محمد الضيف الرجل الذى يعاقبون بة إسرائيل
فى قطاع غزة الصغير الذى يبلغ مساحة قطاع غزة 360 كم مربعا ويبلغ تعداد سكانها قرابة المليون ونصف المليون نسمة وتعتبر من أكثر مناطق العالم اكتظاظاومن بين أزقدت يوجد رجل طالما تردد أسمة كثير فى وسائل الإعلام المختلفة وسمعنا عنة الكثير الكثير من تضحيات وبطولات أشبة ما تكون أنها أسطورية حتي كاد الكثير الذى لا يعرف لة أثر ولا يعرف مكانة ولا يعرف ربما أصدقائة
وترى أفعالة ولا يرى حتى احبة الناس من أفعلالة قبل أن يسئلة عن أسمة وفصلة ولونة
أنة محمد إبراهيم ذياب المصري ..الشهير بلقب
..محمد الضيف.. القائد العام لكتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس
التي تعد كبرى الفصائل الضارية فى فلسطين
هذا الرجل التي تقول إسرائيل بانة المطلوب رأسة
والتي تقول بانة شخصية الضيف إنه يتمتع بقدرة بقاء غير عادية، ويحيط به الغموض، ولديه حرص شديد في الابتعاد عن الأنظار، إلى جانب ما يتحلى به من صفات قيادية (حضور وسحر شخصي) مؤثرة يستطيع من خلالها انتقاء رجاله بدقة وبطريقة يصعب اختراقها
وتشير المصادر الإسرائيلية إليه باعتباره المسئول المباشر عن تنفيذ وتخطيط سلسلة عمليات نفذها الجناح العسكري لحماس أدت إلى مقتل وجرح مئات الإسرائيليين، إلا أن أخطر التهم الموجهة إليه هي إشرافه وتخطيطه لسلسلة عمليات الانتقام لاغتيال إسرائيل ليحيى عياش التي أدت لمقتل نحو 50 إسرائيليا بداية عام 1996 (ونفذها الأسير حسن سلامة)، وتخطيطه كذلك لأسر وقتل الجنود الإسرائيليين الثلاثة أواسط التسعينيات (ناخشون فاكسمان، شاهر سيماني،
ولو نظرنا إلى حركة حماس منذ نشأتها سنرى أنة حماس
قدمت الكثير من القيادات العسكري والسياسية من الوزن الثقيل من أمثال الشيخ ياسين والرنتيسي والمقادمة وعياش وعقل وأبو هنود وشحادة
وغم ذالك لم تنج إسرائيل فى محاولة أغتيالة رغم أنة إسرائيل بدلت الكثير لمحاولة إغتيالة
ربما قتلت اسرائيل أكبر زعيمين في حركة المقاومة الاسلامية حماس خلال اقل من شهر الا ان الرجل المشتبه بتخطيطه لعشرات الهجمات الانتحارية لايزال حيا يرزق.
ونجا القائد العسكري لحماس محمد ضيف الذي قلما يظهر ونادرا ما يتحدث من عدة محاولات اغتيال اسرائيلية واصبح له وضع شبه اسطوري بين الفلسطينيين.
وبصفته قائدا لكتائب عز الدين القسام فان ضيف كان قريبا من رأس قائمة الاغتيالات الاسرائيلية قبل الهجومين اللذين قتلا الزعيم الروحي لحماس احمد ياسين في 22 من مارس اذار الماضي وزعيم الحركة في غزة عبد العزيز الرنتيسي السبت
والسؤال الان هو
اهل نهاية محمد الضيف سكون على غرار عماد مغنية
الذى بقية 20 سنة مطادر
الكاتب عمر نوفل
فى قطاع غزة الصغير الذى يبلغ مساحة قطاع غزة 360 كم مربعا ويبلغ تعداد سكانها قرابة المليون ونصف المليون نسمة وتعتبر من أكثر مناطق العالم اكتظاظاومن بين أزقدت يوجد رجل طالما تردد أسمة كثير فى وسائل الإعلام المختلفة وسمعنا عنة الكثير الكثير من تضحيات وبطولات أشبة ما تكون أنها أسطورية حتي كاد الكثير الذى لا يعرف لة أثر ولا يعرف مكانة ولا يعرف ربما أصدقائة
وترى أفعالة ولا يرى حتى احبة الناس من أفعلالة قبل أن يسئلة عن أسمة وفصلة ولونة
أنة محمد إبراهيم ذياب المصري ..الشهير بلقب
..محمد الضيف.. القائد العام لكتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس
التي تعد كبرى الفصائل الضارية فى فلسطين
هذا الرجل التي تقول إسرائيل بانة المطلوب رأسة
والتي تقول بانة شخصية الضيف إنه يتمتع بقدرة بقاء غير عادية، ويحيط به الغموض، ولديه حرص شديد في الابتعاد عن الأنظار، إلى جانب ما يتحلى به من صفات قيادية (حضور وسحر شخصي) مؤثرة يستطيع من خلالها انتقاء رجاله بدقة وبطريقة يصعب اختراقها
وتشير المصادر الإسرائيلية إليه باعتباره المسئول المباشر عن تنفيذ وتخطيط سلسلة عمليات نفذها الجناح العسكري لحماس أدت إلى مقتل وجرح مئات الإسرائيليين، إلا أن أخطر التهم الموجهة إليه هي إشرافه وتخطيطه لسلسلة عمليات الانتقام لاغتيال إسرائيل ليحيى عياش التي أدت لمقتل نحو 50 إسرائيليا بداية عام 1996 (ونفذها الأسير حسن سلامة)، وتخطيطه كذلك لأسر وقتل الجنود الإسرائيليين الثلاثة أواسط التسعينيات (ناخشون فاكسمان، شاهر سيماني،
ولو نظرنا إلى حركة حماس منذ نشأتها سنرى أنة حماس
قدمت الكثير من القيادات العسكري والسياسية من الوزن الثقيل من أمثال الشيخ ياسين والرنتيسي والمقادمة وعياش وعقل وأبو هنود وشحادة
وغم ذالك لم تنج إسرائيل فى محاولة أغتيالة رغم أنة إسرائيل بدلت الكثير لمحاولة إغتيالة
ربما قتلت اسرائيل أكبر زعيمين في حركة المقاومة الاسلامية حماس خلال اقل من شهر الا ان الرجل المشتبه بتخطيطه لعشرات الهجمات الانتحارية لايزال حيا يرزق.
ونجا القائد العسكري لحماس محمد ضيف الذي قلما يظهر ونادرا ما يتحدث من عدة محاولات اغتيال اسرائيلية واصبح له وضع شبه اسطوري بين الفلسطينيين.
وبصفته قائدا لكتائب عز الدين القسام فان ضيف كان قريبا من رأس قائمة الاغتيالات الاسرائيلية قبل الهجومين اللذين قتلا الزعيم الروحي لحماس احمد ياسين في 22 من مارس اذار الماضي وزعيم الحركة في غزة عبد العزيز الرنتيسي السبت
والسؤال الان هو
اهل نهاية محمد الضيف سكون على غرار عماد مغنية
الذى بقية 20 سنة مطادر
الكاتب عمر نوفل
تعليق