السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أبناء قسم:
حوار ونقاش معكم أنتم
هل تعتبروهم مؤمنين
لا والله ليس بذلك ولا نجد فيهم ذلك برغم ما عرفناه عنهم
لأن النبي صلى الله عليه وسلم يقول :" المؤمن لا يلدغ من جحر مرتان"
بعد العمل الرائع الذي قام فيه جهاز الأمن والاستخبارات لسرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الاسلامي منذ أعوام وكان السباق في كشف العملاء.
وقع في قبضتهم العميل الكبير من منطقة قيزان النجار - خانيونس- والمدعوا ( طلعت النجار)
والذي أدلى بكل براعة عن المهام التي كلفت له والأرواح المعلقة في رقبته.
إذ فكر الأخوة في قيادة السرايا أن حكومة حماس الجديدة قامت وقويت على هذا المنطلق في اعدام العملاء وهو المطلب لحماس قبل اندحارها في سرابيل السلطة.
أنجبر الاخوة بعد الضغوط عليهم ولعدم احراج الحكومة الوليدة حديثا " حكومة حماس" حينها حيث تقدم سعيد صيام بكل ما اوتي من توسل لعدم احراجه أمام الرأي العام واعدام العميل المذكور الا عن طريقهم هم
حسبه قيادتنا في قمة الصدق وسلموا طلعت النجار على أمل ان يعدم بشرعية الحكومة ولكن للأسف كانت له حامية ودرعُُ قوي.
المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين
هكذا علمنا الرسول الكريم يا قيادة الجهاد الاسلامي
اليوم تسلمون العملاء لحكومة مقالة لا تمثل الا نفسها وتنظيمها
اليوم تتواطئون أمام احراجات لا ندرك كواليسها ولا نريد ادراكها.
اليوم تخزون انفسكم وتحقرون من مكانتكم بعد تسليمكم لمن لا يستحق.
لا ندري لماذا هذا التصرف الغير منطقي.
هل عجز رجل منكم عن وضع طلقة في صدره لتعلن رحيل عميل الى مزابل التاريخ.
قيادة الجهاد نريد الصحوة
إن العملاء جُلّ العملاء اقشعرت أبدانها
وكانت في عراك داخلي لولا اعدم العميل ( صالح ابو زيد)
لأن تقدم نفسها لكم تائبة حتى لا تقع في شباككم
لكنها اليوم تعيد النظر وتتطمن أن مصيرها هو نفس المصير الذي خطط لهم وعرفوه
*سجن غزة المركزي إن قبض عليهم من الأمن الداخلي
* اعتقال وتحقيق اذا القي القبض عليهم من أمن السرايا ومن ثم سيرجع الى مكانه المعهود سجن غزة المركزي
معنا هذا
أنكم تعطون الضوء الأخضر لكل العملاء أن افعلوا ما تشاءون ولكن بعيدا عن نظرنا
وان انكشفتم فسوف نعاقبكم بالسجن.
صرخة الى كل أهالي قادتنا الشهداء
أين موقفكم من فعلة حركتنا ؟؟
أين أنتم اليوم من داخلية حماس التي سلم اليها العملاء ؟؟؟
أهانت عليكم دماء أبنائكم
والله ان هانت عليكم لن تهون علينا ولن ننساها لأنها وقودنا وسبيلنا للوصول الى الغاية
يا وزارة الداخلية99:9
ننتظر بشغف أن نسمع خبر كثير ممن تحتويهم داخل اسوارك
ولا نريد ان نسمع انك لا تريدين الحرج من الرأي العام لأنهم يخاطبوكي
بل ان الخطاب من الله عز وجل {إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ } (33) سورة المائدة
صراحة كتبت هذه الكلمات حرقة وغضبا من قرار جائر وظالم
وحزنا على فقدنا لقادتنا واللذين نحن بأمس الحاجة لهم ليكونوا بيننا
أبناء قسم:
حوار ونقاش معكم أنتم
هل تعتبروهم مؤمنين
لا والله ليس بذلك ولا نجد فيهم ذلك برغم ما عرفناه عنهم
لأن النبي صلى الله عليه وسلم يقول :" المؤمن لا يلدغ من جحر مرتان"
بعد العمل الرائع الذي قام فيه جهاز الأمن والاستخبارات لسرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الاسلامي منذ أعوام وكان السباق في كشف العملاء.
