إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

شهيد مصري برصاص الاحتلال الصهيوني على الحدود

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • شهيد مصري برصاص الاحتلال الصهيوني على الحدود

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    القاهرة - المركز الفلسطيني للإعلام

    قالت مصادر في الشرطة المصرية اليوم الخميس (22/5) أن قوات الاحتلال الصهيوني قتلت بدوياً مصرياً يوم أمس الأربعاء وهو يحاول التسلل إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة سنة 1948 عبر الحدود.

    ونقلت وسائل الإعلام المصرية عن المصادر قولها إن جنود الاحتلال الصهيوني سلموا السلطات المصرية جثمان المواطن المصري عايش سليمان موسى (32 عاماً) عند معبر العوجة.

    حسبنا الله ونعم الوكيل..

    اللـــهم أعز الاســلام والمـسليــــمن
    اللــــهم أنصر المجـــاهدين في سبيلك

  • #2
    حسبنا الله ونعم الوكيل

    اللهم صل على سيدنا وحبيبنا محمد صلاة ترفعه للدرجة العالية الرفيعة وينل بها الوسيلة والفضيلة والمقام المحمود وننل بها حبك يا ربنا ياالله وشفاعة حبيبك(أخوكم مهاجر في الله)

    تعليق


    • #3
      شهيد مصري برصاص الاحتلال الصهيوني على الحدود

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      كلكم تعرفون الانقسام الداخلي الحاصل في ارضنا الحبيبه ولكن انظر الي لبنان
      ســـــــــــــــــــــبحان اللـــــــــــــــــــــــــــه
      التركيبة الطائفية اللبنانية تركيبة غريبة وفريدة من نوعها فهي تضم المسيحيين والمسلمين وينقسم المسيحيون إلى مشارب عدة فمنهم الماروني ومنهم الأرثوذكسي وكذا المسلمون منهم السني ومنهم الشيعي، والدروز ، وهذه المشارب نفسها تنقسم إلى مشارب سياسية متنوعة ومختلفة، فمنهم القومي ومنهم الديني ومنهم الوطني ومنهم ذو الاهتمامات المحلية ومنهم ذو الاهتمامات الخارجية ومنهم ذو الولاء للوطن ومنهم ذو الولاء لدول خارج الوطن أو دولة داخل الوطن ومنهم ذو الولاء لاهتمامات خلف البحار ، وهكذا فان تعدد الولاءات هذا جعل من الكراهية التي تحكم الواقع اللبناني بعضه ببعض كراهية كبيرة تلمسها في أوجه السياسيين عندما يتحدث احدهم عن الآخر وهي التي كانت نتيجتها إطلالة الفتنة اللعينة برأسها لأكثر من مرة في هذه البلد العربي الذي نرجو له كل الخير ، وقد تمثل ذلك عبر الحرب الأهلية التي أكلت الأخضر واليابس غير مرة في لبنان .

      لبنان بلد غريب تحكمه مصالح متضاربة ومتناقضة ، كان ابرز تناقضاتها اعتصام المعارضة اللبنانية وسط بيروت لمدة 18 شهرا والذي انتهى أمس الخميس والحرب الأهلية التي إن شئت قلت ابتدأتها الموالاة بقراريها حول شبكة الاتصال الأمنية للمقاومة وفصل مدير امن المطار أو قل ابتدأها حزب الله عبر توجيه سلاحه للأهل وافتعال أزمة مسلحة الرابح فيها ليس لبنانيا بل من يفرك يديه فرحا وهو يراقبهم عبر الأقمار الصناعية والخاسر فيها كل اللبنانيين على الإطلاق ، لبنان هذا الذي كان يقف حتى الثلاثاء على شفير الهاوية تنقصه نسمة ريح حتى تلقي به في غياهبها تمكن بحمد الله يوم أمس الأول من التوافق على صيغة واحدة يقيم من خلالها حكومة وحدة وطنية وينتخب رئيسا للبلاد ، ويعود إلى قانون الانتخاب من عام 1960 م ، وسمى الجميع الصيغة صيغة لا غالب ولا مغلوب خرج الجميع منها راضيا بنصيبه وذلك بعد مفاوضات استمرت أسبوعا في الدوحة برعاية عربية وقطرية خاصة وهو لا شك أمر سر الجميع له، وشهد من خلاله الجميع أيضاً للدبلوماسية القطرية القادرة على المراوحة بين كافة الأطراف. وللملاحظة فقط فان المعارضة اللبنانية لم تعترض على منصب وصلاحيات رئيس مجلس النواب ( مسلم شيعي ) ولم تعترض على منصب وصلاحيات الرئيس (مسيحي ماروني ) وكذلك لم تعترض على منصب وصلاحيات قائد الجيش ( مسيحي ماروني ) الاعتراض الوحيد كان على صلاحيات الحكومة عبر فرض الثلث المعطل لقراراتها ( رئيس الحكومة مسلم سني ) .

