لقد تناست الحكومة ولجنة التحقيق قول الله تعالي " ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل إنه كان منصورا " أعلن أن لجنة حماس في التحقيق بالمجزرة قررت إيقاع العقوبة على تسعة من كبار الضباط وتسعة وعشرين من عناصر حماس " للعلم أن النونو لم يذكر أسمائهم بما يعني أن كلامه ليس له أي قيمة وكأنه لم يقله " وتتراوح هذه العقوبة وفقا للشريعة الحمساوية ما بين الطرد والسجن وخفض الرتبة والحسم المالي ".
لقد بداءت الحكومة وناطقها باعطاء صكوك غفران للقتلي من ابناء القوة التنفيذية والامن الوطني التابعة للحكومة الربانية وتصريح النونو بان الحكومة والشيخ الجليل هنية يعتبر الابراياء الذي قتلوا شهداء الشعب الفلسطيني الله واكبر
وإذا تناسى النونو وغيره من قيادات حماس وحرفوا في شرع الله في الدنيا وظنوا أنهم أقوياء ويسيطرون على قطاع غزة فالأهم في كل ذلك هو إيمان ذوي شهداء مجزرة المهرجان بأن الله أقوى من حماس وغيرهم من قوى الأرض التي تساندها وأن القاتل سيقتل ولو بعد حين , وإذا لم يحصلوا على حقهم في الدنيا بالمؤكد أن ينتزعوه في الآخرة لأن الله حمى النفس فأكد تحريمها في كتابه وعلى لسان رسوله وقرن القتل بالشرك فقال تعالى: "والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق" وقال تعالى: "قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم أن لا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا إلى قوله:" ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق وقال النبي : ((اجتنبوا السبع الموبقات. قيل: يا رسول الله وما هن؟ قال: الشرك بالله والسحر وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق...)) وذكر تمام الحديث، وقال النبي : ((لا يزال المؤمن في فسحه من دينه ما لم يصب دما حراما)) رواه البخاري. وقال النبي : ((لزوال الدنيا - يعني كلها - أهون عند الله من قتل رجل مسلم)). ومن أجل حرمة النفس وتحريمها رتب الله على قتلها عقوبات في الآخرة وعقوبات في الدنيا. أما عقوبات الآخرة فقال تعالى: "ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما" أربع عقوبات عظيمة كل واحدة منها توجل القلب وتفزع النفس: جهنم خالدا فيها فيا ويله ما أصبره على نار جهنم وقد فضلت على نار الدنيا كلها بتسعة وستين جزءً، وغضب الله عليه وبئسما حصل لنفسه من غضب الرب العظيم عليه ولعنه فطرده وأبعده عن رحمته، وأعد له عذابا عظيما. ويل لقاتل المؤمن المتعمد ويل له من هذه العقوبات النار وغضب الجبار واللعنة والعذاب العظيم. وقال النبي : ((أول ما يقضى بين الناس يوم القيامة في الدماء))، وقال ابن عباس سمعت نبيكم : ((يقول يأتي المقتول متعلقا رأسه بإحدى يديه متلببا قاتله باليد الأخرى تشخب أوداجه دما حتى يأتي به إلى العرش فيقول المقتول: يا رب هذا قتلني فيقول للقاتل: تعست - أي هلكت - ويذهب به إلى النار)). وقال النبي : ((لو أن أهل السماء وأهل الأرض اشتركوا في دم مؤمن لأكبهم الله في النار))، هذه أيها المؤمنون عقوبة قاتل النفس بغير حق في الآخرة.
وبررت الحكومة علي لسان ناطقها قتل ابناء الشعب الفلسطيني في المهرجان لوجود خطأ في غرفة الإشارة المركزية والفرعية , الأمر الذي ترتب عليه إرباك في صفوف عناصر حماس , وأن هذه الأخطاء انحصرت في مصدر المعلومة وصياغتها وتوظيف المعلومة وتوثيقها, ولم يتقيد بعض القادة الميدانيين بتنفيذ الأوامر والتعليمات التي صدرت إليهم بعدم الخروج من مواقعهم " مما يعني أن عملية القتل وإطلاق النار مقصودة ومتعمدة يعني هل ارواح الناس رخيصة لهذه الدرجة طالما ان احد الاغباء من ضباط الشرطة يفهم اشارة بالخطأ ينفذ ويقتل ابناء شعبه وبالنهاية العقوبة حسم راتب وتنذير رتبة ونسيتم شرع الله بالحكم في قاتل النفس بغير حق
وقال النونو أن لجنة التحقيق أثبتت وجود قصور لدى عناصر حماس من حيث التأهيل والتدريب والإمكانيات المادية التي تلتزم لحفظ النظام وعدم استخدامها لأدوات مكافحة الشغب المتوفرة لدى أي شرطة في العالم , وتفضيل هذه العناصر لاستخدام الرصاص الحي في قمع المشاركين بالمسيرة".
