يخوان هذا المقال منقول من شبكة البراق الاسلامية 00 و جامية أنصار حماس أشد !!!
شك أن الجميع قرأ ويقرأ ما يدور في منتديات " الخوار " الفلسطيني وكيف يتهجمون على حكيم الأمة الذي شهد بحكمته و بعد نظره وإيمانه القاصي والداني ! يُرمَى بأبشع الألفاظ وأشنعها وأقسى العبارات وأسوئها ! ولا أريد أن أسيء إليكم وإلى شبكتنا الغالية بنقل تلك العبارات، لكن الملفت للنظر هذا الهجوم الغير مسبوق فلا أعتقد أن عدد المواضيع المثبتة هناك والمكتوبة منذ الأمس إلى اليوم بهذا الشأن قد كُتِبَ مثلها أو بعددها في أقل من 24 ساعة في المدعو دحلان أو غيره !!!
رحمك الله يا رنتيسي !
اين أنت لترى هذه الحزبية المقيتة والاتباع الأعمى والتقليد الأعوج ! لا والله ما على هذا ربيتَ هذه الأجيال، لكن عظم الله أجرنا فيكَ، وعظم الله أجركَ في قيادة حماس، أقول بل وفي كثير من أتباعها كذلك !
كثيرأً ما ننقم على الجامية والمداخلة اتِّبَاعهم الأعوج والأهوج لــ " علمائهم " و سلاطة ألسنتهم على العلماء والمشايخ والمجاهدين دون الطواغيت حتى إن أحد " علمائهم " يُقال إنه مات بسبب السرطان في لسانه – أعوذ بالله – من كثرة ما تكلم على الناس بالباطل، لكننا ما تخيلنا أن حركة الإخوان المسلمين – وهم كما يزعمون يتبعون الوسائل السلمية :) - ستكون يوماً أشد جامية من الجاميين أنفسهم !
ألفاظ وعبارات لا يتفوه بها هؤلاء على طواغيت فلسطين ممن قتل أبناءهم وخيرهم قبل أسابيع معدودات، ثم يقابلون الشيخ المنصور حفظه الله بها ! ولكنه التعصب الأعمى والتقليد المقيت والحزبية النتنة العفنة والسير على غير هدى من الله تعالى.
إن القاعدة ايها الأقزام الجاميون ليست حزباً وليست تنظيماً محدوداً بأفراد معدودين ينبغي أن يقدموا طلباً للانتساب إليها، بل هي الأمة بأكملها والمعركة التي تقودها معركة الأمة بأكملها وليست معركة أحزاب وبرلمانات ورؤساء ووزراء ! فانظروا مع من تتكلمون !
إن القاعدة أيها الأقزام الجاميون قد علمتنا أنه إن مال الأمير عن الكتاب هكذا قلنا به بالسيف هكذا !
إن القاعدة أيها الأقزام الجاميون علمتنا أن نقول الحق لا نخشى في الله لومة لائو ولو كان هذا سيضع الدنيا بأسرها عدوة لنا فدين الله لا نحابي فيه أحداً!
إن القاعدة أيها الأقزام الجاميون أحرص على فلسطين منكم ومن ترهاتكم، ففلسطين لن تعود بغير عقيدة الولاء والبراء وبغير نضح الدم لن يمحَ الهوان عن النواصي !
إن القاعدة أيها الأقزام الجاميون دربتنا على أن الكافر كافرٌ وإن كان أخي أو أبي أو ابني، أما أنتم فالشيوعي أخ والخائن العميل أخ !
إن القاعدة أيها الأقزام الجاميون أرضعتنا أنه لو اقتتلت البادية والحاضرة عن بكرة أبيهم فذلك أهون على الله تعالى من أن ننصب طاغوتاً يحكم بغير شريعته، ليس كمن يرضع من ثدي الدعاوى ! – وانظروا إلى شعاركم ! –
إنني اقترح عليكم التنسيق مع شبكة سحاب التلفية فقد صرتم واحداً في المنهج، والتقريب بينكم قائم ووارد – خاصة أنكم دعاة تقريب ربما حتى مع الشيطان الرجيم –
يا قادة حماس ويا كثيراً من أنصارها .......
دعوها فإنها منتنة ! دعوا الجاهلية والعصبية الحزبية التي قال النبي صلى الله عليه وسلم عنها إنها منتنة !
