هاجم عزام الأحمد القيادي في حركة فتح ورئيس كتلتها البرلمانية، الأسير مروان البرغوثي أحد ابرز قيادات حركة فتح في الضفة الغربية والمعتقل لدى الاحتلال ، حيث قال أنه ليس من حق مروان البرغوثي إطلاق مبادرة للمصالحة مع "حماس"، فهو لا يمثل حركة "فتح"، مبيّناً أن أفكاره في طرح مبادرة للوفاق ليست جديدة.
وانتقد الأحمد في تصريحاتٍ إذاعية، لغة بعض فصائل منظمة التحرير في معالجة الوضع القائم على الساحة الداخلية قائلاً:" اللغة الخجولة لا تحل المشاكل، آن الأوان أن نتعاون ونحدد الخطأ وألا نبقى ندور في كلام عام لا نختلف عليه، كلمة انقلاب أو الانقسام أو حسم تختلف عليها بعض الفصائل".
وأشار الأحمد في تصريحاته إلى أن البعض يبحث عن كلمات دقيقة حتى لا يغضب طرفاً بعينه، معتبراً إياها لغةً مرفوضة في ظل صراع داخلي، ومشددا على انه إما أن تكون معنا أو تكون ضدنا.
وبيّن الأحمد، أن "فتح" فاقت متأخرةً على نفسها من نفسها، لافتاً إلى أنها بدأت بإعادة تنظيم صفوفها بشكلٍ دقيق وصحيح لأنظمتها ولوائحها الداخلية "، وتوقع الأحمد أن الأيام القادمة ستشهد المزيد من تصحيح الأوضاع لحركة "فتح" حتى تستطيع أن تستعيد مكانتها.
يذكر أن قيادات حركة فتح بزعامة الرئيس محمود عباس تعمل ليلا نهارا على استعادة الحكم واستعادة مكانة حركة فتح في الحكم حتى لو كان على حساب الشعب الفلسطيني وعلى حساب مصالحه العليا، بل وتعمل تلك القيادة على حماية أمن الاحتلال بتوقيعها على اتفاقيات مثل أنابوليس وغيرها من أجل شن حرب مشتركة مع الاحتلال ضد المقاومة في غزة والضفة
وانتقد الأحمد في تصريحاتٍ إذاعية، لغة بعض فصائل منظمة التحرير في معالجة الوضع القائم على الساحة الداخلية قائلاً:" اللغة الخجولة لا تحل المشاكل، آن الأوان أن نتعاون ونحدد الخطأ وألا نبقى ندور في كلام عام لا نختلف عليه، كلمة انقلاب أو الانقسام أو حسم تختلف عليها بعض الفصائل".
وأشار الأحمد في تصريحاته إلى أن البعض يبحث عن كلمات دقيقة حتى لا يغضب طرفاً بعينه، معتبراً إياها لغةً مرفوضة في ظل صراع داخلي، ومشددا على انه إما أن تكون معنا أو تكون ضدنا.
وبيّن الأحمد، أن "فتح" فاقت متأخرةً على نفسها من نفسها، لافتاً إلى أنها بدأت بإعادة تنظيم صفوفها بشكلٍ دقيق وصحيح لأنظمتها ولوائحها الداخلية "، وتوقع الأحمد أن الأيام القادمة ستشهد المزيد من تصحيح الأوضاع لحركة "فتح" حتى تستطيع أن تستعيد مكانتها.
يذكر أن قيادات حركة فتح بزعامة الرئيس محمود عباس تعمل ليلا نهارا على استعادة الحكم واستعادة مكانة حركة فتح في الحكم حتى لو كان على حساب الشعب الفلسطيني وعلى حساب مصالحه العليا، بل وتعمل تلك القيادة على حماية أمن الاحتلال بتوقيعها على اتفاقيات مثل أنابوليس وغيرها من أجل شن حرب مشتركة مع الاحتلال ضد المقاومة في غزة والضفة
تعليق