تويت
هو الأبتر!!
مقال في الذب عن الشيخ الإمام أيمن الظواهري حفظه الله
الحمد لله ولا عدوان إلاّ على الظالمين وبعد،
((وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى ، قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنْتُ بَصِيرًا ،قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آَيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنْسَى ، وَكَذَلِكَ نَجْزِي مَنْ أَسْرَفَ وَلَمْ يُؤْمِنْ بِآَيَاتِ رَبِّهِ وَلَعَذَابُ الْآَخِرَةِ أَشَدُّ وَأَبْقَى ، أَفَلَمْ يَهْدِ لَهُمْ كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ يَمْشُونَ فِي مَسَاكِنِهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِأُولِي النُّهَى))...
سنة قدرية لا تتخلف عمّن نحّى شرع الله واتخذه وراءه ظهرياً....أغرق الطوفان قوم نوح، وأخذت الصيحة عاداً، ودمرت الريح ثمود، ورجمت حجارة السجيل قوم لوط، وأصاب أصحاب الأيكة يوم الظلة...إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين أو مذّكرين أو معتبرين.
أصاب الضنك اليهود والنصارى، فقال لهم رب العزة: ((وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقَامُوا التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ مِنْ رَبِّهِمْ لَأَكَلُوا مِنْ فَوْقِهِمْ وَمِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ))...
إنَّ حصار الأعداء وظنك المعيشة لا يكسره التذلل بين يدي أعداء الله ولكن يكسره التذلل والتعبد بين يدي العزيز الحكيم...
لو أنَّ حماساً أقامت القرآن لأكل أهل فلسطين من فوقهم ومن تحت أرجلهم ، ولا شك، فهذا وعد الله، والله متمُّ وعده، ولكنهم ظلموا أنفسهم أولاً ، وأمتهم ثانياً، يوم تركوا شرع الله وحكموا فلسطين سنةً كاملةً بشرعٍ غير شرع الله!!
عجيب والله؛ حركة تزعم أن دستورها القرآن ثم تجلس في سدة الحكم-هكذا زعموا أنهم حاكمون لا محكومون- سنة كاملة فلا تقر شرع الله ولا تحكم به بين العباد ولو ليومٍ واحد!!
الله أكبر!! سنة كاملة، يتحاكم الناس إلى الطواغيت من دون الله!! ثم زادوا الطين بلة..فطافوا بالمرتدين في مكة وسلموهم مرة أخرى مناصب ووزرات ليحكموا عباد الله بشرع فتح!!
يا عباد الله.. لا تأخذكم حمية الجاهلية وتأملوا في قول ربكم عز وجل:
((وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ))،(( وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ))،(( وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ))..
وتأملوا في أمره و تحذيره عز وجل لنبيه صلى الله عليه وسلم: ((وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ ، أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ ))
فقد أجمع المسلمون على ما في كتاب الله من أن الحاكم بغير الله كافرٌ وظالمٌ وفاسق، بل إن الجهمية الغلاة لا ينكرون فسوقه وظلمه وإن زعموا أنه مسلم!!
فحكامكم يا أهل فلسطين ولا ريب -وحتى على مذهب المرجئة الغلاة- فسّاق وظلام!!
ولقد حبس أهل العلم- مشائخاً وطلاباً- أقلامهم عنكم إمتثالاً لأمر الله عز وجل: ((وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ))
فردوا الأمر إلى ولاة الأمر اليوم، الذّين ما قصروا في بيان دين الله، فابتدأ الشيخ الإمام أيمن سلسلة من الكلمات الموجهة إلى قادة حماس وعوامها ، راعى فيها جميل النصيحة بأسلوب ميسر يفهمه كل إنسان مراعياً تأريخ حماس الجهادي، ولكن طُبع على قلوب القوم فجعلوا أصابعهم في أذانهم و استغشوا ثيابهم وأصروا واستكبروا استكباراً...
