إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

طلب ملفات وصور وفيديو للشهيدين محمد أبو حمرة وخليل الأسود للضرورة القصوى ::::::::::::

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • طلب ملفات وصور وفيديو للشهيدين محمد أبو حمرة وخليل الأسود للضرورة القصوى ::::::::::::

    السلام عليكم

    يا أخوة أريد صور أو فيديو للشهيدين محمد أبو حمرة وخليل الأسود

    للضرورة وبارك الله فيكم مقدما
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو محمد الرفحاوي; الساعة 30-05-2008, 08:59 PM.
    خطب للشيخ عبد اللطيف موسى 1."شروط خروج المرأة إلى المسجد"للتحميل zshare # badongo # sharedzilla
    2."كيف نتأدب مع النبي صلى الله عليه وسلم" للتحميل zshare # badongo # sharedzilla
    3."الأركان الشرعية للحكم الإسلامي الراشد " للتحميل zshare # badongo # fileflyer

  • #2
    أنشد للشهداء..والتحق بهم!!..المجاهد"محمد أبو حمرة"..روعة في الإنشاد وبسالة في الاستشهاد




    أنشد للشهداء..والتحق بهم!!..المجاهد محمد أبو حمرة..روعة في الإنشاد وبسالة في الاستشهاد

    أيها الشهيد يا نبراس هذه الأمة، يا منير درب الأحرار في جوف العتمة، من تضحياتك نستمد العزيمة والهمة، ومن الله وحده نطلب النصر والرحمة، يا من سطرت بدمك الزكي اشرف ملحمة، وحملت روحك على كفك وكنت القدوة، مسافرا نحو العلا تحف روحك ملائكة الرحمة أنت وإخوانك الشهداء أمراء أهل الجنة بإذن الله.



    ميلاده ونشأته:



    ولد الشهيد المجاهد محمد جمال حامد أبو حمرة " أبو جمال"في الثاني عشر من نوفمبر لعام ألف وتسعمائة وثمانية وثمانون بمخيم رفح للاجئين جنوب قطاع غزة، لأسرة فلسطينية مؤمنة، تعود أصولها إلى بلدة يبنا التي هجر أهلها منها عنوة في عام 1948 ليستقر بها المقام بعد رحلة المعاناة والتشرد بمحافظة رفح جنوب قطاع غزة.

    تتكون أسرة شهيدنا البطل من والديه وأربعة إخوة وخمس أخوات، وشاء القدر أن يكون ترتيبه الثاني بين الجميع.

    تلقى شهيدنا مراحل تعليمه الابتدائي والإعدادي في مدارس وكالة الغوث لتشغيل اللاجئين بمخيم رفح، وأنهى المرحلة الثانوية بتفوق، والتحق بكلية التربية بجامعة الأقصى، ولكن استشهاده حال دون إكماله لمسيرته الدراسية.



    صفاته وأخلاقه:



    تميز شهيدنا بالهدوء والسكينة، فكان قليل الكلام، كثير الصمت، ملتزماً في المساجد وخاصة في مسجد" الإمام" الذي اعتاد فيه على قراءة القران وحضور مجالس العلم والإيمان.

    لم يجد والده أبو حامد الصابر المحتسب كلمات ليعبر عن مدى حزنه على فراق فلذته فقال بصوت شاحب حزين وقد اغرورقت عيناه بالدمع:" لقد فقدت ابناً باراً مؤدباً خلوقاً، لا ترى منه إلا كل خير و لا تسمع عنه إلا ما يسر القلب و يشفي الصدر "

    مضيفاً :" إن ما يخفف ألمي وحزني على فراقه هو حسبي انه نال شرف الشهادة مقبلاً غير مدبر بعد أن أمعن في هذا العدو الغاصب المتغطرس القتل و التجريح كما أفاد راديو العدو الذي اعترف بمقتل وإصابة أربعة من جنوده في تلك المعركة".

    طيبة قلبه وحسن خلقه جعل شهيدنا محبوباً بين أقرانه وجيرانه ورفاقه وكل من عرفه، فقد أشاد صديقه عمر بمدى حسن خلقه، وزهده في الدنيا إقباله إلى ما وعد الله عباده الصابر المحتسبين القابضين على دينهم في ظل هذه الفتن التي لم تدع بيتاً وإلا ودخلته وأغوت من فيه.

    مضى شهيدنا محمد في طريقه بثبات وعزيمة وإيمان راسخ بان طريق ذات الشوكة هي الطريق نحو الفوز بالجنة ونيل درجة الفردوس الأعلى مع الشهداء والصديقين.



    مشواره الجهادي:



    لقد كان لنشأة شهيدنا في بيئة ذاقت من العدو الصهيوني المتغطرس الويلات، وعاشت لوعة الهجرة والحرمان، وعرفت معنى الظلم اشد الأثر في تشكيل شخصيته الجهادية.

