نبشر الامة الاسلامية ان جنود الدولة الاسلامية على اتم الاستعداد لمواجهه جند الصليب و اعوانهم من المرتدين
و قد قمنا منذ اول يوم من العملية المسماة بزئير الاسد بالنزول الى ساحة المعركة و مهاجمة المرتدين من الجيش و الشرطه
ففى يوم السبت الرابع من جمادى الاولى عام 1429 هجريا
الموافق العاشر من شهر ايار 2008 قام اسود الشرى باستهداف ما يسمى بوزير الداخلية جواد الايرانى و لاذ بالفرار
و قام المجاهدون بمهاجمة دوريات المرتدين فى حى الشفاء و اليرموك و الموصل الجديدة
استهداف العميل المالكى اثناء اجتماعه مع مجلس المحافظة بصاروخ كاتيوشا
و العمليات متواصلة باذن الله
فاين كان اعلامهم من ذكر هذه الحقائق و هم الذين ادعوا انه لم تطلق عليهم طلقة واحده
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و بعد ان فشلت خطة المرتدين فى ايامها الاولى لجأ المالكى و اعوانه الى اللعب باوراق خائبة من خلال تغيير اسم العملية و دعوته الى الاعمار و العفو عن المسلحين اذا سلموا اسلحتهم
و نحن فى دولة العراق الاسلامية لم و لن نمنع اعمار الموصل
و ان جيوش الدولة الاسلامية ليست كجيش الدجال المخزى الذى قام تسليم سلاحه للصليبيين مقابل الاموال التى يضحكون بها عليهم
ان جنود الدولة هم و اخوانهم فى الجماعات المجاهده الصابرة لهم عقيدة راسخة بدين الله
هذه العقيدة تامرنا بالقضاء على كل من يحارب الاسلام و المسلمين
فاننا عندما ننفذ حكم الله على كل كافر او مرتد فاننا نعدها طاعه لله سبحانه و تعالى
و هذه العقيدة تأمرهم بمحاربة الكفار المحتلين و من والاهم و تحكيم شرع الله بين الناس
و هكذا كان الصحابه رضوان الله عليهم يتسابقون فى قتل رؤوس الكفر و الردة
و اننا نتحداكم ان تظهروا مجاهدا واحدا سلم سلاحه اليكم
و ان كنت تعلم يا الهالكى انك قائد عاما للقوات المسلحه فكان حرى بك ان تنزل بنفسك الى شوارع الموصل لا ان تظل قابعا فى قلعتك المحصنه بيد اسيادك الصليبيين و كلابك المسعورين طوال اقامتك فى الموصل
و انما فى المقابل نوجه لك انذارا بان جند الدولة الاسلامية يمهلونكم اياما معدودة لمغادرة هذه المدينة المباركه الذى دنستم ارضها و لا فسترون ماذا سيصنع جند الدولة الاسلامية بكم
و لا ننس شكر اهلنا من العشائر الاصيلة الذين وقفوا بجانب ابنائهم المجاهدين و ادعوا الله ان يثبتهم و يحفظهم
اننا يا اخواننا الكرام نراقب الامرو جيدا و ملمون بتفاصيلها
و اننا لحد هذه الساعة لم ندخل ساعة المواجهه
الحقيقية لاننا نحن الذى نمسك بزمام الامور
و زمام المبادرة
و سنختار ساحة الرد و ساحة الصد بالتوقيت الذى نريده حسب ما تقتضيه ظروف المعركة
و نبشركم اننا بكامل قوانا فلم نخسر جنديا واحدا سواء بالقتل او الاعتقال خلافا لما تزعمه وسائل اعلام الطاغوت بان جنود اعتقلوا اكثر من الف و اربعمائه مجاهد و ادعوا كذبا انهم اعتقلوا امير دولة العراق الاسلامية فى ولاية نينوى و هذا كله كذب محض و افتراء فاضح فان جنودنا متواجدين فى ساحة المعركه و انهم كالاسود فى عرينهم ينتظرون ساعه الانقضاض على جنود الصيب
و كلاب الردة
و كذلك فاننا لم نخسر قطعه سلاحا واحده و ليس كما يزعمون انهم عثروا على مخابىء الاسلحة و المتفجرات
أما أنتم يا أعضاء الحزب الشيطاني اللاإسلامي فإنا قد أعددنا لكم مايسوئكم لأنكم انتم الذين جلبيتم أبناء المتعة إلى ديارنا ورحبت في مجيئهم وطبلتم لهم لذا فإننا لن نترك فعلتكم هذه تمر مر الكرام , والخبر ماترونه ولا ماتسمعونه
