في كل يوم جديد يطل على غزة تشرق الشمس لترسل رسالة واضحة العبارة لأهلها ورجالها "إن كان العالم ضدك يا مسلم فالله معك . والله أعلى وأجل "
ومع كل يوم جديد يبدأ رؤوس الكفر والضلالة بمساعدة منافقي هذا العصر "رؤساء العفن العربي وشركائهم" بالتخطيط والتدبير لإقتلاع شوكة الإسلام العظيم من ارض الرباط
فكان الحصار على غزة والتي أثبتت للعالم بأنها القادرة بعون الله على أن تصبر وتصبر وتصبر حتى يأتي نصر الله ، ليمزقوا الحصار ويقاتلوا الكفار...
إلا أن أبناء يهود لم يحلو لهم هذا الصمود الإسلامي الإسطوري ، فتوعدوا أهلها بالإجتياح تاارة والقتل والقصف تارة أخرى ، ظنا منهم بأنهم سيخروا سجدا ولم يعرفوا أن الجباه التي تسجد لله لا تعرف السجود لغيره ...
وبعد الرد المتواصل على جبروت أهل الباطل في غزة هاشم .... كانت القذائف الإيمانية تخرج من غزة تدك إسديروت وعسقلان وغيرها من البلدات الإسلامية المحتلة .... فكانت تصيب تارة تلو التارة .... وعاد أبطال غزة الغارة تلو الغارة ... فخرج المنافقين يطلوا علينا برؤوسهم المليئة بالعفن والزيف ليقولوا إن هذه الصواريخ عبثية بدائية لا تصنع شيئا ... وكأنهم لا يعيشوا في هذا العالم ... فرد عليهم فرساننا إن كانت صواريخنا عبثية فأتونا بالصواريخ النارية المتقدمة ... فلا نريد منكم رجالكم أو بالأحرى أشباه الرجال ... ووتارة أخرى يرد الصاروخ عليهم ليكشف التواطئ الأمريكي والدعم الكلي لصهاينة الجبناء ... فقتل قبل أيام أمريكية صهيونية في إحدى الكيبوتسات بالقرب من جنوب القطاع الصابر وبعدها قصف جديد لفرسان المقاومة والجهاد في مركز تجاري ليعلو صوت الصاروخ فوق صوت الساسة المتخاذلين ....
وبعدها يأتي الأمر للجيش المهزوم بأن يستعدوا لحربٍ حاسمة في غزة ... حرب ينتهي أمرها إلى هزيمة هذه الثلة الصابرة المرابطة كما يخططون ويدبرون ......!!!!!!!!
ونسوا قبل عدة سنوات بأن هذا الجيش نفسه هرب من غزة خوفا من العمليات التي نفذها فرسان غزة أو تناسوا ذلك لأنهم يعلمون جيد أن غزة كتل الربيع "تل أبيب" عند هؤلاء الرجال
فلا فرق بين غزة وتل الربيع ... بين رفح والخليل .... فكلها ارض إسلاميةة ستعود بقوة الإيمان ونار البارود وبصلابة الرجال
إثبتوا أهل غزة ... إصمدوا رجال غزة .... إصبرن نساء غزة
فإن النصر حليفكم وإن الله معك ولن يضيع أجر عامل منكم
بقلم أخوكم المحب
فجر الإسلام
ومع كل يوم جديد يبدأ رؤوس الكفر والضلالة بمساعدة منافقي هذا العصر "رؤساء العفن العربي وشركائهم" بالتخطيط والتدبير لإقتلاع شوكة الإسلام العظيم من ارض الرباط
فكان الحصار على غزة والتي أثبتت للعالم بأنها القادرة بعون الله على أن تصبر وتصبر وتصبر حتى يأتي نصر الله ، ليمزقوا الحصار ويقاتلوا الكفار...
إلا أن أبناء يهود لم يحلو لهم هذا الصمود الإسلامي الإسطوري ، فتوعدوا أهلها بالإجتياح تاارة والقتل والقصف تارة أخرى ، ظنا منهم بأنهم سيخروا سجدا ولم يعرفوا أن الجباه التي تسجد لله لا تعرف السجود لغيره ...
وبعد الرد المتواصل على جبروت أهل الباطل في غزة هاشم .... كانت القذائف الإيمانية تخرج من غزة تدك إسديروت وعسقلان وغيرها من البلدات الإسلامية المحتلة .... فكانت تصيب تارة تلو التارة .... وعاد أبطال غزة الغارة تلو الغارة ... فخرج المنافقين يطلوا علينا برؤوسهم المليئة بالعفن والزيف ليقولوا إن هذه الصواريخ عبثية بدائية لا تصنع شيئا ... وكأنهم لا يعيشوا في هذا العالم ... فرد عليهم فرساننا إن كانت صواريخنا عبثية فأتونا بالصواريخ النارية المتقدمة ... فلا نريد منكم رجالكم أو بالأحرى أشباه الرجال ... ووتارة أخرى يرد الصاروخ عليهم ليكشف التواطئ الأمريكي والدعم الكلي لصهاينة الجبناء ... فقتل قبل أيام أمريكية صهيونية في إحدى الكيبوتسات بالقرب من جنوب القطاع الصابر وبعدها قصف جديد لفرسان المقاومة والجهاد في مركز تجاري ليعلو صوت الصاروخ فوق صوت الساسة المتخاذلين ....
وبعدها يأتي الأمر للجيش المهزوم بأن يستعدوا لحربٍ حاسمة في غزة ... حرب ينتهي أمرها إلى هزيمة هذه الثلة الصابرة المرابطة كما يخططون ويدبرون ......!!!!!!!!
ونسوا قبل عدة سنوات بأن هذا الجيش نفسه هرب من غزة خوفا من العمليات التي نفذها فرسان غزة أو تناسوا ذلك لأنهم يعلمون جيد أن غزة كتل الربيع "تل أبيب" عند هؤلاء الرجال
فلا فرق بين غزة وتل الربيع ... بين رفح والخليل .... فكلها ارض إسلاميةة ستعود بقوة الإيمان ونار البارود وبصلابة الرجال
إثبتوا أهل غزة ... إصمدوا رجال غزة .... إصبرن نساء غزة
فإن النصر حليفكم وإن الله معك ولن يضيع أجر عامل منكم
بقلم أخوكم المحب
فجر الإسلام
تعليق