الجهاد الإسلامي: دعوة عباس للحوار انتصار لإرادة التحرر والصمود
رحبت حركة الجهاد الإسلامي بدعوة الرئيس محمود عباس مساء الأربعاء ببدء حوار وطني شامل لإنهاء الانقسام الفلسطيني الداخلي وإعادة اللحمة الوطنية ".
وقالت الجهاد في بيان صحافي " نرحب بأي خطوة من شانها إعادة اللحمة وإنهاء الانقسام على قاعدة رعاية مصالح شعبنا وأولوياته والحفاظ على حقوقه وثوابته الوطنية، بعيداً عن أية اشتراطات ".
وأكدت الجهاد" أن الدعوة للحوار تأتي لما دعت إليه الحركة منذ وقت مبكر، وما قامت به من جهود ومساعٍ كبيرة لإنهاء الانقسام واستعادة مقومات الوحدة كخطوة على طريق التحرير".
واعتبرت الجهاد إن استئناف الحوار الفلسطيني هو انتصار لإرادة التحرير والصمود التي باتت تتعزز يوماً بعد يوم لتثبت زيف وبطلان مشاريع الشر الصهيوأمريكية.
وقالت الحركة إن الحوار الوطني بحاجة إلى خطوات فورية تبدأ أولا بأن تقوم كل الأطراف بوقف حملات التحريض وإخلاء سبيل كل المعتقلين على خلفية الانتماء السياسي والشروع بخطوات تعزيز الثقة.
كما رحب الشيخ نافذ عزام القيادي بالحركة بمبادرة الرئيس محمود عباس للشروع فورا بحوار وطني شامل على أساس المبادرة اليمنية.
وأضاف في تصريحات صحافية : "نحن سعداء بهذا التطور الهام ونحن في "الجهاد الإسلامي" دفعنا بهذا الاتجاه طوال الوقت واعتبر أن هذا التطور الهام يعتبر خدمة لكل أبناء شعبنا" . ورأى القيادي عزام أنه يجب الشروع فورا بالحوار برعاية عربية.
كما رحب الدكتور محمد الهندي القيادي في حركة الجهاد الإسلامي بدعوة الرئيس الفلسطيني الدخول في حوار جاد لإنهاء حالة الانقسام الفلسطيني .
وعبر الهندي عن اعتقاده بان الوفاق الوطني الفلسطيني يقف على رأس سلم الأولويات الوطنية اليوم خاصة في ظل استمرار الحصار على غزة والاستيطان في الضفة والقدس.
وأكد الدكتور الهندي أن الوقت ناضج حاليا أكثر من أي فترة للبدء بالحوار الحوار الفلسطيني الفلسطيني الجاد الذي يهدف إلى ترميم البيت الوطني والاتفاق حول الثوابت .
وقال الدكتور الهندي إن الجهاد الإسلامي تضع نفسها في خدمة إنجاح الحوار وتتمنى أن يبدأ قريبا حيث ينتظره الشعب الفلسطيني منذ فترة طويلة .
رحبت حركة الجهاد الإسلامي بدعوة الرئيس محمود عباس مساء الأربعاء ببدء حوار وطني شامل لإنهاء الانقسام الفلسطيني الداخلي وإعادة اللحمة الوطنية ".
وقالت الجهاد في بيان صحافي " نرحب بأي خطوة من شانها إعادة اللحمة وإنهاء الانقسام على قاعدة رعاية مصالح شعبنا وأولوياته والحفاظ على حقوقه وثوابته الوطنية، بعيداً عن أية اشتراطات ".
وأكدت الجهاد" أن الدعوة للحوار تأتي لما دعت إليه الحركة منذ وقت مبكر، وما قامت به من جهود ومساعٍ كبيرة لإنهاء الانقسام واستعادة مقومات الوحدة كخطوة على طريق التحرير".
واعتبرت الجهاد إن استئناف الحوار الفلسطيني هو انتصار لإرادة التحرير والصمود التي باتت تتعزز يوماً بعد يوم لتثبت زيف وبطلان مشاريع الشر الصهيوأمريكية.
وقالت الحركة إن الحوار الوطني بحاجة إلى خطوات فورية تبدأ أولا بأن تقوم كل الأطراف بوقف حملات التحريض وإخلاء سبيل كل المعتقلين على خلفية الانتماء السياسي والشروع بخطوات تعزيز الثقة.
كما رحب الشيخ نافذ عزام القيادي بالحركة بمبادرة الرئيس محمود عباس للشروع فورا بحوار وطني شامل على أساس المبادرة اليمنية.
وأضاف في تصريحات صحافية : "نحن سعداء بهذا التطور الهام ونحن في "الجهاد الإسلامي" دفعنا بهذا الاتجاه طوال الوقت واعتبر أن هذا التطور الهام يعتبر خدمة لكل أبناء شعبنا" . ورأى القيادي عزام أنه يجب الشروع فورا بالحوار برعاية عربية.
كما رحب الدكتور محمد الهندي القيادي في حركة الجهاد الإسلامي بدعوة الرئيس الفلسطيني الدخول في حوار جاد لإنهاء حالة الانقسام الفلسطيني .
وعبر الهندي عن اعتقاده بان الوفاق الوطني الفلسطيني يقف على رأس سلم الأولويات الوطنية اليوم خاصة في ظل استمرار الحصار على غزة والاستيطان في الضفة والقدس.
وأكد الدكتور الهندي أن الوقت ناضج حاليا أكثر من أي فترة للبدء بالحوار الحوار الفلسطيني الفلسطيني الجاد الذي يهدف إلى ترميم البيت الوطني والاتفاق حول الثوابت .
وقال الدكتور الهندي إن الجهاد الإسلامي تضع نفسها في خدمة إنجاح الحوار وتتمنى أن يبدأ قريبا حيث ينتظره الشعب الفلسطيني منذ فترة طويلة .
تعليق