أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في شبكة حوار بوابة الاقصى، إذا كنت تمتلك عضوية لدينا مسبقا وتواجه مشكلة في تسجيل الدخول لها يرجى الإتصال بنا،إذا لم تكن تمتلك عضوية لدينا مسبقا يشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
بارك الله فيك اخي جهادي عنيد
كان اتصلت فيه كان جبتلك كمره مش بعيد عنك انا
وانا حصلت معي نفس الشي والله ياا جهادي ضلت ماشيه ورانا تقريبا مسافة 2 كيلو
ومشكور خيي على الموضوع الرائع
سنعيش صقور طائرين ونموت اسودا شامخين وكلنا لسرايا عاشقين صوتنا صوت حق وسلاحنا حق وحركتنا بنيت على حق في الصحراء نكون عاصفة وفي السماء عاصفة لأن السرايا لن تهزم بأذن الله ولدت لتنتصرe
يتغنون في ليالي رباطهم بالقرآن ، ويترنمون بذكر الرحيم الرحمن ، يهجرون لذائذ الحياة ومتع الدنيا ويخرجون من بيوتهم لا يرجون إلا الله تعالى ، يهتف بهم الدعاة والعلماء : " أن قوموا لجنة عرضها السموات والأرض " ..
هذي بساتين الجنـان تزينت للخـاطبين فأين من يرتــاد
دعنـا نسير في دروب إبائنا ولنـا من الهمـم العظيمة زاد
دعنـا نمت حتى ننال شهادة فالموت في درب الهدى ميـلاد
المرابطين الذين ما تلوثت قلوبُهم بالدنيا، وما دُنِّسُوا بحب الحياة، هم الرجال الذين لا يعرفون للتراجع سبيلاً ولا يفهمون لغةَ الانهزام، وما تعلموا الخذلان بل ركبوا خيولَ العزائم وامتشقوا سلاحَ العز والشرف، ونزلوا إلى ميدان الكرامة، لم يعشقوا غناءً ولا طرباً ولا نطقوا بفاحش الكلام، بل غازلوا البنادق وعشقوا سليلَ السيوف ومعامع الحروب، إنهم المرابطون! أهل الليل والسكون والصمت، أهل الخفاء والنقاء والإخلاص، الباحثون عن الحياة الكريمة وسط الموت، يتسللون من بيوتهم كتسلل القطا دون أن يعلم بهم أحد، يمشون بهدوء وثاب، متسلحون بالعزائم القوية والإرادات الصادقة، ترصدهم الطائرات من فوقهم، وعيون بقايا الظالمين تتلصص عليهم، وأهالي المجاهدين يودعون أولادهم وبقلوبهم يقرئون قولَ الله تعالى [فَاللهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ].
سبحانك ربي ...
هذا ما جري الليلة الماضية أثناء تقدم أحدي مجموعات سرايا القدس الي اماكن رباطهم في احدي مناطق ....
فعندما دخلوا الي نقطة رباطهم واثناء توزيع المرابطين الي اماكنهم ونقاطهم فوجأ المرابطين بان هناك قطة تلاحقهم فذهبت للمرابط الاول وصارت تداعبه وتلاعبه فمكثت قليلاً عنده ثم باشرة باتجاه المرابط الذي يليه فلاعبته وداعبته ومن ثم ذهبت للمرابط الاخر الثالث فمكثت قليلا عنده وايضاً داعبته ومن ثم انصرفت وذهبت للمرابط الاول فمكثت قليلا عنده
فاندهشنا مما رأيناه
لقد كانت هذه القطة مثل الملاك
بيضاء اللون ذات شعر كثيف
سبحانك ربي
فعندما قام أمير المجموعة للذهاب الي نقطة أخري لكي يطمئن علي احدي المجموعات المرابطه قرب المكان
فسبحان الله عندما عاد المرابط من زيارة المنطقة الاخري وجدها تنتظره فلحقت به قليلا ثم عادت أدراجها وأختفت
القصة حقيقية 100%
ولسوء الحظ لم يكن لدينا كاميرا
وكانت لدينا كاميرا جوال وكانت الرؤيا غير واضحه فلم يتسنا لنا التصوير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سبحان الله
ماشاء الله
بارك الله أخى "جهادى عنيد"
طيــــــــــب ارفع الفيديو لنا واضحة ولا مش واضحة ارفعه يا حووووووووووت
كل التحية الى مجاهدين "سرايا القدس" ..........................
تعليق