    فكانت انتفاضة الأقصى نقطة البداية التي حركت في وجدان شهيدنا أبو جمال روح الجهاد والمقاومة، فكان انضمامه لحركة الجهاد الإسلامي في مطلع عام 2001 م حيث عمل ضمن فرقة النشيد الإسلامي لما تميز به من صوت عذب طالما سحر القلوب وشد الأذهان وحرك الوجدان.

    انضمامه لسرايا القدس:



    لقد كان أيضاً لصدى الكلمات الثورية والجهادية التي كان شهيدنا محمد ينشدها ليؤثر بها القلوب ويشحنها ضد العدو الغاصب، اثر على شهيدنا الذي أصر على حمل السلاح لمواجهة العدو الصهيوني، بعدما أيقن أن الكلمات لا يمكن أن تساوي الدماء التي تراق من أجل فلسطين التي باركها الله.

    فكان انضمامه لسرايا القدس في مطلع عام 2004م، حيث تلقى خلال تلك الفترة العديد من التدريبات العسكرية الخاصة التي أهلته أن يكون ضمن الجنود الفاعلين في سرايا القدس، حظي شهيدنا رغم عمره القصير بالمشاركة في دك المستوطنات الصهيونية بصواريخ الهاون والصواريخ القدسية التي طالما أرقت الاحتلال وأقضت مضاجعه.

    يسجل لشهيدنا أبو جمال مشاركته الفاعلة في العديد من العمليات الخاصة بسرايا القدس والمتمثلة بقنص وتفجير العديد من العبوات الناسفة ضد القوات الصهيونية على طول الشريط الحدودي للأراضي المحتلة.

    كما يسجل لشهيدنا مشاركته في التصدي للاجتياحات الصهيونية لمدن ومخيمات وقرى قطاع غزة.

    استشهاده :



    في صباح يوم 11/12/2007 كان شهيدنا محمد أبو حمرة على موعد ورفيق دربه الشهيد خليل الأسود مع الشهادة عندما خرجا ليتصديا للاجتياح الصهيوني في منطقة العمور والفخاري جنوب شرق محافظة خان يونس، حيث دارت معركة بطولية اعترف العدو الصهيوني بمدى صلابتها وعزيمة مقاتلي السرايا الذين قاتلوا باستماتة المجاهد المؤمن بوعد الله، فيما تمكن الشهيد ورفيقه خليل من إطلاق قذيفة "أر_بي_جي" باتجاه دبابة صهيونية أصابتها إصابة مباشرة والاشتباك المباشر مع قوة خاصة تواجدت في ذات المكان أسفرت عن إصابة أربعة جنود بإصابات وصفت بالخطيرة حسب اعتراف إذاعة العدو الصهيوني، في تلك اللحظة أطلقت دبابة صهيونية كانت تقف على مسافة غير بعيدة قذيفة أصابت الشهيد محمد و رفيقه خليل إصابة مباشرة ارتقيا على إثرها شهداء ولا نزكي على الله احد.
    التعديل الأخير تم بواسطة المقاتل الحربي; الساعة 30-05-2008, 10:04 PM.
    [flash=http://www.sh3des.com/desimg/saraya-aftakher.swf]WIDTH=510 HEIGHT=200[/flash]

    إضغط على التوقيع واستمع للأنشودة

    تعليق


    • #3
      أقسم بالانتقام لشقيقه فابرّ الله بقسمه...الشهيد خليل الأسود.. حينما تبكي ثغور الوطن عاشقها


      بورك جهادك يا شهيدنا خليل الأسود " أبو مصطفى" ... بوركت دماؤك الزكية... بوركت وقد حطمت بجهادك كل الأوهام الكاذبة.. فمن تسربل بدماء الشهادة مُحال أن تخيفه المقصلة.. ومن عشق ثغور الوطن لا بد أن يرويها بدمائه ويحميها بأشلائه وبقايا عظامه...

      ميلاد مرابط

      ولد شهيدنا المجاهد والمرابط على ثغور الوطن خليل محمد مصطفى الأسود "أبو مصطفى" في الرابع والعشرين من نوفمبر لعام1981م، في مخيم رفح للاجئين، جنوب قطاع غزة، فعاش وتربى في أكناف أسرة فلسطينية مجاهدة، صلقت روحه وأخلاقه بأخلاق الإسلام العظيم، حيث تعود أصول تلك الأسرة إلى مدينة "أسدود" المحتلة على التخوم الشمالية لقطاع غزة، والتي هجر منها أهلها عنوة في العام 1948م، وتتكون أسرة شهيدنا من والديه وثلاثة أشقاء، وشقيقتان.

      أتم الشهيد "أبو مصطفى" دراسته للمراحل الابتدائية والإعدادية في مدارس وكالة الغوث لتشغيل اللاجئين بمخيم رفح، والثانوية في مدرسة بئر السبع، من ثم انتقل للدراسة الجامعية في جامعة النجاح بالضفة الغربية المحتلة، ولكن الحصار الصهيوني المشدد على قطاع غزة حرمه من العودة إلى مقاعد الدراسة.

      تزوج شهيدنا وقد رزقه الله بطفل أسماه "مصطفى" تيمناً بشقيقه الاستشهادي "مصطفى" بطل عملية "كوسوفيم"، وطفلة أسماها شهد.

