوضات بين الجانبين لمنع انهيارها.
وحسب المصادر تلك لصحيفة القدس العربي فإن الدور الأردني سيمنح اسرائيل تطمينات لمخاوفها الأمنية في حين سيمنح الفلسطينيين العيش في دولة ذات سيادة حقيقية، وذلك من خلال اتحاد الدولة الفلسطينية التي ستعلن القيادة الفلسطينية عن إقامتها وذلك قبل الإعلان عن اتحادها لاحقاً مع المملكة الأردنية الهاشمية ليصبح اسمها الجديد المملكة الأردنية- الفلسطينية الهاشمية.
وألمحت المصادر إلى أن رئيسي طاقمي المفاوضات الفلسطينية -الإسرائيلية أحمد قريع وتسيبي ليفني لا يرفضان فكرة عودة الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967 إلى ما كانت عليه قبل ذلك التاريخ اي إلى العرش الأردني.
ومن الجدير بالذكر أن الضفة الغربية كانت خاضعةً من المملكة الأردنية قبل عام 1967 وان قطاع غزة كان تحت المسؤولية المصرية في ذلك الحين.
وحسب المصادر فإن اسرائيل اكثر قبولاً واندفاعاً نحو الوصول لحل للصراع مع الفلسطينيين من خلال ضمان دور أردني في أية تسوية مستقبلية لحل القضية الفلسطينية.
وأشارت المصادر إلى أن القيادة الفلسطينية لا تمانع أن يكون هناك دور أردني مستقبلي مع الدولة الفلسطينية وذلك بعد إعلان الاستقلال لفترة من الزمن قبل الإعلان عن رغبة دولة فلسطين بالانضمام للأردن تحت راية حكم الملك الأردني عبدالله الثاني كملك للشعبين الفلسطيني والأردني.
وحسب المصادر فان الملك الأردني لا يرفض انضمام دولة فلسطين لمملكته إذا كان ذلك الخيار ينهي الصراع ويحقق الاستقرار للدولة الفلسطينية من خلال اتحادها مع دولة لها مقومات دولة منذ عقود ويعطي ضمانات لإسرائيل للحفاظ على أمنها من خلال قوات أمن فلسطينية أردنية مشتركة بإشراف الجيش الأردني الذي سيتحول إلى جيش للمملكة الأردنية الفلسطينية الهاشمية.
وحسب المصادر فإن الإدارة الأمريكية تدعم ذلك التوجه خصوصا وان القيادة الإسرائيلية غير مقتنعة بإمكانية إحراز اي تقدم في المفاوضات مع الفلسطينيين دون الدور الأردني
هل توافقون..................
كشفت مصادر مطلعة على سير المفاوضات الفلسطينية- الإسرائيلية أن الأردن دخل على خط المفاوضات بين الجانبين لمنع انهيارها.
وحسب المصادر تلك لصحيفة القدس العربي فإن الدور الأردني سيمنح اسرائيل تطمينات لمخاوفها الأمنية في حين سيمنح الفلسطينيين العيش في دولة ذات سيادة حقيقية، وذلك من خلال اتحاد الدولة الفلسطينية التي ستعلن القيادة الفلسطينية عن إقامتها وذلك قبل الإعلان عن اتحادها لاحقاً مع المملكة الأردنية الهاشمية ليصبح اسمها الجديد المملكة الأردنية- الفلسطينية الهاشمية.
وألمحت المصادر إلى أن رئيسي طاقمي المفاوضات الفلسطينية -الإسرائيلية أحمد قريع وتسيبي ليفني لا يرفضان فكرة عودة الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967 إلى ما كانت عليه قبل ذلك التاريخ اي إلى العرش الأردني.
ومن الجدير بالذكر أن الضفة الغربية كانت خاضعةً من المملكة الأردنية قبل عام 1967 وان قطاع غزة كان تحت المسؤولية المصرية في ذلك الحين.
وحسب المصادر فإن اسرائيل اكثر قبولاً واندفاعاً نحو الوصول لحل للصراع مع الفلسطينيين من خلال ضمان دور أردني في أية تسوية مستقبلية لحل القضية الفلسطينية.
وأشارت المصادر إلى أن القيادة الفلسطينية لا تمانع أن يكون هناك دور أردني مستقبلي مع الدولة الفلسطينية وذلك بعد إعلان الاستقلال لفترة من الزمن قبل الإعلان عن رغبة دولة فلسطين بالانضمام للأردن تحت راية حكم الملك الأردني عبدالله الثاني كملك للشعبين الفلسطيني والأردني.
وحسب المصادر فان الملك الأردني لا يرفض انضمام دولة فلسطين لمملكته إذا كان ذلك الخيار ينهي الصراع ويحقق الاستقرار للدولة الفلسطينية من خلال اتحادها مع دولة لها مقومات دولة منذ عقود ويعطي ضمانات لإسرائيل للحفاظ على أمنها من خلال قوات أمن فلسطينية أردنية مشتركة بإشراف الجيش الأردني الذي سيتحول إلى جيش للمملكة الأردنية الفلسطينية الهاشمية.
وحسب المصادر فإن الإدارة الأمريكية تدعم ذلك التوجه خصوصا وان القيادة الإسرائيلية غير مقتنعة بإمكانية إحراز اي تقدم في المفاوضات مع الفلسطينيين دون الدور الأردني
هل توافقون..................
تعليق