وقع في قبضتهم العميل الكبير من منطقة قيزان النجار - خانيونس- والمدعوا ( طلعت النجار)
والذي أدلى بكل براعة عن المهام التي كلفت له والأرواح المعلقة في رقبته.
إذ فكر الأخوة في قيادة السرايا أن حكومة حماس الجديدة قامت وقويت على هذا المنطلق في اعدام العملاء وهو المطلب لحماس قبل اندحارها في سرابيل السلطة.
أنجبر الاخوة بعد الضغوط عليهم ولعدم احراج الحكومة الوليدة حديثا " حكومة حماس" حينها حيث تقدم سعيد صيام بكل ما اوتي من توسل لعدم احراجه أمام الرأي العام واعدام العميل المذكور الا عن طريقهم هم
حسبه قيادتنا في قمة الصدق وسلموا طلعت النجار على أمل ان يعدم بشرعية الحكومة ولكن للأسف كانت له حامية ودرعُُ قوي.
المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين
هكذا علمنا الرسول الكريم يا قيادة الجهاد الاسلامي
اليوم تسلمون العملاء لحكومة مقالة لا تمثل الا نفسها وتنظيمها
اليوم تتواطئون أمام احراجات لا ندرك كواليسها ولا نريد ادراكها.
اليوم تخزون انفسكم وتحقرون من مكانتكم بعد تسليمكم لمن لا يستحق.
لا ندري لماذا هذا التصرف الغير منطقي.
هل عجز رجل منكم عن وضع طلقة في صدره لتعلن رحيل عميل الى مزابل التاريخ.
قيادة الجهاد نريد الصحوة
إن العملاء جُلّ العملاء اقشعرت أبدانها
وكانت في عراك داخلي لولا اعدم العميل ( صالح ابو زيد)
لأن تقدم نفسها لكم تائبة حتى لا تقع في شباككم
لكنها اليوم تعيد النظر وتتطمن أن مصيرها هو نفس المصير الذي خطط لهم وعرفوه
*سجن غزة المركزي إن قبض عليهم من الأمن الداخلي
* اعتقال وتحقيق اذا القي القبض عليهم من أمن السرايا ومن ثم سيرجع الى مكانه المعهود سجن غزة المركزي
معنا هذا
أنكم تعطون الضوء الأخضر لكل العملاء أن افعلوا ما تشاءون ولكن بعيدا عن نظرنا
وان انكشفتم فسوف نعاقبكم بالسجن.
صرخة الى كل أهالي قادتنا الشهداء
أين موقفكم من فعلة حركتنا ؟؟
أين أنتم اليوم من داخلية حماس التي سلم اليها العملاء ؟؟؟
أهانت عليكم دماء أبنائكم
والله ان هانت عليكم لن تهون علينا ولن ننساها لأنها وقودنا وسبيلنا للوصول الى الغاية
يا وزارة الداخلية99:9
ننتظر بشغف أن نسمع خبر كثير ممن تحتويهم داخل اسوارك
ولا نريد ان نسمع انك لا تريدين الحرج من الرأي العام لأنهم يخاطبوكي
بل ان الخطاب من الله عز وجل {إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ } (33) سورة المائدة
صراحة كتبت هذه الكلمات حرقة وغضبا من قرار جائر وظالم
وحزنا على فقدنا لقادتنا واللذين نحن بأمس الحاجة لهم ليكونوا بيننا
تعليق