      صفاته وأخلاقه

      لقد تميزت علاقة شهيدنا أبو مصطفى بأسرته وجيرانه ومحبيه بروح المحبة والاحترام. فقد كان رحمه الله من الشباب الخلوق الملتزم في أداء الصلوات المكتوبة في جماعة، باراً بوالديه محباً لهما ولإخوانه. فقد كان بحق مثالا يحتذى للشباب المسلم.

      وقد وصفه جاره عايد الفوجي بقوله: "لقد كان الشهيد رحمه الله شاب طموح يتميز بشخصية قوية لا تعرف الكلل، مبتسماً لا تفارق الابتسامة شفتيه، مشاركاً لجيرانه وأقاربه في كافة مناسباتهم، متواضعاً مع الصغير والكبير".

      مشواره الجهادي

      لم تكن حادثة استشهاد شقيقه "مصطفى" لتمر عليه مرور الكرام دون أن تحرك في جوانبه غريزة الثأر والانتقام من الصهاينة الغزاة، فما كان من شهيدنا "خليل" إلا أن أقسم على السير على خطى شقيقه الاستشهادي وكافة الشهداء المجاهدين، ولذلك التحق شهيدنا بصفوف حركة الجهاد الإسلامي في مطلع عام 2003 م، قبل أن يتدرج في العمل الجهادي ليلتحق بصفوف سرايا القدس الجناح العسكري للحركة، لإيمانه العميق أن العمل الجهادي والشهادة هما أقصر الطرق إلى الجنة.

      التحق شهيدنا بالعديد من الدورات الخاصة من أجل تطوير فعله الجهادي في مواجهة الترسانة الصهيونية، حيث شارك في التصدي لتلك القوات المجتاحة في أكثر من مكان على امتداد قطاع غزة المحتل.

      ويسجل للشهيد العديد من العمليات البطولية كان أهمها استهدافه لجرافة صهيونية كانت تشارك في تدمير منازل وأراضي المواطنين الزراعية بمنطقة الشوكة جنوب شرق قطاع غزة بقذيفة " آر. بي .جي" وقد اعترف العدو وقتها بمقتل سائق الجرافة.

      كما وشارك شهيدنا ضمن الوحدة الخاصة التابعة لسرايا القدس في العديد من عمليات القنص وإطلاق قذائف الهاون على المواقع الصهيونية المتاخمة للشريط الحدودي للأراضي المحتلة منذ عام 1948م. وفي الآونة الأخيرة التحق شهيدنا بوحدة المرابطين على الثغور، فكان ينافس إخوانه المجاهدين على الفوز بشرف الرباط في سبيل الله وصد الغزاة المعتدين.

      استشهاده

      في صباح يوم الثلاثاء الموافق 11/12/2007م كان شهيدنا الأسود على موعد مع الشهادة عندما خرج من بيته مودعاً أهله مقبلاً طفليه القبلة الأخيرة حاملاً روحه على كفه لمواجهة القوات الصهيونية المجتاحة لمنطقة العمور شرق محافظة خان يونس، فكان له ما تمنى حينما اشتبك ورفيقه الشهيد محمد جمال وجهاً لوجه مع قوات الاحتلال، حيث تمكن الشهيد من إطلاق قذيفة "آر. بي. جي " باتجاه دبابة صهيونية ما أدى إلى إصابتها أصابها إصابة مباشرة حيث اعترف العدو على أثرها بإصابة أربعة من جنوده وصفت إصابة احدهم بالخطيرة، ثم ما لبث أن استهدفته ورفيقه محمد دبابة صهيونية بقذيفة مزقت جسديهما الطاهرين وحولتهما إلى أشلاء تناثرت فوق ثرى الوطن المبارك ليرتقوا إلى العلياء مع الشهداء والصديقين.

      فإلى جنات الخلد يا أبا مصطفى... أنت ومن سبقك ومن لحق بك من الشهداء الميامين
      [flash=http://www.sh3des.com/desimg/saraya-aftakher.swf]WIDTH=510 HEIGHT=200[/flash]

      إضغط على التوقيع واستمع للأنشودة

      تعليق


      • #4
        رحم الله الشهداء
        بارك الله فيك سرايا وافتخر ماقصرت
        [glow1=FFFF00]
        [/glow1]

        تعليق


        • #5
          بارك الله فيك أخي الكريم على هذا المجهود الرائع والمبارك باذن الله
          لكن أخي انا بحاجة ماسة لصور كثيرة لهم وفيديوهات للضرورة الملحة
          خطب للشيخ عبد اللطيف موسى 1."شروط خروج المرأة إلى المسجد"للتحميل zshare # badongo # sharedzilla
          2."كيف نتأدب مع النبي صلى الله عليه وسلم" للتحميل zshare # badongo # sharedzilla
          3."الأركان الشرعية للحكم الإسلامي الراشد " للتحميل zshare # badongo # fileflyer

          تعليق

          يعمل...
          X