ثم ماذا تنقمون من خطاب الشيخ المنصور حفظه الله ؟
ألأنه هاجم حركتكم ؟!
أم لأنه أخطأ في المنهج والنصيحة ؟!
أم لأنه أخطأ في الدين والعقيدة ؟!
فإن كانت الأولى وهي كذلك – فهي العصبية المقيتة !
وإن كانت الثانية أفليس الأمر اجتهاديٌ إذاً ؟! فلمَ هذا الصراخ ؟!
وإن كانت الثالثة فهل خطؤه أشد من خطئكم إذ حالفتم من وشى بقياداتكم وكوادركم إلى عدوكم ؟؟!!
ولعمري هي الأولى!
فالشيخ حفظه الله كان قد مرر أكثر من رسالة نصحٍ وإشفاقٍ و تذكيرٍ بخطأ المنهج ولمَّح من بعيد ومن قريبٍ إلى ذلك ولم نسمع من قيادتكم إلا قولَهم " أهل مكة أدرى بشعابها " ! بل سمعنا أشد من هذا والله المستعان
أما وقد بلغ السيل الزبى وأبنْتم أنكم لا تقبلون نصحاً ولا إرشاداً لأنكم – بزعمكم – المسؤولون عن فلسطين فــ " أهل مكة أدرى بشعابها " فقد وجب إيقافكم عند حدكم وتبيين خطئكم للأمة كل الأمة بل حتى في صفوفكم من هو متململٌ من هذه التنازلات العجيبة عن الثوابت و العقيدة !
يا قادة حماس ..........
إن قاعدة " الغاية تبرر الوسيلة " هي من صنع اليهود وإني أبرأ بكم أن تكونوا شابهتم اليهود في هذه الجزئية – من عايش القوم 40 يومأً .... – ولكن اكفروا بالمجالس التشريعية واكفروا بكل من كفر بالله وبمن يشي بمجاهديكم !
يا أنصارها ..........
افتحوا أعينكم وقلوبكم لخطاب الشيخ فوالله هو الخير لكم ولفلسطين
أيها الأقزام الجاميون الجدد ..
كأنها كانت القشة التي قصمت ظهر البعير - والبعير أفضل حالاً منكم فهو يحمل المتاع ويُستفاد منه، أما أنتم فيحمل عليكم العلمانيون والملحدون كفرياتهم ونظرياتهم فتحملونها - !
سبحان الله كأنكم كنتم تنتظرون هذه اللحظة وكأن المواضيع كانت جاهزة فلم يلبث الشيخ المنصور حفظه الله بالزأر بتلكم الكلمات المعدودات حتى هُجْتم ومُجْتم وبدأت الكلمات تخرج والصيحات تعلو وجيء بـ " النكرة " أسامة حمدان من غرفة نومه ليلقي علينا كلاماً باهتاً سقيماً فحتى الاسم حرام في هذا !
أأنت أسامة وذاك اسامة ؟!
عجبي !
ومن أعجب ما سمعتُ وقرأتُ من هؤلاء الجامية : جامية حماس : ألو كان الشيخ أسامة قد قال هذا فنحن سنتقبله بشكل أكبر !
فمالكم كيف تحكمون ؟! أليس الحق حقاً وإن قاله شارون !
ثم كأنكم ترمون إلى أن الشيخ الأسد الأسامة لا يرضى بمثل هذا القول ؟! فيا جهـــلة إن الذي يخرج من الأسامة ومن الحكيم لهو ينبثق من مشكاة واحدة:
مشكاة الولاء والبراء على هذا اجتمعا و لن يفترقا بإذن الله حتى يفرق بينهما كأس النون – أطال الله في أعمارهما في إيمان وجهاد –
ولكنكم قومٌ تجهلون !
فأنتم وأمثالكم إذا خرج الدكتور أيمن أو الأسامة أو غيرهم من أمراء الجهاد أصحاب الولاء والبراء على التلفاز تعين عليكم الجلوس في الصفوف الأوَل متربعين بأيديكم الأقلام والكراسات تكتبون ما يعلمونكم إياه !
