تويت
مصادر موثوقة لفلسطين الآن : الحادث الذي تعرض له أبوعلي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مصادر موثوقة لفلسطين الآن : الحادث الذي تعرض له أبوعلي شاهين كان بسبب قضية تحرش جنسي و لم يكن محاولة اغتيال
أكدت مصادر موثوقه ومطلعه ل " فلسطين الآن" أن الحادث الذي تعرض له أبو على شاهين أواخر الشهر الماضي أثناء خروجه من إذاعة الحرية التي استضافته في أحد برامجها والذي يبث على الهواء مباشرة لم يكن بسبب محاولة اغتيال كما أشيع وإنما يرجع الحادث إلى قضية تحرش جنسي.
وأفاد مصدرنا أن إطلاق النار على أبو علي شاهين جاء اثر تحرشه بإحدى العاملات في إذاعة الحرية والتي كان أبو علي ضيفاً دائماً عليها وتوصف برامجه التي يشارك فيها بالتهجم وتجريح حركة حماس واستخدام ألفاظ يترفع عنها كل إنسان عاقل .
وجاء الحادث اثر تكرر تحرش أبو علي بإحدى العاملات في الإذاعة و قد وصلت تسجيلات لأهل الفتاه تؤكد تحرشات أبو علي بابنتهم فتوجهوا إلى مكان الإذاعة وقابلوا أبو علي أثناء خروجه من الإذاعة وحدث مشادة كلامية ارتفع فيها صوت أبو علي تجاههم فقام أحد أقارب الفتاه بإطلاق عيارين ناريين تجاه منطقة الأعضاء التناسلية لابو علي فتمت إصابته بطلقتين اخترقوا فخده الأيسر من الأعلى , والذي يؤكد أن الحادث لم يكن محاولة اغتيال قول أبو علي أن النار أطلقت عليه (19 طلقه) من قرب في محاولة لقتله والعجيب أن الرصاصات لم تعرف طريقها للنصف العلوي من جسده وأصابت منطقة الحوض فقط !!!.
وقد اعتبرت حركة فتح ما حدث مع أبو علي محاولة اغتيال لأحد رموزها في محاولة منهم للتغطية على أفعال أبو علي المشينة واستغلال الحادث لتوتير الأجواء في الساحة الفلسطينية في ظل الاحتقان الموجود .
والجدير بالذكر أن أبو علي شاهين عمل سابقاً وزيراً للتموين وكُشف عن تورطه بعدد من قضايا الفساد كان أبرزها قضية الطحين الفاسد الذي بيع في الأراضي الفلسطينية , كما و يعد شاهين من أبرز الشخصيات المتهجمة على حركة حماس والذي لا يترك مناسبة إلا ويحاول فيها تأجيج نار الفتنة في الشارع الفلسطيني , كما كان له الدور الرئيسي في اغتيال الشهيد إسماعيل الخطيب مدير شئون الطلاب في الجامعة الإسلامية بمدينة غزه , هذا و نشرت في وقت سابق وثيقة بخط يده تثبت وقوفه خلف حرق سيارات البث الإذاعي لقناة الجزيرة في مدينة رام الله .
وما زالت حركة فتح تصر حتى الآن على أن أبو على شاهين أحد أهم وأبرز قيادات الحركة !!!!
اؤكد ان المعلومات التى تم انزالها لكم هى حسب المصدر< فلسطين الان>
مصادر موثوقة لفلسطين الآن : الحادث الذي تعرض له أبوعلي شاهين كان بسبب قضية تحرش جنسي و لم يكن محاولة اغتيال
أكدت مصادر موثوقه ومطلعه ل " فلسطين الآن" أن الحادث الذي تعرض له أبو على شاهين أواخر الشهر الماضي أثناء خروجه من إذاعة الحرية التي استضافته في أحد برامجها والذي يبث على الهواء مباشرة لم يكن بسبب محاولة اغتيال كما أشيع وإنما يرجع الحادث إلى قضية تحرش جنسي.
وأفاد مصدرنا أن إطلاق النار على أبو علي شاهين جاء اثر تحرشه بإحدى العاملات في إذاعة الحرية والتي كان أبو علي ضيفاً دائماً عليها وتوصف برامجه التي يشارك فيها بالتهجم وتجريح حركة حماس واستخدام ألفاظ يترفع عنها كل إنسان عاقل .
وجاء الحادث اثر تكرر تحرش أبو علي بإحدى العاملات في الإذاعة و قد وصلت تسجيلات لأهل الفتاه تؤكد تحرشات أبو علي بابنتهم فتوجهوا إلى مكان الإذاعة وقابلوا أبو علي أثناء خروجه من الإذاعة وحدث مشادة كلامية ارتفع فيها صوت أبو علي تجاههم فقام أحد أقارب الفتاه بإطلاق عيارين ناريين تجاه منطقة الأعضاء التناسلية لابو علي فتمت إصابته بطلقتين اخترقوا فخده الأيسر من الأعلى , والذي يؤكد أن الحادث لم يكن محاولة اغتيال قول أبو علي أن النار أطلقت عليه (19 طلقه) من قرب في محاولة لقتله والعجيب أن الرصاصات لم تعرف طريقها للنصف العلوي من جسده وأصابت منطقة الحوض فقط !!!.
وقد اعتبرت حركة فتح ما حدث مع أبو علي محاولة اغتيال لأحد رموزها في محاولة منهم للتغطية على أفعال أبو علي المشينة واستغلال الحادث لتوتير الأجواء في الساحة الفلسطينية في ظل الاحتقان الموجود .
والجدير بالذكر أن أبو علي شاهين عمل سابقاً وزيراً للتموين وكُشف عن تورطه بعدد من قضايا الفساد كان أبرزها قضية الطحين الفاسد الذي بيع في الأراضي الفلسطينية , كما و يعد شاهين من أبرز الشخصيات المتهجمة على حركة حماس والذي لا يترك مناسبة إلا ويحاول فيها تأجيج نار الفتنة في الشارع الفلسطيني , كما كان له الدور الرئيسي في اغتيال الشهيد إسماعيل الخطيب مدير شئون الطلاب في الجامعة الإسلامية بمدينة غزه , هذا و نشرت في وقت سابق وثيقة بخط يده تثبت وقوفه خلف حرق سيارات البث الإذاعي لقناة الجزيرة في مدينة رام الله .
وما زالت حركة فتح تصر حتى الآن على أن أبو على شاهين أحد أهم وأبرز قيادات الحركة !!!!
اؤكد ان المعلومات التى تم انزالها لكم هى حسب المصدر< فلسطين الان>
تعليق