سبحان الله يعني طالما انه لا يوجد ادوات شرطية لقمع ومكافحة الشغب يعني يسمح لافراد الشرطة استعمال الرصاص الحي ضد ابناء الشعب الواحد -- سبحان الله
ان تبرير النونو عمليات القتل المنظمة التي مورست بحق المشاركين بالمهرجان أنه تم توجيه عبارات بذيئة وألفاظ نابية أدت إلى إثارة عناصر حماس المدججين بالسلاح والمتواجدين قرب المهرجان اكيد كلامك صح يا نونو يجب قتل ابناء شعبك لانهم يرددوا كلمة شيعة شيعة والفاظ بذيئة لما من يذهب الي قم ومعاقل الشيعة فانه ولي سبحان الله
فقد كذب النونو نفسه بنفسه وقال " أن الحقائق التي توصلت إليها لجنته مقتل المواطن طارق النجار على مفترق الصناعة قبل بدء المهرجان وبعيدا عن مكان انعقاده ومقتل شاب آخر في منطقة خانيونس " والاثنين كانا متوجهين لحضور المهرجان حيث أطلقت حماس النار على المتوجهين في محاولة منها لمنعهم من الوصول لمكان المهرجان في ساحة الكتبية بغزة مما يعني أن الجريمة مخطط لها ومدبرة".
اقتلوا ابناء شعبكم يا ابناء الشرطة والتنفيذية فقد صار الحكم علي القتل الطرد من الخدمة وحسم راتب وتنزيل رتبة يعني الامر بسيط ما تهتموا بارواح الناس
ولكن انا اقول الدم الفلسطيني ليس له ثمن ثمنه غالي في الدنيا والاخر
ننقول وحقوق النشر للا نور شريف
22:2 22:2 66:6
لقد بداءت الحكومة وناطقها باعطاء صكوك غفران للقتلي من ابناء القوة التنفيذية والامن الوطني التابعة للحكومة الربانية وتصريح النونو بان الحكومة والشيخ الجليل هنية يعتبر الابراياء الذي قتلوا شهداء الشعب الفلسطيني الله واكبر
وإذا تناسى النونو وغيره من قيادات حماس وحرفوا في شرع الله في الدنيا وظنوا أنهم أقوياء ويسيطرون على قطاع غزة فالأهم في كل ذلك هو إيمان ذوي شهداء مجزرة المهرجان بأن الله أقوى من حماس وغيرهم من قوى الأرض التي تساندها وأن القاتل سيقتل ولو بعد حين , وإذا لم يحصلوا على حقهم في الدنيا بالمؤكد أن ينتزعوه في الآخرة لأن الله حمى النفس فأكد تحريمها في كتابه وعلى لسان رسوله وقرن القتل بالشرك فقال تعالى: "والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق" وقال تعالى: "قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم أن لا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا إلى قوله:" ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق وقال النبي : ((اجتنبوا السبع الموبقات. قيل: يا رسول الله وما هن؟ قال: الشرك بالله والسحر وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق...)) وذكر تمام الحديث، وقال النبي : ((لا يزال المؤمن في فسحه من دينه ما لم يصب دما حراما)) رواه البخاري. وقال النبي : ((لزوال الدنيا - يعني كلها - أهون عند الله من قتل رجل مسلم)). ومن أجل حرمة النفس وتحريمها رتب الله على قتلها عقوبات في الآخرة وعقوبات في الدنيا. أما عقوبات الآخرة فقال تعالى: "ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما" أربع عقوبات عظيمة كل واحدة منها توجل القلب وتفزع النفس: جهنم خالدا فيها فيا ويله ما أصبره على نار جهنم وقد فضلت على نار الدنيا كلها بتسعة وستين جزءً، وغضب الله عليه وبئسما حصل لنفسه من غضب الرب العظيم عليه ولعنه فطرده وأبعده عن رحمته، وأعد له عذابا عظيما. ويل لقاتل المؤمن المتعمد ويل له من هذه العقوبات النار وغضب الجبار واللعنة والعذاب العظيم. وقال النبي : ((أول ما يقضى بين الناس يوم القيامة في الدماء))، وقال ابن عباس سمعت نبيكم : ((يقول يأتي المقتول متعلقا رأسه بإحدى يديه متلببا قاتله باليد الأخرى تشخب أوداجه دما حتى يأتي به إلى العرش فيقول المقتول: يا رب هذا قتلني فيقول للقاتل: تعست - أي هلكت - ويذهب به إلى النار)). وقال النبي : ((لو أن أهل السماء وأهل الأرض اشتركوا في دم مؤمن لأكبهم الله في النار))، هذه أيها المؤمنون عقوبة قاتل النفس بغير حق في الآخرة.