أيها الأقزام أفيقوا من غفلتكم فلن ينفعكم أيمن ولا أسامة بل ولا حماس بل ولا القسام فالأمر دين ! الأمر تحكيم الشريعة وأقامة الحدود والضرب بيد من حديد على الظالم الفاجر ! الأمر ولاء وبراء ... الأمر أختصره بكلمة واحدة، إنــــــــــه ..
شهادة ألا إلــــــــــــه إلا الله
اللهم اهدِ قومي فإنهم لا يعلمون ...
وختاماً
أيها الجامية الجدد
سلامــــــاً
منقول

رحمك الله يا رنتيسي !
اين أنت لترى هذه الحزبية المقيتة والاتباع الأعمى والتقليد الأعوج ! لا والله ما على هذا ربيتَ هذه الأجيال، لكن عظم الله أجرنا فيكَ، وعظم الله أجركَ في قيادة حماس، أقول بل وفي كثير من أتباعها كذلك !
كثيرأً ما ننقم على الجامية والمداخلة اتِّبَاعهم الأعوج والأهوج لــ " علمائهم " و سلاطة ألسنتهم على العلماء والمشايخ والمجاهدين دون الطواغيت حتى إن أحد " علمائهم " يُقال إنه مات بسبب السرطان في لسانه – أعوذ بالله – من كثرة ما تكلم على الناس بالباطل، لكننا ما تخيلنا أن حركة الإخوان المسلمين – وهم كما يزعمون يتبعون الوسائل السلمية :) - ستكون يوماً أشد جامية من الجاميين أنفسهم !
ألفاظ وعبارات لا يتفوه بها هؤلاء على طواغيت فلسطين ممن قتل أبناءهم وخيرهم قبل أسابيع معدودات، ثم يقابلون الشيخ المنصور حفظه الله بها ! ولكنه التعصب الأعمى والتقليد المقيت والحزبية النتنة العفنة والسير على غير هدى من الله تعالى.
إن القاعدة ايها الأقزام الجاميون ليست حزباً وليست تنظيماً محدوداً بأفراد معدودين ينبغي أن يقدموا طلباً للانتساب إليها، بل هي الأمة بأكملها والمعركة التي تقودها معركة الأمة بأكملها وليست معركة أحزاب وبرلمانات ورؤساء ووزراء ! فانظروا مع من تتكلمون !
إن القاعدة أيها الأقزام الجاميون قد علمتنا أنه إن مال الأمير عن الكتاب هكذا قلنا به بالسيف هكذا !
إن القاعدة أيها الأقزام الجاميون علمتنا أن نقول الحق لا نخشى في الله لومة لائو ولو كان هذا سيضع الدنيا بأسرها عدوة لنا فدين الله لا نحابي فيه أحداً!
إن القاعدة أيها الأقزام الجاميون أحرص على فلسطين منكم ومن ترهاتكم، ففلسطين لن تعود بغير عقيدة الولاء والبراء وبغير نضح الدم لن يمحَ الهوان عن النواصي !
إن القاعدة أيها الأقزام الجاميون دربتنا على أن الكافر كافرٌ وإن كان أخي أو أبي أو ابني، أما أنتم فالشيوعي أخ والخائن العميل أخ !
إن القاعدة أيها الأقزام الجاميون أرضعتنا أنه لو اقتتلت البادية والحاضرة عن بكرة أبيهم فذلك أهون على الله تعالى من أن ننصب طاغوتاً يحكم بغير شريعته، ليس كمن يرضع من ثدي الدعاوى ! – وانظروا إلى شعاركم ! –
إنني اقترح عليكم التنسيق مع شبكة سحاب التلفية فقد صرتم واحداً في المنهج، والتقريب بينكم قائم ووارد – خاصة أنكم دعاة تقريب ربما حتى مع الشيطان الرجيم –
يا قادة حماس ويا كثيراً من أنصارها .......
دعوها فإنها منتنة ! دعوا الجاهلية والعصبية الحزبية التي قال النبي صلى الله عليه وسلم عنها إنها منتنة !
ثم ماذا تنقمون من خطاب الشيخ المنصور حفظه الله ؟
ألأنه هاجم حركتكم ؟!
أم لأنه أخطأ في المنهج والنصيحة ؟!
أم لأنه أخطأ في الدين والعقيدة ؟!
فإن كانت الأولى وهي كذلك – فهي العصبية المقيتة !
