أكدت مصادر فلسطينية واسعة الإطلاع أن أجهزة فياض الأمنية تمارس دور الاحتلال في ملاحقة المقاومين واعتقالهم وتعذيبهم في مدن الضفة الغربية وطالبت هذه المصادر بفضح هذه السياسية التي تأتي كثمرة من ثمار التنسيق الأمني الملعون.
وطالبت هذه المصادر بضرورة فضح ما يقوم به جهاز الأمن الوقائي التابع لحكومة فياض بالضفة الغربية في تعذيب المقاومين وقيادات العملي الوطني والإسلامي وكل شريف.
كما دعا المصدر الرئيس عباس بالتوقف عند مسؤولياته والإفراج الفوري عن كافة المعتقلين السياسيين لدى أجهزته الأمنية، موضحا أن إسرائيل وجنرالاتها المتورطين في قضايا الفساد والرزيلة لن ينفعوه بشيء ولن يحرز بطريقته أي تقدم يخدم القضية الفلسطينية .
كما انتقد المصدر سياسة رئيس السلطة الفلسطينية الذي يصر على مواصلة التنسيق الأمني وملاحقة المجاهدين واعتقالهم كما جرى مع القيادي عبد الفتاح خزيمية الذي تعهدت أوساط رفيعة المستوى من قيادات فتح بالضفة الغربية وقطاع غزة بالإفراج عنه في غضون ساعات لكن أجهزة فياض الأمنية تصر على اعتقاله بناء على مطالب من الأجهزة الأمنية الصهيونية وكجزء من معاهدات التنسيق الأمني وما يمليه عليهم "دايتون وفريزر" الأمريكيين .
وحذر المصدر من انفجار شعبي قد يطيح بالرئيس أبو مازن جراء سكوته على هذه الممارسات التي لا تخدم القضية الفلسطينية والعلاقات الوطنية .
وأوضح المصدر أن هناك قيادات شريفة في حركة فتح ترفض سياسة الاعتقال السياسي وتحرمها بينما يصر آخرون على الإساءة لهذه الحركة التي ضحت بآلاف الشهداء والجرحى.
وقال المصدر إن التاريخ لن يرحم هذه القيادات، مهددا في الوقت نفسه بالكشف عن أسمائها كونها تمارس دور العمالة والتخابر مع الاحتلال في إطار ما تقوم به من تنسيق أمني وملاحقة واحتجاز للمجاهدين في جنين وطولكرم ونابلس والخليل .
وطالبت هذه المصادر بضرورة فضح ما يقوم به جهاز الأمن الوقائي التابع لحكومة فياض بالضفة الغربية في تعذيب المقاومين وقيادات العملي الوطني والإسلامي وكل شريف.
كما دعا المصدر الرئيس عباس بالتوقف عند مسؤولياته والإفراج الفوري عن كافة المعتقلين السياسيين لدى أجهزته الأمنية، موضحا أن إسرائيل وجنرالاتها المتورطين في قضايا الفساد والرزيلة لن ينفعوه بشيء ولن يحرز بطريقته أي تقدم يخدم القضية الفلسطينية .
كما انتقد المصدر سياسة رئيس السلطة الفلسطينية الذي يصر على مواصلة التنسيق الأمني وملاحقة المجاهدين واعتقالهم كما جرى مع القيادي عبد الفتاح خزيمية الذي تعهدت أوساط رفيعة المستوى من قيادات فتح بالضفة الغربية وقطاع غزة بالإفراج عنه في غضون ساعات لكن أجهزة فياض الأمنية تصر على اعتقاله بناء على مطالب من الأجهزة الأمنية الصهيونية وكجزء من معاهدات التنسيق الأمني وما يمليه عليهم "دايتون وفريزر" الأمريكيين .
وحذر المصدر من انفجار شعبي قد يطيح بالرئيس أبو مازن جراء سكوته على هذه الممارسات التي لا تخدم القضية الفلسطينية والعلاقات الوطنية .
وأوضح المصدر أن هناك قيادات شريفة في حركة فتح ترفض سياسة الاعتقال السياسي وتحرمها بينما يصر آخرون على الإساءة لهذه الحركة التي ضحت بآلاف الشهداء والجرحى.
وقال المصدر إن التاريخ لن يرحم هذه القيادات، مهددا في الوقت نفسه بالكشف عن أسمائها كونها تمارس دور العمالة والتخابر مع الاحتلال في إطار ما تقوم به من تنسيق أمني وملاحقة واحتجاز للمجاهدين في جنين وطولكرم ونابلس والخليل .
تعليق