بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كتبت هذا المقال وكلي مرارة بما يحتويه أعلم أنه سيحزن أبناء حماس مالخلصين هنا ولكنه هذا الواقع
تفاجئت كما والكل تفاجئ بما حدث من جريمة إغتيال لخيرة شباب الضفة الغربية في نابلس ولكننا لم نكن نتوقع أن ردنا سيكون مؤلما لأبناء حماس أكبر من أن يكون مؤلم لأبناء صهيون
وتعالوا نعود إلى الوراء قليلا ونتذكر كلمات قادة حماس بل هم قادتي وقادة فلسطين
فهذا أسد فلسطين الدكتور عبد العزيز الرنتيسي يقول كلمته المشهورة والتي يسمعها أغلب شباب حماس وتسمعها فلسطين بأكملها وهو يردد بكلمات تخرج من فم أسد لطالما ارعب بني صهيون يقول ::::
"فعدوكم أيها الإخوة الكرام لا يفقهم إلا لغة واحدة هي لغة الحراب" ويرفع بندقيته التي غابت عن كثيرمن قادة حماس اليوم
رحل الرنتيسي لترحل بندقيته التي ما زال يحاول إطهارها شرفاء أحفاد عز الدين القسام
فهذا الرنتيسي القائد السياسي الإسلامي المعروف لكل العالم
وماذا نقول بهذا الضرغام وقائد وأمين عام كتائب الشهيد عز الدين القسام الشيخ المجاهد صلاح شحادة وهو يقول للرئيس الراحل ياسر عرفات
قال " لا يستيطع أحد أن يمنع أحد من المقاومة الإسلامية هنا في فلسطين "
قالها حينما طلب منه عرفات تهدئة شاملة
وكيف ننسى مقولته في نفس الحديث للشيخ صلاح شحادة
لن ألتزم في شيىء فإستراحة المقاتل لا تكون بالإعلان عن تهدئة وإنتقد بشده حينها مطالبته بإبرام تهدئة !!
أقول لا أحد يستطيع أن يمنع أحد من المقاومة ....
رحل شحادة ليرحل معه لهيب كلمته ورعب صاروخه
رحل شحادة والرنتيسي ليتروكوا حماس ... ولسان حالهم يقول نستحلفكم بالله العظيم هذا سلاحنا ... وهذه صواريخنا أمانة في أعناقكم لا تتركوها
وتنقلب الآية اليوم ليخرج جيل حماس الصاعد جيل السياسة والمساومة
ليخرج علينا أبو زهري ويقول "الرد يكون بإجماع وطني " وفي اتفاقهم والتي اعترضت على بندين من بنوده حركة الجهاد "أن التهدئة في غزة"
ويتركوا الضفة تذبح
أي أنتم يا أبناء الرنتيسي الشيخ شحادة
أين انتم يا أحفاد الياسين والقسام
أو إن نسيتم قول قادتكم وخيرة قادة فلسطين
فهل نسيتم قوله تعالى "ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم "
فنسأله تعالى ان يرد لقادة حماس عقلها الإسلامي المجاهد
ونسأله تعالى ان يقطع لسان كل من يزاود على المجاهدين
أخوكم في الله
المحقق "ابن الفارس"
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كتبت هذا المقال وكلي مرارة بما يحتويه أعلم أنه سيحزن أبناء حماس مالخلصين هنا ولكنه هذا الواقع
تفاجئت كما والكل تفاجئ بما حدث من جريمة إغتيال لخيرة شباب الضفة الغربية في نابلس ولكننا لم نكن نتوقع أن ردنا سيكون مؤلما لأبناء حماس أكبر من أن يكون مؤلم لأبناء صهيون
وتعالوا نعود إلى الوراء قليلا ونتذكر كلمات قادة حماس بل هم قادتي وقادة فلسطين
فهذا أسد فلسطين الدكتور عبد العزيز الرنتيسي يقول كلمته المشهورة والتي يسمعها أغلب شباب حماس وتسمعها فلسطين بأكملها وهو يردد بكلمات تخرج من فم أسد لطالما ارعب بني صهيون يقول ::::
"فعدوكم أيها الإخوة الكرام لا يفقهم إلا لغة واحدة هي لغة الحراب" ويرفع بندقيته التي غابت عن كثيرمن قادة حماس اليوم
رحل الرنتيسي لترحل بندقيته التي ما زال يحاول إطهارها شرفاء أحفاد عز الدين القسام
فهذا الرنتيسي القائد السياسي الإسلامي المعروف لكل العالم
وماذا نقول بهذا الضرغام وقائد وأمين عام كتائب الشهيد عز الدين القسام الشيخ المجاهد صلاح شحادة وهو يقول للرئيس الراحل ياسر عرفات
قال " لا يستيطع أحد أن يمنع أحد من المقاومة الإسلامية هنا في فلسطين "
قالها حينما طلب منه عرفات تهدئة شاملة
وكيف ننسى مقولته في نفس الحديث للشيخ صلاح شحادة
لن ألتزم في شيىء فإستراحة المقاتل لا تكون بالإعلان عن تهدئة وإنتقد بشده حينها مطالبته بإبرام تهدئة !!
أقول لا أحد يستطيع أن يمنع أحد من المقاومة ....
رحل شحادة ليرحل معه لهيب كلمته ورعب صاروخه
رحل شحادة والرنتيسي ليتروكوا حماس ... ولسان حالهم يقول نستحلفكم بالله العظيم هذا سلاحنا ... وهذه صواريخنا أمانة في أعناقكم لا تتركوها
وتنقلب الآية اليوم ليخرج جيل حماس الصاعد جيل السياسة والمساومة
ليخرج علينا أبو زهري ويقول "الرد يكون بإجماع وطني " وفي اتفاقهم والتي اعترضت على بندين من بنوده حركة الجهاد "أن التهدئة في غزة"
ويتركوا الضفة تذبح
أي أنتم يا أبناء الرنتيسي الشيخ شحادة
أين انتم يا أحفاد الياسين والقسام
أو إن نسيتم قول قادتكم وخيرة قادة فلسطين
فهل نسيتم قوله تعالى "ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم "
فنسأله تعالى ان يرد لقادة حماس عقلها الإسلامي المجاهد
ونسأله تعالى ان يقطع لسان كل من يزاود على المجاهدين
أخوكم في الله
المحقق "ابن الفارس"
تعليق