أخي سيوف الحق
موضوعك يعرض لموضوع حساس.. لكن ـ اعذرني على صراحتي ـ أن ضعف أسلوبك في الكتابة وأخطائك الإملائية ضيعت حساسية وأهمية الموضوع. فحري بك وبجميع الأخوة رواد المنتديات عموماأن يتمرنوا للحفاظ على ما تبقى من فصاحة اللغة.
أما بالنسبة لموضوعك الذي تطرقت إليه، سيدي قلتها وفي أكثر من موقع وفي أكثر من مناسبة، أن العداء ـ إن جاز التعبير ـ بين حركتي (الجهاد الإسلامي وحماس) مستحكم، عمره بعمر الحركتين.
والآن هذا النَفَس زاد لا سيما في الفترة الأخيرة، لأن حركة حماس تدرك تمام الإدراك أن حركة الجهاد الإسلامي هي كاشفة عوراتها، طبعا حركة الجهاد الإسلامي لا تكشف عورات حماس بالتشهير والطعن، إنما من خلال مواقفها السياسية والجهادية.
حينما رفضت حركة الجهاد الإسلامي خوض الانتخابات، والمشاركة في سلطة الحكم الذاتي، والجهاد لم تدنس سلاحها بإراقة الدم الفلسطيني... إلخ، كل هذه الممارسات هي على النقيض من كل ممارسات حماس، وحماس تحسب حساب وتراقب تصرفات الجهاد الإسلامي لا لشيء إلا لأنها حركة إسلامية.
فالمراقب سواء المثقف أو حتى العوام من الناس، لا أقول في فلسطين فحسب بل في المجتمع العربي والإسلامي، يسأل ببساطة، لم حماس تأت بهذا التصرف والجهاد لا يأتيه؟
وحينما يرى نتائج ممارسات حماس وانكبابها على الكرسي، يتوصل إلى مدى صوابية فكرة ورؤية الجهاد الإسلامي، مما يفقد الثقة في حماس التي بينت طوال الفترة الماضية أنها ضحية ممارسة (فتح العلمانة)!!
الموضوع طويل ويطول شرحه.. لكن المطلوب من أخوة الحركة ألا ينزلقوا ولا ينجروا لمثل هذه الترهات.
موضوعك يعرض لموضوع حساس.. لكن ـ اعذرني على صراحتي ـ أن ضعف أسلوبك في الكتابة وأخطائك الإملائية ضيعت حساسية وأهمية الموضوع. فحري بك وبجميع الأخوة رواد المنتديات عموماأن يتمرنوا للحفاظ على ما تبقى من فصاحة اللغة.
أما بالنسبة لموضوعك الذي تطرقت إليه، سيدي قلتها وفي أكثر من موقع وفي أكثر من مناسبة، أن العداء ـ إن جاز التعبير ـ بين حركتي (الجهاد الإسلامي وحماس) مستحكم، عمره بعمر الحركتين.
والآن هذا النَفَس زاد لا سيما في الفترة الأخيرة، لأن حركة حماس تدرك تمام الإدراك أن حركة الجهاد الإسلامي هي كاشفة عوراتها، طبعا حركة الجهاد الإسلامي لا تكشف عورات حماس بالتشهير والطعن، إنما من خلال مواقفها السياسية والجهادية.
حينما رفضت حركة الجهاد الإسلامي خوض الانتخابات، والمشاركة في سلطة الحكم الذاتي، والجهاد لم تدنس سلاحها بإراقة الدم الفلسطيني... إلخ، كل هذه الممارسات هي على النقيض من كل ممارسات حماس، وحماس تحسب حساب وتراقب تصرفات الجهاد الإسلامي لا لشيء إلا لأنها حركة إسلامية.
فالمراقب سواء المثقف أو حتى العوام من الناس، لا أقول في فلسطين فحسب بل في المجتمع العربي والإسلامي، يسأل ببساطة، لم حماس تأت بهذا التصرف والجهاد لا يأتيه؟
وحينما يرى نتائج ممارسات حماس وانكبابها على الكرسي، يتوصل إلى مدى صوابية فكرة ورؤية الجهاد الإسلامي، مما يفقد الثقة في حماس التي بينت طوال الفترة الماضية أنها ضحية ممارسة (فتح العلمانة)!!
الموضوع طويل ويطول شرحه.. لكن المطلوب من أخوة الحركة ألا ينزلقوا ولا ينجروا لمثل هذه الترهات.
تعليق