بسمِ اللهِ الرّحمن الرّحيم
جـــــهـــــاد برس
Jihad Press
الشيخ أبو محمد الفلسطيني يتوقع حربا كبرى وشيكة في المنطقة
رجح أنها تستهدف سوريا ولبنان أولا
جهاد برس: توقع الشيخ أبو محمد الفلسطيني نشوب حرب في المنطقة إذا ما هاجمت أمريكا و إسرائيل بلاد فارس في إيران.
وقال الشيخ في مقالة له نشرتها الجبهة الإعلامية الإسلامية العالمية "برأيي إن الحرب واقعة لا محالة بعد أسابيع أو أشهر على الأكثر حتى نهاية الصيف القادم".
وكشف في مقالته التي نشرت يوم الاثنين27مايو الجاري أن ميدان المعركة "على الأرجح" سيكون في بلاد الشام "سوريا ولبنان تحديدا".
ميدان المعركة
واستبعد أن تشن أمريكا حربا شاملة على الصفويين الفرس في إيران كي لا تعطي الذريعة لضرب مصالحها في المنطقة.
وقال الشيخ أن "هذه الحرب إما أن تكون على إيران أولاً وهذا مستبعد أو على لبنان وسوريا أولاً وهذا هو الأرجح أو حرباً شاملة على الجميع مرة واحدة تشترك فيها إسرائيل وأمريكا وبعض دول الناتو حتى لا يعطوا لأحد فرصة في مساعدة الاخر ".
وعن الأهداف المحتملة التي قد تشنها الغارات على المنطقة قال الشيخ أبو محمد : ستأتي "التدمير أحياء معينة أو مدن صغيرة أو قواعد عسكرية أو مصانع أو مفاعلات نووية أو على أهداف معينة داخل إيران وسوريا ولبنان لحسم المعركة خلال أيام معدودات".
وقال أنه من الضروري أن تستخدم المعركة سلاحا نوويا ولو صغيرا أو محدود التأثير وليس قنابل إبادة.
وحول الردود المتوقعة من جانب إيران توقع الشيخ أبو محمد أن يأتي الرد "من خلال ضرب القواعد والسفن الأمركية المحيطة بإيران وإشعال مضيق هرمز بالنفط وإغراق بعض السفن فيه ونشر الألغام المضادة للسفن والغواصات مع ضرب مصافي النفط الرئسية فى الجزيرة العربية بحجة أن الأمريكان يقاتلون من تلك البلاد".
وأبقى الشيخ أبو محمد الفلسطيني مساحة للمفاجآت التي قد تحدث أثناء الحرب مثل أن تكون "إيران تخبئ صواريخا وأسلحة نوعية في لبنان وسوريا لأن لبنان هو خط الدفاع الاول عن البرنامج النووي الإيراني ولهذا السبب تدفع إيران المليارات لمساعدة سوريا والحزب وحماس والجهاد".
وعن تفسيره لمحاولة امتلاك إيران سلاحا نوويا قال "إيران تعتبر القنبلة النووية الباكستانية سنية لذلك عليها أن تمتلك القنبلة الشيعية".
وقال أن إيران تنطلق وفق أطماع استراتيجية وتاريخية للسيطرة على المنطقة "كي تحقق قوة تسيطر فيها على العالم".
وتنطلق من منطلقات عقائدية لديها كخروج خليفة الله المهدي، فهم " يعتقدون أن الإمام الغائب (الإمام المهدي المنتظر) سيخرج ويعود من غيبته وسيقودون العالم وينتصرون بعقيدتهم الشيعية الرافضية وهم يعملون بجد وصدق وإخلاص انتصاراً لعقيدتهم وأهدافهم في تشييع أهل السنة وقيادتهم لبناء دولتهم العظمى".
فالمعركةُ دائرةٌ اليومَ على أبوابِ المَلاَحمِ، وإنّها واللهِ الفتوحاتُ، ولنْ يعودَ التّاريخُ للوراءِ، فقدْ رحلَ عهدُ المذلّةِ والاستبدادِ، فانفضي عنكِ أمّتي الذّلّ والاستجداءَ، وانزعي عنكِ ثيابَ النّومِ والاسترخاءِ، فما العيشُ إلا عِيشةٌ كريمةٌ أو طعنةٌ نجلاء. ولا نامَتْ أعينُ الجُبناءِ.
إخوانُكُمْ في مَركِزِ اليَقينِ الإعْلاميّ
نيابةً عنْ إخوانِكُمْ في غُرْفَةِ الأخبار Jihad Press
جهاد برس، الحقيقة كما هي ..