وإن كانت الثانية أفليس الأمر اجتهاديٌ إذاً ؟! فلمَ هذا الصراخ ؟!
وإن كانت الثالثة فهل خطؤه أشد من خطئكم إذ حالفتم من وشى بقياداتكم وكوادركم إلى عدوكم ؟؟!!
ولعمري هي الأولى!
فالشيخ حفظه الله كان قد مرر أكثر من رسالة نصحٍ وإشفاقٍ و تذكيرٍ بخطأ المنهج ولمَّح من بعيد ومن قريبٍ إلى ذلك ولم نسمع من قيادتكم إلا قولَهم " أهل مكة أدرى بشعابها " ! بل سمعنا أشد من هذا والله المستعان
أما وقد بلغ السيل الزبى وأبنْتم أنكم لا تقبلون نصحاً ولا إرشاداً لأنكم – بزعمكم – المسؤولون عن فلسطين فــ " أهل مكة أدرى بشعابها " فقد وجب إيقافكم عند حدكم وتبيين خطئكم للأمة كل الأمة بل حتى في صفوفكم من هو متململٌ من هذه التنازلات العجيبة عن الثوابت و العقيدة !
يا قادة حماس ..........
إن قاعدة " الغاية تبرر الوسيلة " هي من صنع اليهود وإني أبرأ بكم أن تكونوا شابهتم اليهود في هذه الجزئية – من عايش القوم 40 يومأً .... – ولكن اكفروا بالمجالس التشريعية واكفروا بكل من كفر بالله وبمن يشي بمجاهديكم !
يا أنصارها ..........
افتحوا أعينكم وقلوبكم لخطاب الشيخ فوالله هو الخير لكم ولفلسطين
أيها الأقزام الجاميون الجدد ..
كأنها كانت القشة التي قصمت ظهر البعير - والبعير أفضل حالاً منكم فهو يحمل المتاع ويُستفاد منه، أما أنتم فيحمل عليكم العلمانيون والملحدون كفرياتهم ونظرياتهم فتحملونها - !
سبحان الله كأنكم كنتم تنتظرون هذه اللحظة وكأن المواضيع كانت جاهزة فلم يلبث الشيخ المنصور حفظه الله بالزأر بتلكم الكلمات المعدودات حتى هُجْتم ومُجْتم وبدأت الكلمات تخرج والصيحات تعلو وجيء بـ " النكرة " أسامة حمدان من غرفة نومه ليلقي علينا كلاماً باهتاً سقيماً فحتى الاسم حرام في هذا !
أأنت أسامة وذاك اسامة ؟!
عجبي !
ومن أعجب ما سمعتُ وقرأتُ من هؤلاء الجامية : جامية حماس : ألو كان الشيخ أسامة قد قال هذا فنحن سنتقبله بشكل أكبر !
فمالكم كيف تحكمون ؟! أليس الحق حقاً وإن قاله شارون !
ثم كأنكم ترمون إلى أن الشيخ الأسد الأسامة لا يرضى بمثل هذا القول ؟! فيا جهـــلة إن الذي يخرج من الأسامة ومن الحكيم لهو ينبثق من مشكاة واحدة:
مشكاة الولاء والبراء على هذا اجتمعا و لن يفترقا بإذن الله حتى يفرق بينهما كأس النون – أطال الله في أعمارهما في إيمان وجهاد –
ولكنكم قومٌ تجهلون !
فأنتم وأمثالكم إذا خرج الدكتور أيمن أو الأسامة أو غيرهم من أمراء الجهاد أصحاب الولاء والبراء على التلفاز تعين عليكم الجلوس في الصفوف الأوَل متربعين بأيديكم الأقلام والكراسات تكتبون ما يعلمونكم إياه !
أيها الأقزام أفيقوا من غفلتكم فلن ينفعكم أيمن ولا أسامة بل ولا حماس بل ولا القسام فالأمر دين ! الأمر تحكيم الشريعة وأقامة الحدود والضرب بيد من حديد على الظالم الفاجر ! الأمر ولاء وبراء ... الأمر أختصره بكلمة واحدة، إنــــــــــه ..
شهادة ألا إلــــــــــــه إلا الله
اللهم اهدِ قومي فإنهم لا يعلمون ...
وختاماً
أيها الجامية الجدد
سلامــــــاً
منقول
تعليق