فكان ولا بد من هذا البيان الناصع والمفاصلة الواضحة حتى تستبين سبيل المؤمنين وسبيل المجرمين، فليس من الدّين أن يترك عوام الناس يفتنون عن دينهم ويدخلون المؤسسات الكفرية في الدولة الفلسطينية المفلسة(مثل البرلمان، الشرطة، الجيش)...
ليس من الدّين أن تضيع معاني كلمة التوحيد...
ليس من الدين أن تنسى ملة إبراهيم؛ ((قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآَءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ)).
إنَّ محمود عباس كافر عدو لله ورسوله..
وإن الكلب دحلان مرتد زنديق...
وإن فتح منظمة علمانية كافرة حتى النخاع...
فمن سلط هؤلاء على المسلمين فقد خان الله ورسوله...
ومن حكم بغير شرع الله فهو من جنس هؤلاء...قال تعالى: ((وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ ، اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَهًا وَاحِدًا لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ ))..
(قول اليهودفي العزير=قول النصارى في المسيح= الحكم بغير شرع الله)= الشرك.
يا فرسان القسّام، إنكم ما قاتلتم إلاّ لتكون كلمة الله هي العليا وكلمة الذّين كفروا هي السفلى، فدعوا أهل السياسة والحكومة، وعودوا إلى قرانكم وبنادقكم..
ونقول لكل من أطال لسانه في الشيخ المجاهد أيمن:
قطع الله لسانك وفضَّ فاك، لا أبا لك!
أتعلم من أيمن-بأبي هو وأمي-؟!!
أتعلم من رجال أيمن؟!!
إنهم جند خراسان والعراق.. إنهم من أذاق أمريكا الويل والثبور!
جند العراق في خنادقهم يترنمون بكلمات هذا الإمام ، وحثالة القوم-لا كثرهم الله- ينالون منه!!
إن شانئ المجاهدين لهو الأبتر...والله متم نوره.
وكتب
أبو مارية القرشي منفول
مقال في الذب عن الشيخ الإمام أيمن الظواهري حفظه الله
الحمد لله ولا عدوان إلاّ على الظالمين وبعد،
((وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى ، قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنْتُ بَصِيرًا ،قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آَيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنْسَى ، وَكَذَلِكَ نَجْزِي مَنْ أَسْرَفَ وَلَمْ يُؤْمِنْ بِآَيَاتِ رَبِّهِ وَلَعَذَابُ الْآَخِرَةِ أَشَدُّ وَأَبْقَى ، أَفَلَمْ يَهْدِ لَهُمْ كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ يَمْشُونَ فِي مَسَاكِنِهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِأُولِي النُّهَى))...
سنة قدرية لا تتخلف عمّن نحّى شرع الله واتخذه وراءه ظهرياً....أغرق الطوفان قوم نوح، وأخذت الصيحة عاداً، ودمرت الريح ثمود، ورجمت حجارة السجيل قوم لوط، وأصاب أصحاب الأيكة يوم الظلة...إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين أو مذّكرين أو معتبرين.
أصاب الضنك اليهود والنصارى، فقال لهم رب العزة: ((وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقَامُوا التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ مِنْ رَبِّهِمْ لَأَكَلُوا مِنْ فَوْقِهِمْ وَمِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ))...
إنَّ حصار الأعداء وظنك المعيشة لا يكسره التذلل بين يدي أعداء الله ولكن يكسره التذلل والتعبد بين يدي العزيز الحكيم...
لو أنَّ حماساً أقامت القرآن لأكل أهل فلسطين من فوقهم ومن تحت أرجلهم ، ولا شك، فهذا وعد الله، والله متمُّ وعده، ولكنهم ظلموا أنفسهم أولاً ، وأمتهم ثانياً، يوم تركوا شرع الله وحكموا فلسطين سنةً كاملةً بشرعٍ غير شرع الله!!
