إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

رايس تدافع عن رئيسها ضد كتاب لم تقرأه وتقول ان تداعيات حرب العراق ستفهم بعد فترة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رايس تدافع عن رئيسها ضد كتاب لم تقرأه وتقول ان تداعيات حرب العراق ستفهم بعد فترة

    رايس تدافع عن رئيسها ضد كتاب لم تقرأه وتقول ان تداعيات حرب العراق ستفهم بعد فترة طويلة!





    كاتب وطن
    الخميس, 29 ماي/مايو 2008 14:49
    دافعت كوندوليزا رايس وزيرة الخارجية الامريكية الخميس عن سجل ادارة الرئيس جورج بوش







    في حرب العراق بعد تعرضه لنقد لاذع من جانب سكوت مكليلان المتحدث الصحفي السابق باسم البيت الابيض في كتاب جديد. وقالت رايس التي كانت تشغل منصب مستشار الامن القومي حين بدأت حرب العراق عام 2003 "فعلنا بعض الاشياء بشكل جيد وبعض الاشياء بشكل غير جيد. الشيء الذي أنا متأكدة منه انها لم تكن خطأ بل كانت لتحرير شعب العراق من صدام حسين."

    وحين أخرج صحفي في المؤتمر الكتاب قالت رايس في باديء الامر انها لا تريد التعليق على كتاب لم تقرأه ثم مضت في دفاع مستفيض عن الحرب.



    وقالت رايس خلال المؤتمر الصحفي الذي عقدته في ستوكهولم حيث يعقد اليوم الخميس مؤتمر "المراجعة السنوية للعهد الدولي مع العراق" ان الاطاحة بالرئيس العراقي السابق كان عملا صائبا.

    وجاء كتاب مكليلان الذي يقع في 341 صفحة ويحمل عنوان "ماذا حدث.. داخل البيت الابيض في فترة بوش والخداع الثقافي لواشنطن" أشد انتقادا مما توقع مسؤولو البيت الابيض من مساعد سابق للرئيس.

    واتهم مكليلان في كتابه بوش باستخدام "الدعاية" للترويج للحرب في خروج عن السياق المعتاد للدائرة المقربة من بوش وقال فيه أيضا ان الرئيس الامريكي "حاد كثيرا عن المسار" ولم يكن "منفتحا وصريحا بشأن العراق".

    وقالت رايس انها لا تريد ان تعلق على كتاب لم تقرأه بعد لكن الناس في كثير من الاحيان لا يفهمون التداعيات الكاملة للاحداث الا بعد فترة طويلة من حدوثها.

    لكنها قالت ان تحرير العراقيين "من الوحش صدام حسين" لم يكن خطأ ولا قرارا متخذا من جانب واحد.

    ومضت رايس قائلة "لم تكن الولايات المتحدة الامريكية وحدها هي التي اعتقدت ان لديه اسلحة دمار شامل يخبئها."


    وشنت واشنطن الحرب على العراق بزعم امتلاكه اسلحة دمار شامل استنادا الى معلومات ثبت خطؤها لاحقا.

    وقالت رايس "القصة متاحة ليراها الجميع. لا يمكن ان تزرع نفسك في (ذلك) الحاضر وتقول كان علينا ان نعرف أشياء لم نعرفها في الواقع عام 2001 و2002 و2003 . سجل اسلحة الدمار الشامل كان يبدو واضحا للغاية."

    وأضافت "لو لم يكن العالم يصدق ذلك في ذلك الوقت سأسأل لماذا اذا خضع العراق لمجموعة من أكثر العقوبات شدة التي فرضها المجتمع الدولي قط."

    وقالت وزيرة الخارجية الامريكية ان المخاوف الدولية من أسلحة الدمار الشامل في العراق كانت "السبب الاساسي" وراء عشرات القرارات التي أصدرها مجلس الامن التابع للامم المتحدة منذ التسعينيات.

    وصرحت بان قرارات الامم المتحدة تثبت ان العالم كان يعرف ان صدام يشكل خطرا واستطردت "لماذا...تسمح بربك بأن يعاني شعب العراق."

