تويت
الحمد لله رب العالمين شفى الله شيخنا الفاضل عبد الله الشامي ( أبو حسام ) من وعكة صحية ألمت به بعد منتصف الليل الفائت نقل على اثرها لمستشفى الشفاء بمدينة غزة وهو في حالة غيبوبة تامة لم يصحُ منها إلا بعد اعطائه الدواء بساعات ...
وكنت قبل قليل عنده لأهنئه بسلامته وقال لي بأنه كان في تقديم واجب العزاء لأكثر من عائلة في حي الشجاعية وخارجها ورجع بعد صلاة العشاء فتوضأ وصلى صلاة العشاء في المسجد وشعر بضيق وارهاق ، فقال ربما يكون الأمر بسيطاً ويحتاج للراحة ونام بعدها ولم يصحُ إلا في المستشفى بعد منتصف الليل بساعتين تقريباً ، وبعدما صحى من الغيبوبة شعر باختناق شديد في الصدر وضيق تنفس غير عادي ، قام الأطباء بإعطائه المزيد من الحقن والأدوية وووو إلى أن تعافى بحمد الله تعالى وغادر المستشفى وهو الآن بصحة جيدة ومعنوياته عالية جداً والوفود تهل على بيته بالعشرات ولم تتسع الحواصل للمهنئين فاضطررنا للخروج للسماح للقادمين بالجلوس
الحمد لله على سلامتك شيخي وأبي الغالي أبا حسام
لا بأس طهور إن شاء الله
وكنت قبل قليل عنده لأهنئه بسلامته وقال لي بأنه كان في تقديم واجب العزاء لأكثر من عائلة في حي الشجاعية وخارجها ورجع بعد صلاة العشاء فتوضأ وصلى صلاة العشاء في المسجد وشعر بضيق وارهاق ، فقال ربما يكون الأمر بسيطاً ويحتاج للراحة ونام بعدها ولم يصحُ إلا في المستشفى بعد منتصف الليل بساعتين تقريباً ، وبعدما صحى من الغيبوبة شعر باختناق شديد في الصدر وضيق تنفس غير عادي ، قام الأطباء بإعطائه المزيد من الحقن والأدوية وووو إلى أن تعافى بحمد الله تعالى وغادر المستشفى وهو الآن بصحة جيدة ومعنوياته عالية جداً والوفود تهل على بيته بالعشرات ولم تتسع الحواصل للمهنئين فاضطررنا للخروج للسماح للقادمين بالجلوس
الحمد لله على سلامتك شيخي وأبي الغالي أبا حسام
لا بأس طهور إن شاء الله
تعليق