وبررت الحكومة علي لسان ناطقها قتل ابناء الشعب الفلسطيني في المهرجان لوجود خطأ في غرفة الإشارة المركزية والفرعية , الأمر الذي ترتب عليه إرباك في صفوف عناصر حماس , وأن هذه الأخطاء انحصرت في مصدر المعلومة وصياغتها وتوظيف المعلومة وتوثيقها, ولم يتقيد بعض القادة الميدانيين بتنفيذ الأوامر والتعليمات التي صدرت إليهم بعدم الخروج من مواقعهم " مما يعني أن عملية القتل وإطلاق النار مقصودة ومتعمدة يعني هل ارواح الناس رخيصة لهذه الدرجة طالما ان احد الاغباء من ضباط الشرطة يفهم اشارة بالخطأ ينفذ ويقتل ابناء شعبه وبالنهاية العقوبة حسم راتب وتنذير رتبة ونسيتم شرع الله بالحكم في قاتل النفس بغير حق
وقال النونو أن لجنة التحقيق أثبتت وجود قصور لدى عناصر حماس من حيث التأهيل والتدريب والإمكانيات المادية التي تلتزم لحفظ النظام وعدم استخدامها لأدوات مكافحة الشغب المتوفرة لدى أي شرطة في العالم , وتفضيل هذه العناصر لاستخدام الرصاص الحي في قمع المشاركين بالمسيرة".
سبحان الله يعني طالما انه لا يوجد ادوات شرطية لقمع ومكافحة الشغب يعني يسمح لافراد الشرطة استعمال الرصاص الحي ضد ابناء الشعب الواحد -- سبحان الله
ان تبرير النونو عمليات القتل المنظمة التي مورست بحق المشاركين بالمهرجان أنه تم توجيه عبارات بذيئة وألفاظ نابية أدت إلى إثارة عناصر حماس المدججين بالسلاح والمتواجدين قرب المهرجان اكيد كلامك صح يا نونو يجب قتل ابناء شعبك لانهم يرددوا كلمة شيعة شيعة والفاظ بذيئة لما من يذهب الي قم ومعاقل الشيعة فانه ولي سبحان الله
فقد كذب النونو نفسه بنفسه وقال " أن الحقائق التي توصلت إليها لجنته مقتل المواطن طارق النجار على مفترق الصناعة قبل بدء المهرجان وبعيدا عن مكان انعقاده ومقتل شاب آخر في منطقة خانيونس " والاثنين كانا متوجهين لحضور المهرجان حيث أطلقت حماس النار على المتوجهين في محاولة منها لمنعهم من الوصول لمكان المهرجان في ساحة الكتبية بغزة مما يعني أن الجريمة مخطط لها ومدبرة".
اقتلوا ابناء شعبكم يا ابناء الشرطة والتنفيذية فقد صار الحكم علي القتل الطرد من الخدمة وحسم راتب وتنزيل رتبة يعني الامر بسيط ما تهتموا بارواح الناس
ولكن انا اقول الدم الفلسطيني ليس له ثمن ثمنه غالي في الدنيا والاخر
ننقول وحقوق النشر للا نور شريف
22:2 22:2 66:6
تعليق