جـــــهـــــاد برس
Jihad Press
الشيخ أبو محمد الفلسطيني يتوقع حربا كبرى وشيكة في المنطقة
رجح أنها تستهدف سوريا ولبنان أولا
جهاد برس: توقع الشيخ أبو محمد الفلسطيني نشوب حرب في المنطقة إذا ما هاجمت أمريكا و إسرائيل بلاد فارس في إيران.
وقال الشيخ في مقالة له نشرتها الجبهة الإعلامية الإسلامية العالمية "برأيي إن الحرب واقعة لا محالة بعد أسابيع أو أشهر على الأكثر حتى نهاية الصيف القادم".
وكشف في مقالته التي نشرت يوم الاثنين27مايو الجاري أن ميدان المعركة "على الأرجح" سيكون في بلاد الشام "سوريا ولبنان تحديدا".
ميدان المعركة
واستبعد أن تشن أمريكا حربا شاملة على الصفويين الفرس في إيران كي لا تعطي الذريعة لضرب مصالحها في المنطقة.
وقال الشيخ أن "هذه الحرب إما أن تكون على إيران أولاً وهذا مستبعد أو على لبنان وسوريا أولاً وهذا هو الأرجح أو حرباً شاملة على الجميع مرة واحدة تشترك فيها إسرائيل وأمريكا وبعض دول الناتو حتى لا يعطوا لأحد فرصة في مساعدة الاخر ".
وعن الأهداف المحتملة التي قد تشنها الغارات على المنطقة قال الشيخ أبو محمد : ستأتي "التدمير أحياء معينة أو مدن صغيرة أو قواعد عسكرية أو مصانع أو مفاعلات نووية أو على أهداف معينة داخل إيران وسوريا ولبنان لحسم المعركة خلال أيام معدودات".
وقال أنه من الضروري أن تستخدم المعركة سلاحا نوويا ولو صغيرا أو محدود التأثير وليس قنابل إبادة.
وحول الردود المتوقعة من جانب إيران توقع الشيخ أبو محمد أن يأتي الرد "من خلال ضرب القواعد والسفن الأمركية المحيطة بإيران وإشعال مضيق هرمز بالنفط وإغراق بعض السفن فيه ونشر الألغام المضادة للسفن والغواصات مع ضرب مصافي النفط الرئسية فى الجزيرة العربية بحجة أن الأمريكان يقاتلون من تلك البلاد".
وأبقى الشيخ أبو محمد الفلسطيني مساحة للمفاجآت التي قد تحدث أثناء الحرب مثل أن تكون "إيران تخبئ صواريخا وأسلحة نوعية في لبنان وسوريا لأن لبنان هو خط الدفاع الاول عن البرنامج النووي الإيراني ولهذا السبب تدفع إيران المليارات لمساعدة سوريا والحزب وحماس والجهاد".
وعن تفسيره لمحاولة امتلاك إيران سلاحا نوويا قال "إيران تعتبر القنبلة النووية الباكستانية سنية لذلك عليها أن تمتلك القنبلة الشيعية".
وقال أن إيران تنطلق وفق أطماع استراتيجية وتاريخية للسيطرة على المنطقة "كي تحقق قوة تسيطر فيها على العالم".
وتنطلق من منطلقات عقائدية لديها كخروج خليفة الله المهدي، فهم " يعتقدون أن الإمام الغائب (الإمام المهدي المنتظر) سيخرج ويعود من غيبته وسيقودون العالم وينتصرون بعقيدتهم الشيعية الرافضية وهم يعملون بجد وصدق وإخلاص انتصاراً لعقيدتهم وأهدافهم في تشييع أهل السنة وقيادتهم لبناء دولتهم العظمى".
فالمعركةُ دائرةٌ اليومَ على أبوابِ المَلاَحمِ، وإنّها واللهِ الفتوحاتُ، ولنْ يعودَ التّاريخُ للوراءِ، فقدْ رحلَ عهدُ المذلّةِ والاستبدادِ، فانفضي عنكِ أمّتي الذّلّ والاستجداءَ، وانزعي عنكِ ثيابَ النّومِ والاسترخاءِ، فما العيشُ إلا عِيشةٌ كريمةٌ أو طعنةٌ نجلاء. ولا نامَتْ أعينُ الجُبناءِ.
إخوانُكُمْ في مَركِزِ اليَقينِ الإعْلاميّ
نيابةً عنْ إخوانِكُمْ في غُرْفَةِ الأخبار Jihad Press
جهاد برس، الحقيقة كما هي ..
تعليق