صحيفة "معاريف" أن المسؤولين المحليين في مدينة أسدود شمال عسقلان يجرون استعدادات لاحتمال وصول الصواريخ، خصوصا من طراز غراد إلى المدينة. ونقلت "معاريف" عن مصادر في الجيش "الصهيوني" قولها إنه "إذا كانت المقاومة قد استغلت الثغرة عند الحدود بين قطاع غزة ومصر من أجل التزود بقذائف صاروخية ذات مدى يصل إلى عشرات الكيلومترات، أو أنها ستتزود بقذائف صاروخية كهذه في المستقبل، فإنه من الجائز أن تستخدمها ضد أهداف مثل أشدود (أسدود) أو بلدات أخرى مجاورة".
وبحسب التقديرات فإن المقاومة يمكن أن تستخدم صواريخ كهذه في حال نفذ جيش الاحتلال عمليات عسكرية كبيرة مثل احتلال مناطق واسعة في القطاع أو اغتيال أحد قادتها. ولفتت "معاريف" إلى أن التخوفات "الصهيونية" تنبع من اتساع مطرد في مدى الصواريخ، إضافة إلى تهديدات قياديين في المقاومة.
وبحسب التقديرات فإن المقاومة يمكن أن تستخدم صواريخ كهذه في حال نفذ جيش الاحتلال عمليات عسكرية كبيرة مثل احتلال مناطق واسعة في القطاع أو اغتيال أحد قادتها. ولفتت "معاريف" إلى أن التخوفات "الصهيونية" تنبع من اتساع مطرد في مدى الصواريخ، إضافة إلى تهديدات قياديين في المقاومة.
تعليق