    واعترفت رايس وهي استاذة جامعية سابقة بجامعة ستانفورد بأنها ستسعد بالعودة الى الحياة الاكاديمية وتحليل مواقف الادارة من وجهة نظر التاريخ وقالت ضاحكة انها على الارجح ستشرف على رسائل عدة لنيل الدكتوراة في هذا الموضوع.
    موضوع عن قصص الجواسيس العرب واحدات مهمة ارجو المتابعة
    22:2

  • #2
    والله كأنهم مستهبلينا
    حسبنا الله ونعم الوكيل عليهم

    تعليق


    • #3
      الناطق السابق لبوش يهاجم الرئيس الأمريكي ومستشاريه في كتاب
      الكاتب وطن
      الأربعاء, 28 ماي/مايو 2008 14:46
      أنقلب الناطق الرسمي الذي طالما استمات في الدفاع عن سياسة الرئيس الأمريكي جورج بوش حول حرب العراق والتعامل مع أزمة إعصار "كاترينا"، ليعود ويتهم ذات الإدارة باللجوء للدعاية الإعلامية "البروبوغندا" بل والتلاعب بالحقيقة، أحياناً. واتهم الناطق الرسمي السابق ، سكوت ماكلليلان، في كتابه: "ماذا حدث داخل البيت الأبيض لبوش.. وثقافة واشنطن في الخداع" الذي طرح في الأسواق الاثنين، بوش ومستشاريه بأنهم خلطوا بين الدعاية وبين مستوى الصراحة والنزاهة الضرورتين لبناء دعم الرأي العام والمحافظة عليه في زمن الحرب."

      ويضيف: "في هذا الإطار لقد حصل (بوش) على نصائح سيئة من كبار مستشاريه ولا سيما المعنيين مباشرة بشؤون الامن القومي".

      وشن المسؤول السابق هجوماً لاذعاً على أسلوب تعامل إدارة بوش مع كارثة "كاترينا"، وجاء في إحدى مقتطفات الكتاب: "واحدة من أسواء الكوارث في تاريخ البلاد أصبحت أسوأ كوارث رئاسة بوش.. كاترينا.. والتجاوب الفيدرالي الأخرق حددا شكل ولاية بوش الثانية."

      وأوضح سكوت في حديث لـcnn أنه، ونيابة عن إدارة بوش، قدم تصريحات غير حقيقية حول قضية عملية الاستخبارات الأمريكية، فالاري بلام، التي سربت هويتها إلى وسائل الإعلام.

      واُتهم ثلاثة من موظفي البيت الأبيض، بينهم لويس "سكوتر" بتسريب أسم فالاري، وذلك بعد اتهام زوجها السفير السابق، جوزف ويلسون، الإدارة الأمريكية "بتحريف" الحقائق لتبرير حرب العراق.

      وزعم سكوت إنه لم يكتشف كذبه إلا بعد بدء الصحفيين التنقيب عن الحقائق بعد ذلك بعامين.

      ومن جانبه، اكتفى البيت الأبيض، وعلى لسان الناطقة باسمه دانا بيرنو، برفض التعقيب بدعوى عدم قراءة الكتاب.

      ومن جانبه كال فرانسيس تاونسيند، مستشار الأمن القومي السباق لبوش، لسكوت من ذات الكيل متهماً إياه بالخنوع.

      وقال تانسيند، متعاون مع شبكة Cnn إن لمستشاري الرئيس حق إبداء تحفظاتهم بشأن سياسة ما، مضيفاً: "لكن، وعلى ما أذكر، لم أر سكوت يبدي ملاحظات في أي من هذه القضايا."

      وتابع قائلاً: "أن يقوم بذلك الأمر فذلك لا ينم سوى عن خداع وعدم مهنية من جانبه."

      وبدوره قال المستشار السابق للبيت الأبيض، كرل روفز لشبكة "فوكس" الإخبارية إن من يتصفح الكتاب يعتقد أنه كتب بقلم "بلوغر يساري وليس زميل سابق."

      ويشار أن ماكليلان عمل كمتحدث باسم بوش عندما كان حاكماً لولاية تكساس، وتولى منصب السكرتير الصحفي للبيت الأبيض عام 2003 خلفاً لآري فليشر.

      وأعلن استقالته في مؤتمر صحفي مع الرئيس الأمريكي في إبريل/نيسان عام 2006.

      وصرح بوش حينئذ: "في يوم من الأيام سأجلس إلى جانبه في إحدى تلك الكراسي الهزازة لنتجاذب الحديث عن الذكريات الطيبة عندما سكرتيراً صحفياً.."

      ووجهه حديثه إلى سكوت قائلاً: "أوكد لك بأنني شعوري تجاهك حينها لن يتغير، ويمكني أن أقول لك : أحسنت العمل."
      موضوع عن قصص الجواسيس العرب واحدات مهمة ارجو المتابعة
      22:2

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة أبرار الجهادية مشاهدة المشاركة
        والله كأنهم مستهبلينا
        حسبنا الله ونعم الوكيل عليهم
        اكيد


        حسبنا الله ونعم الوكيل
        موضوع عن قصص الجواسيس العرب واحدات مهمة ارجو المتابعة
        22:2

        تعليق

        يعمل...
        X