أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في شبكة حوار بوابة الاقصى، إذا كنت تمتلك عضوية لدينا مسبقا وتواجه مشكلة في تسجيل الدخول لها يرجى الإتصال بنا،إذا لم تكن تمتلك عضوية لدينا مسبقا يشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
الزهار : الجهاد سيخسر الشارع اذا استمر في الرد على ما يحدث في الضفة
وردا على سؤال إن كان من حق فصائل المقاومة خاصة الجهاد الإسلامي الرد على أي عملية اغتيال في الضفة الغربية، أم أن هذا خارج إطار التفاهم الذي تم في القاهرة ؟ قال الزهار " إذا استمر الجهاد الإسلامي بهذا النمط في التعامل مع القضية الوطنية ومصالح الشارع الفلسطيني فانه يخسر، يخسر على مستوى الشارع لأن البندقية التي لا تستطيع أن تنجز للشارع الفلسطيني برنامج صموده وصبره وثباته على أرضه تصبح بندقية بلا فائدة كائنا من كان حاملها.
فاليتمتع في دنياه ونطالب مصر "الشقيقة" بفتح المعبر حتى يتمكن من الاستمتاع بالجلاجسي والكرانش
يا فخامة الوزير لم ننسى بعد مؤتمرك الصحفي بعد م دقائق من اغتيال القائد محمد الشيخ خليل حين أعلنتم وقف اطلاق الصواريخ بمجرد تهديد قصف الجامعة الاسلامية
هنيئا لكم الدنيا وتمتعوا بالذل الذي قبلتموه على أنفسكم وهنئيا لكم التهدئة
من يقرأ المقالة بتمعن، يستنبط أن (الزهار) نصّب نفسه محاكما ومصنفا للمجتمع والفصائل.
بأن مواصلة إطلاق الجهاد للصواريخ سيفقدها امتدادها بالشارع!!
أي منطق وأي عنجهية وأي غطرسة تلك التي يتحدث بها ذلكم الزهار!!
إن حماس تعيش مرحلة ليس المراهقة السياسية، بل قل مرحلة الطفولة السياسية. إنها الآن تقع في نفس الأخطاء والممارسات الفاحشة التي وقعت فيها حركة فتح من قبل.
يبدو أن الحمساويين ـ قيادة وعناصر ـ لا يبقرأون التاريخ ولا يستنبطون العبر منه. فهم لا يرون إلا أنفسهم، وهم كما يعلّمون أولادهم بأنهم جماعة المسلمين وما دونهم (خارج الجماعة) وإن لم يصرحوا بذلك علانية.
يبدو أن الحمساويين لم يتنبهوا إلى أنفسهم، ولم يشتموا رائحة النتن والعفن الصادرة عنهم، والتي بدأ الكل يتأفف ويتأذى منها.. ليس في فلسطين فحسب، بل الحركات الإسلامية خارج فلسطين جميعها قبل العوام.. لأن ممارسات حماس عكست صورة سلبية وسيئة عن الحركات الإسلامية في فلسطين.
إن ما تمارسه حماس بحق الجهاد الإسلامي ليس عبثا ولا من باب الصدفة، بل هي ممارسات مدروسة ومخطط لها.
بل إن نية حماس مبيتة للنيل من الجهاد الإسلامي ليس من اليوم، بل منذ اللحظات الأولى على (الانقلاب)، خذ حدثا واحدا وقع في يوم الانقلاب ذاته، في أحد مساجد غزة القريبة من مواقع السلطة السابقة، كان معلق عليها راية للجهاد، فقام أشاوس حماس ونزعوها وأنزلوها..
السؤال: ما علاقة الراية بإنقلابكم على فتح، وأنتم تعيشون نشوة الانتصار؟؟
أليس في حسبانهم بأن العدو الجديد لحماس بعد فتح هو الجهاد؟ إن الجهاد الإسلامي هو كاشف عورات وسوءات حماس.. فلا تتعجوا ولا تستهجنوا من ممارسات حماس بحق الجهاد.
سنعيش صقور طائرين ونموت اسودا شامخين وكلنا لسرايا عاشقين صوتنا صوت حق وسلاحنا حق وحركتنا بنيت على حق في الصحراء نكون عاصفة وفي السماء عاصفة لأن السرايا لن تهزم بأذن الله ولدت لتنتصرe
تعليق