بيت لحم – فلسطين الآن – أشادت مصادر إسرائيلية بأداء عصابات عباس فياض في الضفة الغربية واستمرار ملاحقتها لعناصر حركتي حماس والجهاد الإسلامي بشكل خاص.
ونقلت صحيفة "هآرتس" العبرية اليوم الثلاثاء (27/5) عن مصدر "أمني" إسرائيلي كبير قوله: "إن أجهزة عباس تسجل عدداً غير قليل من النجاحات في نشاطاتها في المناطق المختلفة في الضفة، فقد استطاعت أن تقضي على عد لا بأس به من عناصر المقاومة".
وقال المصدر إن التعاون الأمني تحسن جداً، ولا سيما في موضوع اتفاق المطلوبين الذين قاموا بتسليم أسلحتهم والبقاء في مقرات سلطة عباس لفترة معينة والانقطاع عن المقاومة مقابل الإعفاء عنهم وعددهم 438 مطلوباً.
وأكد المصدر أن عصابات عباس أخرجت حتى الآن نحو 300 جمعية خيرية تنتمي لحركة "حماس" عن القانون، كما شددت الرقابة على الأئمة في المساجد المختلفة، موضحاً أن التنسيق في هذه المرحلة أكبر من أي وقت مضى، حيث يلتقي الطرفان على طاولة واحدة ويتبادلان الابتسامات.
وأكد المصدر الإسرائيلي أن أنه تم التنسيق بين سلطات الاحتلال وسلطة عباس 558 مرة للعمل، في مناطق (ب، و، ج) اللتين تخضعان للسلطة الفلسطينية، بمسؤولية أمنية إسرائيلية وذلك بإذن من الجيش خلال أقل من عام.
ورغم هذا الأداء المرضي لسلطات الاحتلال أفاد الضابط العسكري أنه "رغم ذلك فإن سلطات الاحتلال ليس في نيتها نقل مناطق معينة في الضفة إلى المسؤولية الأمنية لسلطة قريبا قريباً
ونقلت صحيفة "هآرتس" العبرية اليوم الثلاثاء (27/5) عن مصدر "أمني" إسرائيلي كبير قوله: "إن أجهزة عباس تسجل عدداً غير قليل من النجاحات في نشاطاتها في المناطق المختلفة في الضفة، فقد استطاعت أن تقضي على عد لا بأس به من عناصر المقاومة".
وقال المصدر إن التعاون الأمني تحسن جداً، ولا سيما في موضوع اتفاق المطلوبين الذين قاموا بتسليم أسلحتهم والبقاء في مقرات سلطة عباس لفترة معينة والانقطاع عن المقاومة مقابل الإعفاء عنهم وعددهم 438 مطلوباً.
وأكد المصدر أن عصابات عباس أخرجت حتى الآن نحو 300 جمعية خيرية تنتمي لحركة "حماس" عن القانون، كما شددت الرقابة على الأئمة في المساجد المختلفة، موضحاً أن التنسيق في هذه المرحلة أكبر من أي وقت مضى، حيث يلتقي الطرفان على طاولة واحدة ويتبادلان الابتسامات.
وأكد المصدر الإسرائيلي أن أنه تم التنسيق بين سلطات الاحتلال وسلطة عباس 558 مرة للعمل، في مناطق (ب، و، ج) اللتين تخضعان للسلطة الفلسطينية، بمسؤولية أمنية إسرائيلية وذلك بإذن من الجيش خلال أقل من عام.
ورغم هذا الأداء المرضي لسلطات الاحتلال أفاد الضابط العسكري أنه "رغم ذلك فإن سلطات الاحتلال ليس في نيتها نقل مناطق معينة في الضفة إلى المسؤولية الأمنية لسلطة قريبا قريباً
تعليق