عجيب والله؛ حركة تزعم أن دستورها القرآن ثم تجلس في سدة الحكم-هكذا زعموا أنهم حاكمون لا محكومون- سنة كاملة فلا تقر شرع الله ولا تحكم به بين العباد ولو ليومٍ واحد!!
الله أكبر!! سنة كاملة، يتحاكم الناس إلى الطواغيت من دون الله!! ثم زادوا الطين بلة..فطافوا بالمرتدين في مكة وسلموهم مرة أخرى مناصب ووزرات ليحكموا عباد الله بشرع فتح!!
يا عباد الله.. لا تأخذكم حمية الجاهلية وتأملوا في قول ربكم عز وجل:
((وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ))،(( وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ))،(( وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ))..
وتأملوا في أمره و تحذيره عز وجل لنبيه صلى الله عليه وسلم: ((وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ ، أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ ))
فقد أجمع المسلمون على ما في كتاب الله من أن الحاكم بغير الله كافرٌ وظالمٌ وفاسق، بل إن الجهمية الغلاة لا ينكرون فسوقه وظلمه وإن زعموا أنه مسلم!!
فحكامكم يا أهل فلسطين ولا ريب -وحتى على مذهب المرجئة الغلاة- فسّاق وظلام!!
ولقد حبس أهل العلم- مشائخاً وطلاباً- أقلامهم عنكم إمتثالاً لأمر الله عز وجل: ((وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ))
فردوا الأمر إلى ولاة الأمر اليوم، الذّين ما قصروا في بيان دين الله، فابتدأ الشيخ الإمام أيمن سلسلة من الكلمات الموجهة إلى قادة حماس وعوامها ، راعى فيها جميل النصيحة بأسلوب ميسر يفهمه كل إنسان مراعياً تأريخ حماس الجهادي، ولكن طُبع على قلوب القوم فجعلوا أصابعهم في أذانهم و استغشوا ثيابهم وأصروا واستكبروا استكباراً...
فكان ولا بد من هذا البيان الناصع والمفاصلة الواضحة حتى تستبين سبيل المؤمنين وسبيل المجرمين، فليس من الدّين أن يترك عوام الناس يفتنون عن دينهم ويدخلون المؤسسات الكفرية في الدولة الفلسطينية المفلسة(مثل البرلمان، الشرطة، الجيش)...
ليس من الدّين أن تضيع معاني كلمة التوحيد...
ليس من الدين أن تنسى ملة إبراهيم؛ ((قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآَءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ)).
إنَّ محمود عباس كافر عدو لله ورسوله..
وإن الكلب دحلان مرتد زنديق...
وإن فتح منظمة علمانية كافرة حتى النخاع...
فمن سلط هؤلاء على المسلمين فقد خان الله ورسوله...
ومن حكم بغير شرع الله فهو من جنس هؤلاء...قال تعالى: ((وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ ، اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَهًا وَاحِدًا لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ ))..
(قول اليهودفي العزير=قول النصارى في المسيح= الحكم بغير شرع الله)= الشرك.
يا فرسان القسّام، إنكم ما قاتلتم إلاّ لتكون كلمة الله هي العليا وكلمة الذّين كفروا هي السفلى، فدعوا أهل السياسة والحكومة، وعودوا إلى قرانكم وبنادقكم..
ونقول لكل من أطال لسانه في الشيخ المجاهد أيمن:
قطع الله لسانك وفضَّ فاك، لا أبا لك!
أتعلم من أيمن-بأبي هو وأمي-؟!!
أتعلم من رجال أيمن؟!!
إنهم جند خراسان والعراق.. إنهم من أذاق أمريكا الويل والثبور!
جند العراق في خنادقهم يترنمون بكلمات هذا الإمام ، وحثالة القوم-لا كثرهم الله- ينالون منه!!
إن شانئ المجاهدين لهو الأبتر...والله متم نوره.
وكتب
أبو مارية القرشي منفول
تعليق