و قد قمنا منذ اول يوم من العملية المسماة بزئير الاسد بالنزول الى ساحة المعركة و مهاجمة المرتدين من الجيش و الشرطه
ففى يوم السبت الرابع من جمادى الاولى عام 1429 هجريا
الموافق العاشر من شهر ايار 2008 قام اسود الشرى باستهداف ما يسمى بوزير الداخلية جواد الايرانى و لاذ بالفرار
و قام المجاهدون بمهاجمة دوريات المرتدين فى حى الشفاء و اليرموك و الموصل الجديدة
استهداف العميل المالكى اثناء اجتماعه مع مجلس المحافظة بصاروخ كاتيوشا
و العمليات متواصلة باذن الله
فاين كان اعلامهم من ذكر هذه الحقائق و هم الذين ادعوا انه لم تطلق عليهم طلقة واحده
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و بعد ان فشلت خطة المرتدين فى ايامها الاولى لجأ المالكى و اعوانه الى اللعب باوراق خائبة من خلال تغيير اسم العملية و دعوته الى الاعمار و العفو عن المسلحين اذا سلموا اسلحتهم
و نحن فى دولة العراق الاسلامية لم و لن نمنع اعمار الموصل
و ان جيوش الدولة الاسلامية ليست كجيش الدجال المخزى الذى قام تسليم سلاحه للصليبيين مقابل الاموال التى يضحكون بها عليهم
ان جنود الدولة هم و اخوانهم فى الجماعات المجاهده الصابرة لهم عقيدة راسخة بدين الله
هذه العقيدة تامرنا بالقضاء على كل من يحارب الاسلام و المسلمين
فاننا عندما ننفذ حكم الله على كل كافر او مرتد فاننا نعدها طاعه لله سبحانه و تعالى
و هذه العقيدة تأمرهم بمحاربة الكفار المحتلين و من والاهم و تحكيم شرع الله بين الناس
و هكذا كان الصحابه رضوان الله عليهم يتسابقون فى قتل رؤوس الكفر و الردة
و اننا نتحداكم ان تظهروا مجاهدا واحدا سلم سلاحه اليكم
و ان كنت تعلم يا الهالكى انك قائد عاما للقوات المسلحه فكان حرى بك ان تنزل بنفسك الى شوارع الموصل لا ان تظل قابعا فى قلعتك المحصنه بيد اسيادك الصليبيين و كلابك المسعورين طوال اقامتك فى الموصل
و انما فى المقابل نوجه لك انذارا بان جند الدولة الاسلامية يمهلونكم اياما معدودة لمغادرة هذه المدينة المباركه الذى دنستم ارضها و لا فسترون ماذا سيصنع جند الدولة الاسلامية بكم
و لا ننس شكر اهلنا من العشائر الاصيلة الذين وقفوا بجانب ابنائهم المجاهدين و ادعوا الله ان يثبتهم و يحفظهم
اننا يا اخواننا الكرام نراقب الامرو جيدا و ملمون بتفاصيلها
و اننا لحد هذه الساعة لم ندخل ساعة المواجهه
الحقيقية لاننا نحن الذى نمسك بزمام الامور
و زمام المبادرة
و سنختار ساحة الرد و ساحة الصد بالتوقيت الذى نريده حسب ما تقتضيه ظروف المعركة
و نبشركم اننا بكامل قوانا فلم نخسر جنديا واحدا سواء بالقتل او الاعتقال خلافا لما تزعمه وسائل اعلام الطاغوت بان جنود اعتقلوا اكثر من الف و اربعمائه مجاهد و ادعوا كذبا انهم اعتقلوا امير دولة العراق الاسلامية فى ولاية نينوى و هذا كله كذب محض و افتراء فاضح فان جنودنا متواجدين فى ساحة المعركه و انهم كالاسود فى عرينهم ينتظرون ساعه الانقضاض على جنود الصيب
و كلاب الردة
و كذلك فاننا لم نخسر قطعه سلاحا واحده و ليس كما يزعمون انهم عثروا على مخابىء الاسلحة و المتفجرات
أما أنتم يا أعضاء الحزب الشيطاني اللاإسلامي فإنا قد أعددنا لكم مايسوئكم لأنكم انتم الذين جلبيتم أبناء المتعة إلى ديارنا ورحبت في مجيئهم وطبلتم لهم لذا فإننا لن نترك فعلتكم هذه تمر مر الكرام , والخبر ماترونه ولا ماتسمعونه
تعليق