      لكن ليس بعيدا عن لبنان ما يزال الانقسام الفلسطيني الذي تصر عليه سلطة محمود عباس هو سيد الموقف في الأراضي الفلسطينية المحتلة ، وما تزال جامعة الدول العربية حتى الآن مترددة باتخاذ موقف حازم ومصر على إنهاء القطيعة بين الطرفين رغم أن شعبنا الفلسطيني بعيد كل البعد- والحمد لله - عن المارد الطائفي بل والحمد لله فان تركيبة شعبنا الفلسطيني تركيبة واحدة متماسكة ما يجمعها أكثر بكثير مما يفرقها وان كانت فيها المشارب السياسية المتعددة ، فما الذي تنتظره جامعة الدول العربية بعد عام من القطيعة تتعمد بعض الأطراف المعنية بتوسيع شقة الخلاف بين حماس وفتح استمرار هذا الوضع المأزوم ؟ ما الذي تنتظره الدول العربية بعد حصار إسرائيلي وقح وخانق يسعى إلى أن يُجوِّع مليوناً ونصف المليون فلسطيني في قطاع غزة ؟ لماذا لم تضع ثقلها كما وضعته في الأزمة اللبنانية ؟ هل السيد الأمريكي يملك حقا أوراق المنطقة على هذه الشاكلة حتى يفرض رأيه بهذا الشكل الفظ والصلف والوقح ؟ لماذا لا تقف البنوك العربية والإسلامية موقفا واحدا وموحدا تقف خلفه كل الدول العربية والإسلامية بشق عصا الحصار المفروض على قطاع غزة وجمع طرفي النزاع في بقعة واحدة حتى الاتفاق كما فعل أمير قطر وجامعة الدول العربية في الأزمة اللبنانية رغم أن جمع الفلسطينيين على اتفاق واحد من المفترض انه أسهل بكثير من جمع الفرقاء اللبنانيين .

      سرّنا ولا شك بل سرَّنا جدا الاتفاق اللبناني ومهما تكن بنوده وتفصيلاته فما دام الأشقاء اللبنانيون قد وجدوا الصيغة التي ترضيهم فهذا شأنهم ، وسرّنا جدا الموقف العربي الفعال والمصر على إيجاد الحل ، وساءنا وما يزال يسوؤنا الوضع الفلسطيني الحالي من الفرقة بين أطراف المعادلة الفلسطينية الواحدة التي لن تصل إلى نتيجة بعامل واحد ، وساءنا وما يزال يسوؤنا عدم الإصرار العربي عبر جامعة الدول العربية كما حصل في الأزمة اللبنانية على جمع طرفي المعادلة في مكان واحد وعدم الإفراج عنهم حتى التوصل إلى حكومة وحدة وطنية فلسطينية تجمع البيت الفلسطيني الواحد وتلم الهم الفلسطيني الواحد وتعالج الوضع الفلسطيني برؤية واحدة ، فهل نرى تحركا عربيا مستقلا قريبا في هذا الاتجاه ، هذا الذي نأمله

      اللـــهم أعز الاســلام والمـسليــــمن
      اللــــهم أنصر المجـــاهدين في سبيلك

      تعليق


      • #4
        حسبنا الله ونعم الوكيل
        [gdwl] [/gdwl][gdwl][/gdwl][gdwl]
        ياقدس ان طالت بنا غربة فسيفنا ياقدس لن يغمدا
        [/gdwl]

        تعليق

        يعمل...
        X