تويت
رد حماس كان في بيان واضح وإحترام متبادل وإحترام الإجتهاد .
رد أسامة حمدان كان أيضا بإحترام .
أعضاء شبكة فلسطين للحوار قالو أنك هذه المرة أخطأت ولكن ما زلنا نحبك وهناك موضوع أنه عيب أن نسب على من تلاحقه أمريكا ومواضيع تجديد البيعة للظواهري ولخالد مشعل
الأعضاء في شبكة الحسبة قالو ليتنا لم نسمع ذلك وليتك ياشيخنا ياظواهري لم تقل ذلك .
قليل من الأعضاء هم من خونو الظواهري في شبكة فلسطين للحوار وكان أكثرهم عاصف السرايا هو من قال عنه إرهابي تكفيري .
أخيرا بارك الله في شيخنا المجاهد . وأهل مكة أدرى بشعابها . ولله درك شيخنا ونسأل الله العظيم أن ينصرك . لا تقلق شيخنا ظواهري فنحن لم نتنازل مع ذكر الأدلة هذا الكلام كان في بيان حماس .
إن كان بعضكم قبل هذا الحكم على حماس وشيخنا الظواهري فعليه أن يقبل بحكم بأن حركة فتح حركة علمانية كافرة . وحركة الجهاد حركة شيعية رافضة .
وأنا احترت هنا من بعض الأعضاء الذين كانو يقولون حماس تقتل أبناء فتح ووووو .
وعندما كان الظواهري يقول يجب على الحركات الإسلامية أن لا تعمل مع فتح "الكافرة" وحدة وثنية ويجب أن نقتل الفتحاويين صمتوا .
نقول لله دركما ياقائدانا خالد مشعل والظواهري .
واللعنة على المنافقين الكاذبين الذي أرادو أن يشتتو شمل الإسلاميين
رد أسامة حمدان كان أيضا بإحترام .
أعضاء شبكة فلسطين للحوار قالو أنك هذه المرة أخطأت ولكن ما زلنا نحبك وهناك موضوع أنه عيب أن نسب على من تلاحقه أمريكا ومواضيع تجديد البيعة للظواهري ولخالد مشعل
الأعضاء في شبكة الحسبة قالو ليتنا لم نسمع ذلك وليتك ياشيخنا ياظواهري لم تقل ذلك .
قليل من الأعضاء هم من خونو الظواهري في شبكة فلسطين للحوار وكان أكثرهم عاصف السرايا هو من قال عنه إرهابي تكفيري .
أخيرا بارك الله في شيخنا المجاهد . وأهل مكة أدرى بشعابها . ولله درك شيخنا ونسأل الله العظيم أن ينصرك . لا تقلق شيخنا ظواهري فنحن لم نتنازل مع ذكر الأدلة هذا الكلام كان في بيان حماس .
إن كان بعضكم قبل هذا الحكم على حماس وشيخنا الظواهري فعليه أن يقبل بحكم بأن حركة فتح حركة علمانية كافرة . وحركة الجهاد حركة شيعية رافضة .
وأنا احترت هنا من بعض الأعضاء الذين كانو يقولون حماس تقتل أبناء فتح ووووو .
وعندما كان الظواهري يقول يجب على الحركات الإسلامية أن لا تعمل مع فتح "الكافرة" وحدة وثنية ويجب أن نقتل الفتحاويين صمتوا .
نقول لله دركما ياقائدانا خالد مشعل والظواهري .
واللعنة على المنافقين الكاذبين الذي أرادو أن يشتتو شمل الإسلاميين
تعليق