تغريدة
افتتح مساء اليوم نائب وزير الحرب الاسرائيلي متان فلنائي نصب تذكاري جديد للجنود الإسرائيليين الذين قتلوا في العمليه الاستشهاديه المزدوجة التي نفذها فرسان الجهاد الإسلامي ( أنور سكر وصلاح شاكر ) بتاريخ 22/1 1995 والتي قتل جرائها 21 جندي ومستوطن صهيوني وأدت إلى إصابة ما يزيد علي 80 صهيوني.
ومن الجدير بالذكر أن الاحتلال لا زال يحتجز جثماني الشهيدين لديه.ويشار إلى أن عملية بيت ليد المزدوجة تعد من أقوى العمليات الإستشهادية الفلسطينية هي أول عملية استشهادية مزدوجة تقوم بها حركة الجهاد الإسلامي .
وقام بتنفيذها الثنائي المزدوج صلاح شاكر وأنور سكر ، وقد ترجلا بملابس الجيش الصهيوني أمام مفترق بيت ليد قرب مدينة أم خالد المحتلة والتي تعرف صهيونيا باسم "نتانيا"، ليتقدم أنور سكر ويفجر نفسه وسط تجمع الجنود ، لم تمر دقائق حتى فاجأوا الصهاينة بانفجار ثاني لاستشهادي اخر وهو صلاح شاكر فصلاح ، ابن مخيم رفح ، الحاصل على شهادة الدبلوم في العلاج الطبيعي ، والذي كان شاهدا علي مجزرة الاقصي 1990 ، فعمل في طواقم الإسعاف ، وقد أصيب 7 مرات في مواجهات الانتفاضة واعتقل لمدة 18 يوما.
وأنور سكر ابن الرابعة والعشرين، من حي الشجاعية بمدينة غزة، كان يعمل نجارا للموبيليا، امتاز بنشاطه الدؤوب خلال انتفاضة العام 1987، وانضم للجان حركة الجهاد الإسلامي قبل اندلاع الانتفاضة، واعتقلته قوات الاحتلال مرتين بتهمة الانتماء لحركة الجهاد الإسلامي والمرة الثالثة اعتقل لدي السلطة الفلسطينية وامضى ما يقارب الشهر .
ومن الجدير بالذكر أن الاحتلال لا زال يحتجز جثماني الشهيدين لديه.ويشار إلى أن عملية بيت ليد المزدوجة تعد من أقوى العمليات الإستشهادية الفلسطينية هي أول عملية استشهادية مزدوجة تقوم بها حركة الجهاد الإسلامي .
وقام بتنفيذها الثنائي المزدوج صلاح شاكر وأنور سكر ، وقد ترجلا بملابس الجيش الصهيوني أمام مفترق بيت ليد قرب مدينة أم خالد المحتلة والتي تعرف صهيونيا باسم "نتانيا"، ليتقدم أنور سكر ويفجر نفسه وسط تجمع الجنود ، لم تمر دقائق حتى فاجأوا الصهاينة بانفجار ثاني لاستشهادي اخر وهو صلاح شاكر فصلاح ، ابن مخيم رفح ، الحاصل على شهادة الدبلوم في العلاج الطبيعي ، والذي كان شاهدا علي مجزرة الاقصي 1990 ، فعمل في طواقم الإسعاف ، وقد أصيب 7 مرات في مواجهات الانتفاضة واعتقل لمدة 18 يوما.
وأنور سكر ابن الرابعة والعشرين، من حي الشجاعية بمدينة غزة، كان يعمل نجارا للموبيليا، امتاز بنشاطه الدؤوب خلال انتفاضة العام 1987، وانضم للجان حركة الجهاد الإسلامي قبل اندلاع الانتفاضة، واعتقلته قوات الاحتلال مرتين بتهمة الانتماء لحركة الجهاد الإسلامي والمرة الثالثة اعتقل لدي السلطة الفلسطينية وامضى ما يقارب الشهر .
تعليق