أكد خالد البطش القيادي في حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين أن التهدئة هي الآن وديعة مع الجانب المصري الشقيق على اعتبار أن الورقة التي قدمتها الفصائل الفلسطينية في القاهرة قد تم التفاهم عليها.
وأضاف القيادي البطش في تصريحات له صباح اليوم الاثنين أن الكرة الآن في الملعب الصهيوني الذي لا يريد تهدئة ويسعى من جانبه لتوتير الأجواء في الضفة الغربية المحتلة و غزة، ويهدد تهديداً واضحا باجتياح قطاع غزة وتوجيه ضربة قاضية للمقاومة في غزة والضفة المحتلة.
وتوقع القيادي البطش أن يقبل الصهاينة بالتهدئة، موضحاً أن الاحتلال الصهيوني يسعى إليها ولكنه حسب قوله يريد أن يبتز الموقف الفلسطيني وان يأخذ تهدئة بأقل ثمن، لا سيما وان هناك شبه هدوء في قطاع غزة والضفة وهو يحصل على هدوء بدون ثمن سياسي.
وتابع يقول :" لذلك هو سيماطل ويبتز الموقف الفلسطيني ويحاول أن يحصل عليها بأرخص الأثمان ولكنا نقول "إن النتائج بالنسبة لنا كحركة الجهاد الإسلامي وكالشعب الفلسطيني هي احد التكتيكات للصراع مع الصهاينة ولذلك إن قبل "الكيان" بالتهدئة كان بها، وإلا فإن خيار المقاومة هو الطريق لأخذ الحقوق.
وأضاف القيادي البطش في تصريحات له صباح اليوم الاثنين أن الكرة الآن في الملعب الصهيوني الذي لا يريد تهدئة ويسعى من جانبه لتوتير الأجواء في الضفة الغربية المحتلة و غزة، ويهدد تهديداً واضحا باجتياح قطاع غزة وتوجيه ضربة قاضية للمقاومة في غزة والضفة المحتلة.
وتوقع القيادي البطش أن يقبل الصهاينة بالتهدئة، موضحاً أن الاحتلال الصهيوني يسعى إليها ولكنه حسب قوله يريد أن يبتز الموقف الفلسطيني وان يأخذ تهدئة بأقل ثمن، لا سيما وان هناك شبه هدوء في قطاع غزة والضفة وهو يحصل على هدوء بدون ثمن سياسي.
وتابع يقول :" لذلك هو سيماطل ويبتز الموقف الفلسطيني ويحاول أن يحصل عليها بأرخص الأثمان ولكنا نقول "إن النتائج بالنسبة لنا كحركة الجهاد الإسلامي وكالشعب الفلسطيني هي احد التكتيكات للصراع مع الصهاينة ولذلك إن قبل "الكيان" بالتهدئة كان بها، وإلا فإن خيار المقاومة هو الطريق لأخذ الحقوق.
تعليق