عودة فتح ونجاحها الباهر في انتخابات الجامعات يثبت أصالة شعبنا وعظمته
هذا النجاح الباهر الذي تحققه حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح في جميع انتخابات مجالس الطلبة في الضفة الغربية ، إنما يدلل على أصالة أبناء شعبنا وعظمتهم ، وهم يرون ماذا فعل أصحاب شعارات ' التغيير والإصلاح ' والذين جلبوا كل ألوان الويلات لشعبهم ، وأعادوا قضيته عشرات السنوات للوراء .... وظلت فتح الأصالة ، فتح العطاء والوفاء ، فتح فلسطين وفية لأهدافها ، حافظة لدماء شهدائها الذين هم شهداء شعبنا العظيم ، حافظت على ثوابت شعبنا ، وحرصت عليها ، رغم تشكيك المزاودين الذين استطاعوا خداع جزء من أبناء شعبنا بشعاراتهم الزائفة ، متناسين أنهم ( وإن استطاعوا خداع شعبهم بعضا من الوقت فلن يستطيعوا خداعه كل الوقت ) ليفيق أبناء شعبنا على حقيقة مرة مفادها أن من تستروا بديننا الحنيف ، ومن لبسوا عباءة الإسلام العظيم ، إنما كانت أغراضهم خبيثة ، كانوا أداة بيد حكومات لا تكن لشعبنا أي خوف على مصالحه أو حقوقه ، ليثبتوا وبممارساتهم اليومية أنهم لا يمتون لهذا الشعب بأي صلة سوى الإسم .....
ينتبه أبناء شعبنا العظيم لهذه الحقائق التي لم يعد مجالا لتغطيتها ، فيعيد تفكيره في حركته الجماهيرية العظيمة ، حركته التي ولدت من صلب معاناته الحقيقية ، حركته التي تحملت الكثير من المؤامرات الهادفة لإغتصاب قرارها المستقل ، المعبر عن إرادة جماهيريها الأبية ، ليلتف حولها من جديد ( ولسان حاله يقول أنا لم أبعد يوما عنك ولكنني خدعت بأكاذيب المزيفين المزورين ، وأردت أن أجرب غيرك فوجدت بأنك الأفضل دائما وستبقين ) وفتح الأم العظيمة تحتضن أبنائها حتى أؤلئك المخدوعين ، لتعيدهم إلى صدرها الدافئ ، وتعيد لهم أملهم وحلمهم في تحقيق كافة ثوابتهم الوطنية ، التي قضى الشهداء في سبيلها وعلى رأسهم الشهيد الرمز أبو عمار .....
فمرحبا وألف مرحب بعودة المارد الفتحاوي ، حامي الحقوق والثوابت الوطنية ، ولتصبح تجربة الإنقلابيون كابوسا بدا في الزوال ...........
***** فتح انطلقت لكى تبقى وتنتصر *** طال الزمن أم قصر *****
هذا النجاح الباهر الذي تحققه حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح في جميع انتخابات مجالس الطلبة في الضفة الغربية ، إنما يدلل على أصالة أبناء شعبنا وعظمتهم ، وهم يرون ماذا فعل أصحاب شعارات ' التغيير والإصلاح ' والذين جلبوا كل ألوان الويلات لشعبهم ، وأعادوا قضيته عشرات السنوات للوراء .... وظلت فتح الأصالة ، فتح العطاء والوفاء ، فتح فلسطين وفية لأهدافها ، حافظة لدماء شهدائها الذين هم شهداء شعبنا العظيم ، حافظت على ثوابت شعبنا ، وحرصت عليها ، رغم تشكيك المزاودين الذين استطاعوا خداع جزء من أبناء شعبنا بشعاراتهم الزائفة ، متناسين أنهم ( وإن استطاعوا خداع شعبهم بعضا من الوقت فلن يستطيعوا خداعه كل الوقت ) ليفيق أبناء شعبنا على حقيقة مرة مفادها أن من تستروا بديننا الحنيف ، ومن لبسوا عباءة الإسلام العظيم ، إنما كانت أغراضهم خبيثة ، كانوا أداة بيد حكومات لا تكن لشعبنا أي خوف على مصالحه أو حقوقه ، ليثبتوا وبممارساتهم اليومية أنهم لا يمتون لهذا الشعب بأي صلة سوى الإسم .....
ينتبه أبناء شعبنا العظيم لهذه الحقائق التي لم يعد مجالا لتغطيتها ، فيعيد تفكيره في حركته الجماهيرية العظيمة ، حركته التي ولدت من صلب معاناته الحقيقية ، حركته التي تحملت الكثير من المؤامرات الهادفة لإغتصاب قرارها المستقل ، المعبر عن إرادة جماهيريها الأبية ، ليلتف حولها من جديد ( ولسان حاله يقول أنا لم أبعد يوما عنك ولكنني خدعت بأكاذيب المزيفين المزورين ، وأردت أن أجرب غيرك فوجدت بأنك الأفضل دائما وستبقين ) وفتح الأم العظيمة تحتضن أبنائها حتى أؤلئك المخدوعين ، لتعيدهم إلى صدرها الدافئ ، وتعيد لهم أملهم وحلمهم في تحقيق كافة ثوابتهم الوطنية ، التي قضى الشهداء في سبيلها وعلى رأسهم الشهيد الرمز أبو عمار .....
فمرحبا وألف مرحب بعودة المارد الفتحاوي ، حامي الحقوق والثوابت الوطنية ، ولتصبح تجربة الإنقلابيون كابوسا بدا في الزوال ...........
***** فتح انطلقت لكى تبقى وتنتصر *** طال الزمن أم قصر *****
تعليق