طالب مبعدو كنيسة المهد بالعمل على إنهاء قضية المبعدين في غزة والدول الأوروبية في أقرب وقت.
وقال المبعدون، في بيان بذكرى إبعادهم: ست سنوات مرت علينا ونحن نعاني ظلم الإبعاد والحرمان والانفصال عن الأهل والأحبة، منا من فقد الأب والأم والأخ والأخت ومنا من فقد الزوجة والابن حتى أبسط الحقوق وهو إلقاء نظرة الوداع على من فقدناهم منعنا منها، علماً بأننا وصلنا إلى غزة وكان عددنا ستة وعشرون مبعداً وفي هذه الأيام وصل عددنا مع أهلنا إلى أكثر من مئة نعيش حياةً صعبة كما هو حال أبناء شعبنا في غزة بسبب الحصار والتجويع واستهداف الأرض والإنسان ونقصان كامل في الموارد الضرورية اللازمة لحياة الإنسان الأساسية .
وأضاف البيان: في مثل هذا اليوم من العام 2002 قبل ست سنوات تم إبعاد مبعدي كنيسة المهد بعد حصار دام تسعة وثلاثين يوماً في كنيسة المهد والذي شهده العالم أجمع، استشهد خلاله ثمانية شهداء وأكثر من ثلاثين جريحاً داخل الكنيسة، وبعد الصمود الأسطوري للمحاصرين مع قلة الطعام والشراب كانت الجريمة البشعة بقرار إبعاد تسعة وثلاثين، منهم ستة وعشرين إلى قطاع غزة وثلاثة عشر إلى الدول الأوروبية.
وأكد المبعدون في بيانهم أن جريمة الإبعاد تتنافى مع كافة الشرائع الدولية الداعية إلى الحق والحرية والعدالة عدا عن كونها جريمة لاأخلاقية ولا إنسانية تتناقض مع المبادئ التي تقوم عليها هيئة الأمم المتحدة ومؤسسات حقوق الإنسان.
وناشد المبعدون اللجنة الرباعية والأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون وجميع مؤسسات حقوق الإنسان من أجل الضغط على إسرائيل لإنهاء قضية الإبعاد وفك الحصار الظالم عن غزة.
وقال المبعدون، في بيان بذكرى إبعادهم: ست سنوات مرت علينا ونحن نعاني ظلم الإبعاد والحرمان والانفصال عن الأهل والأحبة، منا من فقد الأب والأم والأخ والأخت ومنا من فقد الزوجة والابن حتى أبسط الحقوق وهو إلقاء نظرة الوداع على من فقدناهم منعنا منها، علماً بأننا وصلنا إلى غزة وكان عددنا ستة وعشرون مبعداً وفي هذه الأيام وصل عددنا مع أهلنا إلى أكثر من مئة نعيش حياةً صعبة كما هو حال أبناء شعبنا في غزة بسبب الحصار والتجويع واستهداف الأرض والإنسان ونقصان كامل في الموارد الضرورية اللازمة لحياة الإنسان الأساسية .
وأضاف البيان: في مثل هذا اليوم من العام 2002 قبل ست سنوات تم إبعاد مبعدي كنيسة المهد بعد حصار دام تسعة وثلاثين يوماً في كنيسة المهد والذي شهده العالم أجمع، استشهد خلاله ثمانية شهداء وأكثر من ثلاثين جريحاً داخل الكنيسة، وبعد الصمود الأسطوري للمحاصرين مع قلة الطعام والشراب كانت الجريمة البشعة بقرار إبعاد تسعة وثلاثين، منهم ستة وعشرين إلى قطاع غزة وثلاثة عشر إلى الدول الأوروبية.
وأكد المبعدون في بيانهم أن جريمة الإبعاد تتنافى مع كافة الشرائع الدولية الداعية إلى الحق والحرية والعدالة عدا عن كونها جريمة لاأخلاقية ولا إنسانية تتناقض مع المبادئ التي تقوم عليها هيئة الأمم المتحدة ومؤسسات حقوق الإنسان.
وناشد المبعدون اللجنة الرباعية والأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون وجميع مؤسسات حقوق الإنسان من أجل الضغط على إسرائيل لإنهاء قضية الإبعاد وفك الحصار الظالم عن غزة.
تعليق